ذر الرماد في العيون

حقاً إنك لمذهلة
وها أنتِ تثبتين لنا ذلك بشواعد وأمثلة
طرح قيم جداً جداً بكل معنى الكلمة
يا أديبتنا الغالية الأستاذة أحاسيس
وافيتينا بروعة موضوع وحكمة قيمة
وبأحداثاً كشفت لنا مواقف مهمة
مبدعة والإبداع بنجدكِ له سمة
سمة التفرد بجلب كل الروائع الهامة
أديبتنا أحاسيس
أشكرك يا عزيزتي
على روعة ما قدمتي
وعلى الورود التي من روض التميز اقتطفتي
تحياتي لكِ يا غاليتي والكثير من محبتي

العزيزه احاسيس 

فعلا شيء غريب 

و طريقه مبتكره 

تبين لنا ان الانسان يستطيع ان يعمل كل شيء و اي شيء 

اذا اراد 

شكرا لك و تقبلي مودتي

الاخت الراقية احاسيس

احييك على طرحك الاكثر من رائع ويستحق التامل

تقبلي مني ارقى التحايا

الاخت الغالية/ احاسيس


سلمتى على روعة طرحك

موضوع ذو معانى مذهلة

ارق التحايا

احاسيس كتب:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على عبور
الحدود نحو
ألمانيا بشكل يومي على دراجته الهوائية حاملا على ظهره حقيبة
مملوءة بالتراب
، وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه "يهرب"
شيئاً ما ولكنهم في كل مرة
لا يجدون معه غير التراب
(!).
السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة السيد ديستان
حين وجدت في مذكراته الجملة التالية:
"حتى زوجتي لم
تعلم انني بنيت ثروتي على
تهريب الدراجات الى المانيا(تحويل انظار الناس عن هدفك الحقيق
ذر الرماد في العيون)

الأستاذة الرائعة أحاسيس
هو بذلك يضع نفسه في الشبهات
تحياتي و مودتي