أكون !! أو لا أكون

أكون !! أو لا !! أكون

الفلسفه الشكسبيريه

be or not to be


تلك هى القضيه والمقوله المأثوره الشهيره والمعروفة لدينا للاديب والفيلسوف/ وليم شكسبير

*********

أكون !!او لا أكون

انها اقصر جمله قالها شكسبير تضمنت وامتلكت كل الدنيا بكونها او عدمها
وفى ذات الأنسان بها الحياه ؛؛؛ وبها الموت...
بها القوه ؛؛؛ وبها الضعف

********

أكون!! او لا أكون

ما اروعها من جمله عندما ننطقها او نسمعها انها تجمع بين عنصرين . بل كلمتين . متناقضتين
تماما فى المعنى.. بهما الخير او الشر .. حتى اذا تلونا منهم يكون!! الابيض !!ا والاسود
انهما الاصرار او الانسحاب . وكلاهما ياتى اختيارى بعقد النيه
فى قولها .. منا ...نحن بشر

********

أكون !! او لا أكون

كثيرا ما نقولها ونسمعها ولا نشعر بها الا من خلال . اذاننا فقط دون اللجوء
للتأمل ولو لحظه فيما تعنيه الجمله من فوائد عديده قد تحسب لنا فى شؤون
امورنا ودنيانا.. بل و نستطيع ان نجد لديها الاجابات عندما
نعانى من اسئله كثيره تطرح الينا فى هذا الكون

********

أكون!!او لا أكون

كثيرا ما نقولها بالسنتنا ونسمعها باذاننا .. ولا نشعر بها فى قلوبنا ... لماذا؟
لأننا لم ننطقها بعقد النيه .. سابقه الذكر .لم نستشعر بها ونحسها
ونغوص بداخلها كما ينبغى . ان تكون هذه الجمله
فى محتوى اهميتها وإنا بها
لنكون .. فاعلون ومالكون كل ما تعنيه من
محتويات ذاتيه انسانيه تعيش بداخلنا

********

أكون !! او لا أكون

الطريف فى قولها انك لاتستطيع ان تنطقها او تقولها بشطرها او تقول
كلمه( اكون) لوحدها دون ذكر بقيه الجمله
ام( لاكون ) فالجمله متماسكه
ببعضها البعض اما نعم بكل اصرار واما لا
بكل ضعف وانسحاب . لا بد وان تقال كما هى
والجميل ايضا انك عندما تقولها فانك تتحدى بها نفسك وشجاعتك
وتقف بها امام ذاتك وحدك
لا احد يراك

*****

أكون !! او لا أكون

عندما ننطقها بفعلها وبكل ماتمتلكه الجمله من قيم
ماذا نشعر ؟وبماذا نستشعر؟ هيا نرى اولا ما تحمله الجمله من
معانى ذاتيه . اذا رأينا (اكون ) تعنى نعم والموافقه . فلمن تكون نعم؟
نعم للوجوديه والعبوديه . نعم للايمان والحق والآراده نعم للعقيده والعزيمه والثبات
نعم للتحدى والامل والحياه . نعم وبكل اصرارا وبكل قوه نكون بها سعداء
هذا ما نشعر به فى قولها ونضع فى اعتبارنا ان كل هذه الصفات
التى تشملها الجمله والتى تحتوى على قيمه انسانيه عاليه قد نقيم بها انفسنا وعلى
قدر ما نمتلك منها ... على قدر ما ينسب الينا
من القيمه الذاتيه الانسانيه بوجوديه
الانسان وحياته

******

أكون !! أو لا أكون

قال امير الشعراء أحمد شوقى :

انما الامم الاخلاق مابقيت فإن هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا

كلنا نمتلك تلك القيمه الأخلاقيه : التى تنادى بها امير الشعراء أحمد شوقى فى هذا البيت
ولكن بالنسب التى ذكرت والتى من خلالها نشعر بكل هذه الصفات الطيبه المطروحه
المهم ان تكون الامم الاخلاق ما بقيت وازدادت وكلما ازدادت كلما بلغت
بها مشارف الانسانيه ؛؛ ولنبتعد عن من ذهبت اخلاقهم!!!!!!! فذهبوا

*******

أكون !! أو لا أكون

جدد نداءها من حين الى حين لكى تكون دائما ظافرا؛؛؛رابحا
انها تلزمك بأن تكون ذو قلب كبير
فبها يكون التصالح والتسامح
مع النفس ... جدد نداءها بوقفه تأمل لكى يستنير قلبك ويزداد
ايمانك

********

أكون !! او لا أكون

فلنجعلها دائما وابدا امامنا ولنتخذ منها سلاما
فى كل شئوننا - نعمر بها ما بداخلنا من احاسيس
تعنى كل الوئام هذا اذا اردنا ان يكون بيننا
وبين انفسنا تسامح وسلام وئام ..

الاستاذة القديرة باسند المفارقة بين اكون اولا اكون التي قد لا تتبين للغالبية منا هي أن عدم القدرة على اتخاذ القرار هي قرار بحد ذاته، نعم، فمن لا يتخذ قراراً يكون قد قرر بشكل تلقائي ألاّ يتخذ قراراً. وقرر بلا وعي أو إدراك ربما، أن يترك الأمور تجري على عواهنها. وقرر أن يترك الأمور للتصاريف وتحكم العوامل الخارجية لتلعب بها كيف تشاء!
والبعض منا كذلك يسيئون تفسير مقولة «الخيرة في ما اختاره الله»، ويعتقدون بأن ترك الأمور تجري من دون تدخل منهم، هو ترك لها بيد الله، وأنه عز وجل سيختار الأصلح والأفضل لهم، وهذا، في تصوري، فهم مضحك للأمور، بل «لخبطة» اعتقادية كبيرة!
نعم، إن الله عز وجل يختار الأصلح دائماً للمؤمن، وأن في كل أمر يجري على المؤمن، هنالك خير، وإن لم يكن ظاهراً أو لم يكن عاجلاً. لكن هذا الخير يحتاج في نهاية المطاف أن يتخذ المرء قراره ويعمل بمقتضى هذا القرار ليتحمل توابعه، فالسماء لا تمطر ذهباً، والخيرات لا تنبت في قارعة الطريق!
لا بد من الحسم والمواجهة لكل أمر يطرأ علينا في هذه الحياة، ولا بد من عدم ترك الأمور معلقة إلى ما لا نهاية، وكل قرار يتخذه الإنسان، مهما كان، هو أفضل بكثير في النهاية، من حالة «اللا قرار»، حتى وإن تبين بعدها أنه كان قراراً خاطئاً، لأن القرار الخاطئ يمكن تصحيحه أو معالجة تبعاته في الغالب، وإن كان الثمن غالياً، وأما عدم اتخاذ القرار فقد يورد الإنسان المهالك.
أؤمن تماما أن اتخاذ القرارات، مهما صغرت أو كبرت، هو أمر يدور حول محور أساسي هو السؤال «أكون، أو لا أكون؟» هل أقرر أن أكون سيد قراراتي واختياراتي، أم تراني أقرر ألا أكون كذلك، فأصبح ريشة في مهب رياح قرارات الآخرين تلعب بها كيفما تشاء؟ وقد قيل: من لا يتخذ قراراً ولا يخطط، فقط اتخذ قراراً وخطط أن يقع ضمن قرارات وخطط الآخرين.

نعم يا أستاذة باسند بين أكون أو لا أكون، هذا هو السؤال!

القديرة باسند زخات من الجمال والابداع نثرت
هنا برقي وخبرهــ وتألق
كم اعجبني وراق لي اختيارك وعطائك
فشكرا ألك بحجم حضوركِ وحروفك
عطاء منهمر وابداع مستمر
ماننحرم من جديدك الراقي
باقات من الياسمين
انثرها بمتصفحك الرائع
ارق التحايا واعذبها
جل تقديري لجهودك الراقية
د/ن

نوره الدوسري كتب:

[size=17.77777862548828]القديرة // باسند

اكون او لا اكون

قاعدة

لابد ان نسير تحت ظلالها لنكسب انفسنا ونحقق اهدافنا  

ونفرض ذواتنا بابداع

شكرا لك سيدتي

تقديري

نورة الدوسري[/size]

لك كل شكري و اعجابي بمرورك البديع

دمتي سالمه يا حبيبتي

ماسة اشتياق كتب:

الاستاذة القديرة باسند المفارقة بين اكون اولا اكون التي قد لا تتبين للغالبية منا هي أن عدم القدرة على اتخاذ القرار هي قرار بحد ذاته، نعم، فمن لا يتخذ قراراً يكون قد قرر بشكل تلقائي ألاّ يتخذ قراراً. وقرر بلا وعي أو إدراك ربما، أن يترك الأمور تجري على عواهنها. وقرر أن يترك الأمور للتصاريف وتحكم العوامل الخارجية لتلعب بها كيف تشاء!
والبعض منا كذلك يسيئون تفسير مقولة «الخيرة في ما اختاره الله»، ويعتقدون بأن ترك الأمور تجري من دون تدخل منهم، هو ترك لها بيد الله، وأنه عز وجل سيختار الأصلح والأفضل لهم، وهذا، في تصوري، فهم مضحك للأمور، بل «لخبطة» اعتقادية كبيرة!
نعم، إن الله عز وجل يختار الأصلح دائماً للمؤمن، وأن في كل أمر يجري على المؤمن، هنالك خير، وإن لم يكن ظاهراً أو لم يكن عاجلاً. لكن هذا الخير يحتاج في نهاية المطاف أن يتخذ المرء قراره ويعمل بمقتضى هذا القرار ليتحمل توابعه، فالسماء لا تمطر ذهباً، والخيرات لا تنبت في قارعة الطريق!
لا بد من الحسم والمواجهة لكل أمر يطرأ علينا في هذه الحياة، ولا بد من عدم ترك الأمور معلقة إلى ما لا نهاية، وكل قرار يتخذه الإنسان، مهما كان، هو أفضل بكثير في النهاية، من حالة «اللا قرار»، حتى وإن تبين بعدها أنه كان قراراً خاطئاً، لأن القرار الخاطئ يمكن تصحيحه أو معالجة تبعاته في الغالب، وإن كان الثمن غالياً، وأما عدم اتخاذ القرار فقد يورد الإنسان المهالك.
أؤمن تماما أن اتخاذ القرارات، مهما صغرت أو كبرت، هو أمر يدور حول محور أساسي هو السؤال «أكون، أو لا أكون؟» هل أقرر أن أكون سيد قراراتي واختياراتي، أم تراني أقرر ألا أكون كذلك، فأصبح ريشة في مهب رياح قرارات الآخرين تلعب بها كيفما تشاء؟ وقد قيل: من لا يتخذ قراراً ولا يخطط، فقط اتخذ قراراً وخطط أن يقع ضمن قرارات وخطط الآخرين.

نعم يا أستاذة باسند بين أكون أو لا أكون، هذا هو السؤال!

القديرة باسند زخات من الجمال والابداع نثرت
هنا برقي وخبرهــ وتألق
كم اعجبني وراق لي اختيارك وعطائك
فشكرا ألك بحجم حضوركِ وحروفك
عطاء منهمر وابداع مستمر
ماننحرم من جديدك الراقي
باقات من الياسمين
انثرها بمتصفحك الرائع
ارق التحايا واعذبها
جل تقديري لجهودك الراقية
د/ن

الحبيبه ماسة اشتياق

سأكتبُ كل العباراتِ في ورقٍ مخطوط ْ
لأجعل منها أروع أكليل من الحروفِ والكلماتِ
والزهور والأنغامْ
وألحانِ الشكرِ والاحترامْ
لأقدمها لكِ تعبيراً عن شكري وإمتناني لردكِ الكريم ,,
تحياتي الوردية ...
لكـ خالص احترامي

احاسيس كتب:

اكون اولا اكون هي نظرية فلسفية تجعلنا نضع النقاط فوق الحروف
ان نسير في إتجاه محدد ومستقيم
أن نرفض التردد والاستسلام ، وتكون قناعتنا نابعة من الاصرار على تعود الذات بالمواجهة والتحدي
تسلم الايادي والذائقة
وحسن الاختيار
طرح هادف ينبض باجمل المعاني والعبر
شكرا لك
ودام لنا جديدك الشيق

الغاليه احاسيس 

اسعدني مرورك اللطيف 

و كلماتك الاجمل 

تقبلي خالص شكري يا حبيبه 

محبتي

أكون أو لا أكون
إما موجوداً وإما مغبون
إما نافذاً وإما مركون
فلا حل وسط بين هاذين العامودين
وليس هناك من خانات لنختار أين نكون
فالحياة لا تحمل لنا عدة إختيارات
فإما أن نثبت أنفسنا ونكون
وإما لا نكون إلا هامشاً بكتاب الكون
أشكركِ جزيل الشكر وفائقه
على إنتقاءاً فائاّ برقيه
لكِ يا أستاذة باسد المحترمة
تقديري الكبير ومودتي
على عدد ما خطه يراعكِ من كلمة

استاذتي باسند اكون او لا اكون قاعدة فلسفية لمن يعي معانيها ويطبقها
دوماً لنا مع الجمال موعد حين تكونين انت رائدته
لنستقي من عبير الحرف رشفه
تطيرين بنا نحو خيالات تفوق الخيال نفسه
هكذا أنت دائماً
مُتصدر في سماء الإبداع

لقلبك أطيب المُنى

يمامة اشتياق

الاخت الغالية/ باسند


سلمتى على روعة سردك

وجميل ما طرحتى

لروحك النقية جنائن الورد

ارق التحايا

باسند كتب:

أكون !! أو لا !! أكون

الفلسفه الشكسبيريه

be or not to be


تلك هى القضيه والمقوله المأثوره الشهيره والمعروفة لدينا للاديب والفيلسوف/ وليم شكسبير

*********

أكون !!او لا أكون

انها اقصر جمله قالها شكسبير تضمنت وامتلكت كل الدنيا بكونها او عدمها
وفى ذات الأنسان بها الحياه ؛؛؛ وبها الموت...
بها القوه ؛؛؛ وبها الضعف

********

أكون!! او لا أكون

ما اروعها من جمله عندما ننطقها او نسمعها انها تجمع بين عنصرين . بل كلمتين . متناقضتين
تماما فى المعنى.. بهما الخير او الشر .. حتى اذا تلونا منهم يكون!! الابيض !!ا والاسود
انهما الاصرار او الانسحاب . وكلاهما ياتى اختيارى بعقد النيه
فى قولها .. منا ...نحن بشر

********

أكون !! او لا أكون

كثيرا ما نقولها ونسمعها ولا نشعر بها الا من خلال . اذاننا فقط دون اللجوء
للتأمل ولو لحظه فيما تعنيه الجمله من فوائد عديده قد تحسب لنا فى شؤون
امورنا ودنيانا.. بل و نستطيع ان نجد لديها الاجابات عندما
نعانى من اسئله كثيره تطرح الينا فى هذا الكون

********

أكون!!او لا أكون

كثيرا ما نقولها بالسنتنا ونسمعها باذاننا .. ولا نشعر بها فى قلوبنا ... لماذا؟
لأننا لم ننطقها بعقد النيه .. سابقه الذكر .لم نستشعر بها ونحسها
ونغوص بداخلها كما ينبغى . ان تكون هذه الجمله
فى محتوى اهميتها وإنا بها
لنكون .. فاعلون ومالكون كل ما تعنيه من
محتويات ذاتيه انسانيه تعيش بداخلنا

********

أكون !! او لا أكون

الطريف فى قولها انك لاتستطيع ان تنطقها او تقولها بشطرها او تقول
كلمه( اكون) لوحدها دون ذكر بقيه الجمله
ام( لاكون ) فالجمله متماسكه
ببعضها البعض اما نعم بكل اصرار واما لا
بكل ضعف وانسحاب . لا بد وان تقال كما هى
والجميل ايضا انك عندما تقولها فانك تتحدى بها نفسك وشجاعتك
وتقف بها امام ذاتك وحدك
لا احد يراك

*****

أكون !! او لا أكون

عندما ننطقها بفعلها وبكل ماتمتلكه الجمله من قيم
ماذا نشعر ؟وبماذا نستشعر؟ هيا نرى اولا ما تحمله الجمله من
معانى ذاتيه . اذا رأينا (اكون ) تعنى نعم والموافقه . فلمن تكون نعم؟
نعم للوجوديه والعبوديه . نعم للايمان والحق والآراده نعم للعقيده والعزيمه والثبات
نعم للتحدى والامل والحياه . نعم وبكل اصرارا وبكل قوه نكون بها سعداء
هذا ما نشعر به فى قولها ونضع فى اعتبارنا ان كل هذه الصفات
التى تشملها الجمله والتى تحتوى على قيمه انسانيه عاليه قد نقيم بها انفسنا وعلى
قدر ما نمتلك منها ... على قدر ما ينسب الينا
من القيمه الذاتيه الانسانيه بوجوديه
الانسان وحياته

******

أكون !! أو لا أكون

قال امير الشعراء أحمد شوقى :

انما الامم الاخلاق مابقيت فإن هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا

كلنا نمتلك تلك القيمه الأخلاقيه : التى تنادى بها امير الشعراء أحمد شوقى فى هذا البيت
ولكن بالنسب التى ذكرت والتى من خلالها نشعر بكل هذه الصفات الطيبه المطروحه
المهم ان تكون الامم الاخلاق ما بقيت وازدادت وكلما ازدادت كلما بلغت
بها مشارف الانسانيه ؛؛ ولنبتعد عن من ذهبت اخلاقهم!!!!!!! فذهبوا

*******

أكون !! أو لا أكون

جدد نداءها من حين الى حين لكى تكون دائما ظافرا؛؛؛رابحا
انها تلزمك بأن تكون ذو قلب كبير
فبها يكون التصالح والتسامح
مع النفس ... جدد نداءها بوقفه تأمل لكى يستنير قلبك ويزداد
ايمانك

********

أكون !! او لا أكون

فلنجعلها دائما وابدا امامنا ولنتخذ منها سلاما
فى كل شئوننا - نعمر بها ما بداخلنا من احاسيس
تعنى كل الوئام هذا اذا اردنا ان يكون بيننا
وبين انفسنا تسامح وسلام وئام ..

الله عليك أستاذة باسند
إختيارك رااااااااااائع
أكون أو لا أكون تلك هي المسألة
تحياتي و دعواتي