باتريشا هايسميث

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

باتريشا هايسميث (بالإنجليزية: Patricia Highsmith) من مواليد (1921) ووفيات (1995) كاتبة روايات جريمة أمريكية، اشتهرت برواياتها ذات صبغة التشويق السيكولوجي، والتي تحول الكثير منها إلى أفلام سينمائية.

من أشهرها رواية "غرباء على القطار" الذي حول إلى فيلم سينمائي ثلاث مرات أشهرها على يد المخرج ألفريد هيتشكوك عام 1951. بالإضافة إلى سلسلة قصصها حول شخصية قاتل تدعى توم ريبلي ونالت إعجابا واسعا، فإنها كتبت عدة قصص قصيرة ذات أسلوب ساخر وروح كوميدية قاتمة.

باتريشا هايسميث
كاتبة روايات جريمة
باتريشا هايسميث من مواليد ووفيات كاتبة روايات جريمة أمريكية، اشتهرت برواياتها ذات صبغة التشويق السيكولوجي، والتي تحول الكثير منها إلى أفلام سينمائية. ويكيبيديا
الميلاد: 19 يناير، 1921، فورت وورث، تكساس، تكساس، الولايات المتحدة
الوفاة: 4 فبراير، 1995، لوكارنو، سويسرا
الأفلام: السيد ريبلي الموهوب
الكتب: الزنزانة الزجاجية
الترشيحات: جائزة إدغار لأفضل رواية، جائزة إدغار لأفضل قصة قصيرة، جائزة إدغار - أفضل رواية بطبعة أولي

علاقة الروائية الأمريكية بالسينما بدأت عمليا مع علاقتها مع الروايات. ابتاع مخرج الغموض ألفرد هيتشكوك حقوق تحويل روياتها الأولى غرباء على قطار بعد صدورها بوقت بقصير. ورغم آراء هايسمث المتغيرة دوما حول جودة الأفلام التي اقتبست من أعمالها كانت مقتنعة دوما بأداء الممثل روبرت والكر بدور برونو في الفيلم(1951)، الذي يحكي قصة رجلان يلتقيان صدفة على قطار ويقرارن (أو يعتقد برونو أنهما قد قرارا ) قتل شخص ينغص حياة الشخص الآخر، وبذلك لا يكون هناك رابط بين القاتل والضحية. الاقتباس البارز التالي لأعمالها كان عن رواية "السيد ريبلي الموهوب" حيث أخرج رينيه كليمان فيلما يعالج الرواية حمل عنون "ظهيرة قرمزية-1960" وكان الفيلم الذي حقق شهرة نجم السينما ألان ديلو. خلال النصف الثاني من الستينات والسبعينات كان هناك اقتباسات سينمائية وتلفزيونية عديدة لأعمال الروائية في السينما الألمانية والفرنسية على نحو خاص. ويذكر أن هايمسث نفت نفسها اختياريا منذ بداية الستينات بين إيطاليا وبريطانيا وفرنسا وأخيرا سويسرا. الاقتباس البارز الآخر من قبل مخرج الموجة الألمانية الجديدة فيم فندرز في فيلم مقتبس من الجزء الثالث من سلسلة ريبلي تحت عنوان "صديقي الأمريكي-1977" . عام 1998 قام المخرج البريطاني أنثوني مانجيلا باقتباس "السيد ريبلي" مرة أخرى. ورغم أنه يقوم بالاختيار الشاق بزرع الشخصية الرئيسية في كل مشهد تقريبا من الفيلم، فإن اهتمامات مانجيلا الأخرى، مثل اكتشاف موسيقى الجاز في فترة أحداث الفيلم عام نهاية الخمسينات، واسترجاع الأفلام الايطالية من تلك الفترة أيضا، واهماله للجانب الهزلي لأسلوب الكاتبة أعطى الفيلم مذاقا مغاير عن أسلوب هايسمث، لكنه ساهم في إعادة الاهتمام بأعمال الكاتبة على نحو كبير، وإعادة اكتشافها في الولايات المتحدة بالذات حيث كانت كاتبة مهملة إلى حد كبير مقارنة بشعبيتها في البلدان الأوروبية. في سنوات ال2000 كان هناك فيلم عن رواية "لعبة ريبلي" الرواية نفسها التي اقتبس منها فيلم فندرز، لكنه لم يحمل الزخم ذاته. أيضا تم إعادة تصوير لرواية صرخة البومة(2009). ويصور حاليا اقتباس عن رواية وجهي يناير، كما يتم التحضير لفيلم عن روايتها الثانية "كارول- أو سعر الملح" من بطولة كيت بلانشيت. من جانب آخر طلب من هايسمث في أواخر الستينات كتابة سيناريو لفيلم ، "الحياة الخاصة لشارلوك هولمز" الذي أخرجه بيلي وايلدر، لكن مشاركتها لم تكلل بالنجاح. في مقابلة في ثمانينات القرن الماضي علقت هايسميث عن علاقتها مع السينمائين قائلة، لاأريد الندخل في عملهم، ولاأريدهم أن يتدخلوا في عملي.



الزنزانة الزجاجية The Glass Cell هي رواية تشويق سيكولوجية للكاتبة باتريشا هايسميث صدرت عام 1964.

وتدور أحداث الفيلم عن تأثير السجن على السجين البريء. إذ يدخل بطل الرواية السجن بعد اتهامه بتهمة لم يرتكبها، وهو إنسان بريء ونبيل، لكن ما يجري له في السجن يغيره ليصير إنسانا محبطا يدمن المخدرات ويتحكم العنف بسلوكه.

ايمان الساكت كتب:

الاخت الراقية/ احلام


سلمتى على حسن الاختيار


 رواية رائعة وكاتبة متميزه


  دمتى بهذا العطاء

   ارق التحايا

الأستاذة الرائعة إيمان الساكت

مرورك و لا أروع حبيبتي

تحياتي و دعواتي