تحف في المزاد العلني فمن يزود

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على افضل المرسلين وعلى آله وصحبه اجمعين

تحف جد ثمينة اضعها بين ايديكم فمن يزود اكثر هي له وستبقى بك انت كذلك فهي موجودة بكثرة ما عليك الا شراء اجودها

اذا صليت على الرسول صلى الله عليه وسلم مرة صلى الله عليك عشر مرات + فمن يزود

اذا هممت بحسنة وعملت بها كتبها الله عنده عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف يعني حسنة واحدة + فمن يزود

اذا هممت بحسنة ولم تعمل بها كتبها الله عنده بحسنة + فمن يزود

اذا هممت بسيئة ولم تعمل بها كتبها الله عنده حسنة كاملة + فمن يزود

الخمس صلوات المفروضة هي في اصلها خمسون صلاة + فمن يزود بالنوافل

عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( إذا أحسن أحدكم إسلامه فكل حسنة يعملها تكتب بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف ، وكل سيئة يعملها تكتب بمثلها حتى يلقي الله ) رواه مسلم + فمن يزود

دعاء السوق الذي رواه الترمذي عن عمر رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( من دخل السوق فقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير ، كتب الله له ألف ألف حسنة ، ومحا عنه ألف ألف سيئة ، ورفع له ألف ألف درجة ) .+ فمن يزود

أجر الصائم لا يحق تسجيله من قبل الملائكة .. فهذا الأمر مختص بعباده الصائمين :

( كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به ) أخرجاه في الصحيحين
+ فمن يزود

الإستغفار المضاعف:

وهو مثل قولك: ( اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات ). قال الرسول : من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة + فمن يزود

قيام ليلة القدر:

هل تعلم أن ثواب قيامها أفضل من ثواب العبادة لمدة ثلاث وثمانين سنة وثلاثة أشهر تقريباً إِنَّا أَنزَلنَاهُ فِي لَيلَةِ القَدرِ (1) وَمَا أَدرَاكَ مَا لَيلَةُ القَدرِ (2) لَيلَةُ القَدرِ خَيرٌ مِّن أَلفِ شَهرٍ (3) تَنَزَّلُ المَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمرِ (4) سَلام هِىَ حَتَّى مَطلَعِ الفَجرِ + فمن يزود

التسبيح المضاعف:

وهو مثل قولك: ( سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
+ فمن يزود

الإعتمار في رمضان:

فالعمرة في رمضان تعدل حجة كما قال لأم سنان { فإذا جاء رمضان فأعتمري، فإن عمرة فيه تعدل حجة } أو قال: { حجة معي } [متفق عليه + فمن يزود

الصيام:

حث النبي على الإكثار من صوم النفل طوال أيام السنة فرغب في صيام أيام الإثنين والخميس، وأيام البيض، وشهر شعبان، وصيام ست من شوال، وشهر الله المحرم، وعشر ذي الحجة، وصيام يوم عرفة لغير الحاج، ويوم عاشوراء قال عليه الصلاة والسلام: { من صام يوماً في سبيل الله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً } [رواه البخاري ومسلم].
+ فمن يزود

تفطير الصائمين:

فقد قال عليه الصلاة والسلام: { من فطر صائماً كان له مثل أجره غيرأنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً } [رواه الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه وابن خزيمة وابن حبان وصححه الألباني]. + فمن يزود

الإكثار من قول:

( لا حول ولا قوة إلا بالله ) فإنها كنز من كنوز الجنة، كما ورد في الحديث المتفق عليه عن الرسول + فمن يزود

قضاء حوائج الناس:

فقد قال عليه الصلاة والسلام ( في حديث طويل ): { ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليّ من أن أعتكف في المسجد شهراً } [رواه الطبراني وحسنه الألباني]. + فمن يزود

عيادة المريض:

قال الرسول : { من عاد مريضاً لم يزل في خُرفة الجنة }، قيل يارسول الله وما خرفة الجنة؟ قال: { جناها } [رواه مسلم]. ويستغفر لك سبعون ألف ملك ( كما في حديث طويل رواه الترمذي ). + فمن يزود

الإكثار من قول:

( سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ): فهي أفضل مما طلعت عليه الشمس، كما ورد في ( حديث أخرجه مسلم ) عن النبي . وهي أحب الكلام إلى الله كما في الحديث الصحيح
+ فمن يزود

وما زالت القائمة طويلة وما زال فضل الله جاريا فمن يزود ينل استغفر الله لي ولكم

واسألكم الدعاء