(بالله عليكم اقراو هذه القصه جميله جدا)

اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه يسلم تسليما كثيرا 

شكرا لك اخي مروان عالمواضيع و القصص الرائعه 

ربي يبارك فيك و يجعلها لك في كيزان حسناتك 

تحياتي

اللهم صل وسلم وبارك وانعم علي سيدنا ونبينا محمد علية افضل الصلاة والسلام

جزاك الله خير ..

الاستاذ القدير الاديب الراقي باخلاقه العالية وسمو ادبه وكرمه السيد مروان اعزك الله وحفظك ويسر اك في جميع امورك للخير والرضا
فإن الله سبحانه وتعالى أرسل نبينا محمداً -صلى الله عليه وسلم- رحمة للعالمين، ونجاة لمن آمن به من الموحدين، وإماماً للمتقين، وحجة على الخلائق أجمعين، وشفيعاً في المحشر، أرسله الله على فترة من الرسل، فهدى به لأقوم الطرق وأوضح السبل، وافترض على العباد طاعته وتوقيره ورعايته والقيام بحقوقه والصلاة عليه والتسليم
قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].
روى البخاري في صحيحه من حديث أبي العالية قال: «صلاة الله: ثناؤه عليه عند الملائكة، وصلاة الملائكة الدعاء»، وقال ابن عباس - رضي الله عنهما -: «يُصَلُّونَ: يُبَرَّكُونَ» هكذا علقه البخاري عنهما[2]. قال ابن كثير: «المقصود من الآية: أن الله سبحانه وتعالى أخبر عباده بمنزلة عبده ونبيه عنده في الملأ الأعلى بأنه يثني عليه عند الملائكة المقربين، وأن الملائكة تصلي عليه، ثم أمر تعالى أهل العالم السفلي بالصلاة والتسليم عليه ليجتمع الثناء عليه من أهل العالمين العلوي والسفلي جميعاً»
الاستاذ القدير الاديب الراقي مروان جزاك الله الجنة واعزك
د/ الماسة نور اليقين

اخى الفاضل/ مروان


سلمت على موضوعك القيم

جزاك الله خيرااا

الاخ العزيز الاستاذ مروان



شكرا لك وبارك الله فيك

تقبل مني ارقى التحايا