أستحلفكِ بالله / حصرياً فقط لشتياق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مدخل
أن أي حوار مع الجسد لا يمكن أن يبدأ
إلا من منطقة المشاعر .. وإذا بقي الحوار
في المنطقة الأولى .. فلن يكون أكثر من نزوة
أو رغبة طارئة سرعان ما تنتهي ..
فالحب معنى كبير وإحساس عميق وتواصل وتراحم
ومودة .. وإذا تخلى عن شرط من هذه الشروط
فهو بذلك لا يصبح حباً .. بل إحساس طائش
ملاحظة .. ليس كل ما يكتبه وليد العرف
عن نفسة ..فعندما تولد العبارات تخرج الحروف
من عمق الروح لنعبر بها عما يجول في الخاطر والوجدان
عن كثير من العلاقات إنتهت قبل أن تبدأ

أستحلفكِ بالله
كفي عن أسئلتكِ المنقوشة بروائع القرنفل
فلقد سقطت أوراق الشجر
من سواقيكِ ..
المشبعة باليبس والجفاف
فبعد أن قرأت الوهم
على خطوط ... كفيكِ
المكتوبة بأحبار الغموض
ألغيت البوح على أرصفة الخريف
وقتها يا سيدتي .. لم أكن أعرف
أن البحر الهادىء
يغرق السفن المشرعة ...
بمجاذيف الحلم المشرئب .. بأغنية النوارس
إلا عندما توشحت موانئكِ ومرافئكِ
حينها يا سيدتي .. كاشفتني نفسي
بتلك الروح ..
التي بروزتها بإطار الجمال
واكتشفت أن لغة اللطف
تزعج القلب المتلحف بالصمت والترحال
وكلما رسمت قصائدي بنرجس الصدق
وجدت أنه .. لا جدوى من الكتابة
وأنتِ على هذا الحال
فالكلمات يا سيدتي ..
لم تكُ يوماً قافية تعنونها الأعتذرات
الكلمات لغة مقروءة
تفصح عن الشعور .. خلف وجهكِ المخبأ
بأحرف الهروب وترهل الإجابات
فكفي عن سؤالي
أرجوكِ سيدتي ..
فلقد أحرقتُ أوراق الزهور
ومزقتُ كل الخطابات ..
فلتصمت عصافير الكناري
نكذب ... ونبدل كلمة حب
ولتمت كل الذكريات
فالفراق سيدتي ..
أصعب ألماً .. من الأشواق
تجربته تطحن المشاعر
وتُنسينا الضحكات
فما نفع السؤال .. حين تعتصرنا المرارة
وتتسلل الوحدة والخوف
إلى الذات ..
تقبلي الواقع الجديد
فالألم لن يستمر إلى الأبد
وأنا وأنتِ .. لن نصمد طويلاً
أمام العقبات
هي تجربةٌ يا سيدتي
فإما نموت نحن أو تموت التجربة
معادلةٌ مخيفةٌ
مبنية على الحقائق
لا الإفتراضات
حذرتكِ في كل مرة ترحلين
ومع كل رحيل
تغادرين غرفة قلبي
بدون إستئذان وبدون مقدمات
واليوم جئتِ تشعلين أزمتي
بمشاعركِ المستبدة
وتنثرين الملح على قديم الجراحات
يا سيدتي ... لقد قررت
أن أتمرد عليكِ
وأقطع تذكرة بلا عودة
بعيداً عنكِ ..
وأسئلتكِ الغير محددة
لست أعرف لها إجابات
وأنكِ تسببين لي
أكبر قدر من الألم
ما جعلني أُراجع كل القرارات
ربما تخلصت من إدماني حبكِ
قبل أن تنكسر جرار العُمر عطشاً
وأغيب خلف الشفاه المطبقات
فأعود محطماً إليّ
غائراً في الحزن والأغنيات
بقلم وليد العرف

تنويه اداري: يختم الموضوع بختم الموضوع المتميز
من قبل الادارة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أديبنا الرائع دوما أستاذ

وليد العرف

مدخل

أن أي حوار مع الجسد لا يمكن أن يبدأ

إلا من منطقة المشاعر .. وإذا بقي الحوار

في المنطقة الأولى .. فلن يكون أكثر من نزوة

أو رغبة طارئة سرعان ما تنتهي ..

فالحب معنى كبير وإحساس عميق وتواصل وتراحم

ومودة .. وإذا تخلى عن شرط من هذه الشروط

فهو بذلك لا يصبح حباً .. بل إحساس طائش

هنا تحضرني مقولة الشاعر فاروق شوشة

أحبك حتى البكاء

وأعلم أن الذي بيننا

ليس نزواً

ولا هو محض اشتهاء

ولكن معناه فيكِ، ومنكِ

وفي لحظة جمعت تائهين،

على رفرف من خيوط السديم

فكان انجذاب وكان ارتواء
.....
.....

بدأت النص بمقولة:

أستحلفكِ بالله

إستعطاف و رجاء

للمحبوبة التي يكتنفها الغموض

و برغم ذلك هي التي تبادر بالأسئلة

بطريقة مستفزة غاية الإستفزاز

قرر الحبيب هنا أنه ألغى البوح

الذي لا طائل منه لمحبوبة مثلها

و تعجب كل العجب من أن البحر الهادئ يغرق السفن

في عالمها هي و في هواها هي و في غرامها هي

بحرها غريق و عميق رغم هدوئه البادي و الواضح

و جاءت لحظة المكاشفة و الوضوح مع النفس

يعاود المحبوب هنا

تبرير صمته بأنه لم يكن يعرف

أن روحها زائفة

الحب عندها مجرد كلمات تقال

لكنها خالية من الصدق في الشعور

مجرد كلمات جوفاء بلا معنى

فاض به الكيل فأنهى كل ما كان بينهما

فراق و إنفصال

قرار لا رجعة فيه

( واليوم جئتِ تشعلين أزمتي

بمشاعركِ المستبدة

وتنثرين الملح على قديم الجراحات )

هي من بدأت بالجروح و عادت

ببراءة الأطفال في عينيها تسأله

فرفض أسئلتها

و رفض أن يعطيها إجابات

سوى أنه قرر الرحيل و فقط

و سيقطع تذكرة سفر بلا عودة إليها

ليشفى منها ومن مهاتراتها

و تلاعبها به و كأنه دمية

تفارقه وقتما تشاء

و تعود إليه وقتما تشاء

هي برحيلها المتوالي

مزقت أوصال الحب بينهما

( يا سيدتي ... لقد قررت

أن أتمرد عليكِ )

التمرد هو النتيجة الحتمية

لمثل هذه العلاقة المبتورة

التي تفتقد إلى الشفافية و الوضوح

*********

سلم القلم و راعيه

تحياتي و دعواتي
elephant

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الاستاذ القدير // وليد العرف

افكار الكاتب في الاغلب ليس هو من عاش تجربتها او خبر مشاعرها

فلو كل نص وعمل ومشاعر تخصه لتوقف الكاتب عن الكتابة مبكرا

فالكاتب مهما بلغ عمر وتجارب يظل محدود ومعدود التجارب

ولكن الكاتب الحق هو من يعبر عن كل المشاعر حتى وان تكلم بلسان رجل او امراة

او حتى طفل او حتى جمادات

الاستاذ القدير //

الحب عندما نشعر به نعطيه دفعة واحدة لمن نحب وحينئذ نشعر بالوان من المشاعر

العاشقه عطاء حب وشوق وحنين وغرام وصبابه ومالى ذلك

ولكن عندما يبدأ الحب بتناقص فانه ينسحب قليلا قليلا تاركاً خطاً واضح للرجوع

متكأ على مشاعر وحب كبير

وهذه فرصة لا احد الطرفين ان يثبت هذا الحب ويكبره ويضاعفه بمنح كثيرة

ان يهدهد تلك المشاعر كالطفل

يحافظ على ماتبقى وبذكاء

فالقلوب تنكسر والمشاعر تتبدل من يحفظ هذا وذاك

هو الاسلوب

فالحب كـ الوليد ان لم نهتم به ونعاهده بالاهتمام والمتابعة والعطاء

والحب والعاطفه فانه يموت او يضيع

وهذا هو ما احدث

الاستاذ القدير //

لم يبق بعد كل هذا الا الرحيل من القلب

وأنكِ تسببين لي
أكبر قدر من الألم
ما جعلني أُراجع كل القرارات
ربما تخلصت من إدماني حبكِ
قبل أن تنكسر جرار العُمر عطشاً
وأغيب خلف الشفاه المطبقات
فأعود محطماً إليّ
غائراً في الحزن والأغنيات

وكان هذا هو القرار

والنهاية كانت تجربة خرجا منها

متطلع الى بداية جديدة

فالحب ليس اطار جميل بل هو محتوى وشعور

لا يسكن الا في العمق وان طفا فلا حياة للحب

الاستاذ الفاضل //

من اجمل النصوص التي قرأتها استطعت ببراعة انترصد مشاعر النهايات

بدقة تصويرك وعمقه استطعت ان تصور تجربة منتهية

ومشاعر تلفظ انفاسها امام اعتاب الواقع بقرار لا يتخذه الا متصالح مع نفسه

رائع وليس بيدي سوى هذا الختم الذي سوف يكون نصك جدير به بكل معاني

الابداع

تقديري

نورة الدوسري

الاستاذ القدير / وليد العرف

دائما الكاتب يصور لنا بالكلمات اجمل الصور

وهنا كتب القلم فأبدع

وتصور الالم الذى يشعر به القلب من حب اشرف على الموت

فقد تعب وانهار ووصل الى النهايات

سلمت على هذا النص العالى الجمال والابداع

دمت بهذا التميز والعطاء

وتستحق ختم التميز بجداره

ارق التحايا

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الاخ العزيز الاديب المبدع وليد العرف

نص جميل وكبير فيه اعمق الاحاسيس وكم اعجبني هذه العبارة التي يمكن اعتبارها دستور لارقى معاني الحب وتعريفه

اقتباس :: أن أي حوار مع الجسد لا يمكن أن يبدأ
إلا من منطقة المشاعر .. وإذا بقي الحوار
في المنطقة الأولى .. فلن يكون أكثر من نزوة
أو رغبة طارئة سرعان ما تنتهي ..
فالحب معنى كبير وإحساس عميق وتواصل وتراحم
ومودة .. وإذا تخلى عن شرط من هذه الشروط
فهو بذلك لا يصبح حباً .. بل إحساس طائش

كما احييك كيف صورت لنا كيف ان الحب مثله مثل اي شي له قيمة انسانية وروحية لابد من الحافظ عليه وتوفير له كل مقومات البقاء

حتى لاينتهي ويزول ويموت

نص ذهبي وباسلوب قل نضيره وهذا هو عهدي بوليد العرف الذي يطلق لقلمه العنان لكي يصول ويجول في عالم الابداع

لله درك

دام بوحك الذهبي

تقبل مني ارقى التحايا

________________________________________________________________________

التوقيع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أن أي حوار مع الجسد لا يمكن أن يبدأ
إلا من منطقة المشاعر .. وإذا بقي الحوار
في المنطقة الأولى .. فلن يكون أكثر من نزوة
أو رغبة طارئة سرعان ما تنتهي ..
فالحب معنى كبير وإحساس عميق وتواصل وتراحم
ومودة .. وإذا تخلى عن شرط من هذه الشروط
فهو بذلك لا يصبح حباً .. بل إحساس طائش........

الاديب الرائع وليد العرف

جميل وصفك للحب و لمعناها اجل اذا لم يكن له احساس عميق اصبح احساس طائش

تصوير رائع عن كيفيه المحافظة على الحب لانه مثله مثل كل المشاعر يحتاج الى عنايه و اهتمام ليبقى و يدوم

فان لم يهتم به ذبل و اصفر اوراقه و في النهاية السقوط يكون مصيره

اسلوب راقي سيدي كالعاده و مفردات جميله

سلمت و دام قلمك الثري

لك جل احترامي

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الاديب القدير" وليد العرف

في ساحة الحب دوما
نمتطي صهوة هواجسنا الثائرة
فنصوغ احاسيس العشق والحنين
لنريح جفنا و أكثرها ما تضعفنا وما تتوهنـا
و ما تبكينــا وماتسعدنا
فِ يحكي ما في القلب بكل همسة موجعة
لتبقى الحروف هي التى تروي من لوعة الجروح
راقي الاحساس انت
احترامي وتقديري لقلمك المتميز والساحر
ولك مني اطيب وارق الامنيات
تحياتى

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أن أي حوار مع الجسد لا يمكن أن يبدأ
إلا من منطقة المشاعر

سلمت ياشاعر

نص نثري ادبي ثري

اكثر من رائع

بادواته المميزة

سأكتفي بكلمات الأخوة

ودمت بالابداع

اخي وليد العرف

تحياتي والتقدير

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

احلام شحاتة كتب:: أديبنا الرائع دوما أستاذ

وليد العرف

مدخل

أن أي حوار مع الجسد لا يمكن أن يبدأ

إلا من منطقة المشاعر .. وإذا بقي الحوار

في المنطقة الأولى .. فلن يكون أكثر من نزوة

أو رغبة طارئة سرعان ما تنتهي ..

فالحب معنى كبير وإحساس عميق وتواصل وتراحم

ومودة .. وإذا تخلى عن شرط من هذه الشروط

فهو بذلك لا يصبح حباً .. بل إحساس طائش

هنا تحضرني مقولة الشاعر فاروق شوشة

أحبك حتى البكاء

وأعلم أن الذي بيننا

ليس نزواً

ولا هو محض اشتهاء

ولكن معناه فيكِ، ومنكِ

وفي لحظة جمعت تائهين،

على رفرف من خيوط السديم

فكان انجذاب وكان ارتواء
.....
.....

بدأت النص بمقولة:

أستحلفكِ بالله

إستعطاف و رجاء

للمحبوبة التي يكتنفها الغموض

و برغم ذلك هي التي تبادر بالأسئلة

بطريقة مستفزة غاية الإستفزاز

قرر الحبيب هنا أنه ألغى البوح

الذي لا طائل منه لمحبوبة مثلها

و تعجب كل العجب من أن البحر الهادئ يغرق السفن

في عالمها هي و في هواها هي و في غرامها هي

بحرها غريق و عميق رغم هدوئه البادي و الواضح

و جاءت لحظة المكاشفة و الوضوح مع النفس

يعاود المحبوب هنا

تبرير صمته بأنه لم يكن يعرف

أن روحها زائفة

الحب عندها مجرد كلمات تقال

لكنها خالية من الصدق في الشعور

مجرد كلمات جوفاء بلا معنى

فاض به الكيل فأنهى كل ما كان بينهما

فراق و إنفصال

قرار لا رجعة فيه

( واليوم جئتِ تشعلين أزمتي

بمشاعركِ المستبدة

وتنثرين الملح على قديم الجراحات )

هي من بدأت بالجروح و عادت

ببراءة الأطفال في عينيها تسأله

فرفض أسئلتها

و رفض أن يعطيها إجابات

سوى أنه قرر الرحيل و فقط

و سيقطع تذكرة سفر بلا عودة إليها

ليشفى منها ومن مهاتراتها

و تلاعبها به و كأنه دمية

تفارقه وقتما تشاء

و تعود إليه وقتما تشاء

هي برحيلها المتوالي

مزقت أوصال الحب بينهما

( يا سيدتي ... لقد قررت

أن أتمرد عليكِ )

التمرد هو النتيجة الحتمية

لمثل هذه العلاقة المبتورة

التي تفتقد إلى الشفافية و الوضوح

*********

سلم القلم و راعيه

تحياتي و دعواتي

الأديبة القديرة الأستاذة أحلام شحاتة
أشكركِ جزيل الشكر على هذه القرأة المتأنية والرد الراقي
الذي حاكى الكلمات بكل براعة وإتقان
جدااا سعيد بهذا التواجد الفخم
تحياتي وكل تقديري لكِ

نوره الدوسري كتب:: الاستاذ القدير // وليد العرف

افكار الكاتب في الاغلب ليس هو من عاش تجربتها او خبر مشاعرها

فلو كل نص وعمل ومشاعر تخصه لتوقف الكاتب عن الكتابة مبكرا

فالكاتب مهما بلغ عمر وتجارب يظل محدود ومعدود التجارب

ولكن الكاتب الحق هو من يعبر عن كل المشاعر حتى وان تكلم بلسان رجل او امراة

او حتى طفل او حتى جمادات

الاستاذ القدير //

الحب عندما نشعر به نعطيه دفعة واحدة لمن نحب وحينئذ نشعر بالوان من المشاعر

العاشقه عطاء حب وشوق وحنين وغرام وصبابه ومالى ذلك

ولكن عندما يبدأ الحب بتناقص فانه ينسحب قليلا قليلا تاركاً خطاً واضح للرجوع

متكأ على مشاعر وحب كبير

وهذه فرصة لا احد الطرفين ان يثبت هذا الحب ويكبره ويضاعفه بمنح كثيرة

ان يهدهد تلك المشاعر كالطفل

يحافظ على ماتبقى وبذكاء

فالقلوب تنكسر والمشاعر تتبدل من يحفظ هذا وذاك

هو الاسلوب

فالحب كـ الوليد ان لم نهتم به ونعاهده بالاهتمام والمتابعة والعطاء

والحب والعاطفه فانه يموت او يضيع

وهذا هو ما احدث

الاستاذ القدير //

لم يبق بعد كل هذا الا الرحيل من القلب

وأنكِ تسببين لي
أكبر قدر من الألم
ما جعلني أُراجع كل القرارات
ربما تخلصت من إدماني حبكِ
قبل أن تنكسر جرار العُمر عطشاً
وأغيب خلف الشفاه المطبقات
فأعود محطماً إليّ
غائراً في الحزن والأغنيات

وكان هذا هو القرار

والنهاية كانت تجربة خرجا منها

متطلع الى بداية جديدة

فالحب ليس اطار جميل بل هو محتوى وشعور

لا يسكن الا في العمق وان طفا فلا حياة للحب

الاستاذ الفاضل //

من اجمل النصوص التي قرأتها استطعت ببراعة انترصد مشاعر النهايات

بدقة تصويرك وعمقه استطعت ان تصور تجربة منتهية

ومشاعر تلفظ انفاسها امام اعتاب الواقع بقرار لا يتخذه الا متصالح مع نفسه

رائع وليس بيدي سوى هذا الختم الذي سوف يكون نصك جدير به بكل معاني

الابداع

تقديري

نورة الدوسري

الأديبة القديرة الأستاذة المتألقة والكبيرة
( نوره الدوسري )
دائماً ما تتحفينا في ردوركِ الفخمة .. فأنت بارعة جداا
في إستخراج المعاني .. وأكون ايضاً جدااا سعيد
لسماع هذا الصوت الراقي بين السطور
والتي لا تتواني للوقف وقراءته قراءة متأنية
وسبر غوره ... مضيفة على الكلمات ظلالاً من البهجة والمسرة
كل الشكر وكل الإحترام والتقدير لشخصك الكريم

ايمان الساكت كتب:: الاستاذ القدير / وليد العرف

دائما الكاتب يصور لنا بالكلمات اجمل الصور

وهنا كتب القلم فأبدع

وتصور الالم الذى يشعر به القلب من حب اشرف على الموت

فقد تعب وانهار ووصل الى النهايات

سلمت على هذا النص العالى الجمال والابداع

دمت بهذا التميز والعطاء

وتستحق ختم التميز بجداره

ارق التحايا

الأديبة القديرة الأستاذة ايمان الساكت فراشة اشتياق
اشكرك جزيل الشكر على مروركِ الرائع وردك ِ القييم والمميز
أحياناً تكون النهايات حتمية حين تسمو الشوائب على النقاء
فيتحول كل شيء في حياتنا إلى موجات راحلة
ليس لها معنى ...
تقديري وامتناني لكِ

مصطفى الشبوط كتب:

الاخ العزيز الاديب المبدع وليد العرف

نص جميل وكبير فيه اعمق الاحاسيس وكم اعجبني هذه العبارة التي يمكن اعتبارها دستور لارقى معاني الحب وتعريفه

اقتباس :: أن أي حوار مع الجسد لا يمكن أن يبدأ
إلا من منطقة المشاعر .. وإذا بقي الحوار
في المنطقة الأولى .. فلن يكون أكثر من نزوة
أو رغبة طارئة سرعان ما تنتهي ..
فالحب معنى كبير وإحساس عميق وتواصل وتراحم
ومودة .. وإذا تخلى عن شرط من هذه الشروط
فهو بذلك لا يصبح حباً .. بل إحساس طائش

كما احييك كيف صورت لنا كيف ان الحب مثله مثل اي شي له قيمة انسانية وروحية لابد من الحافظ عليه وتوفير له كل مقومات البقاء

حتى لاينتهي ويزول ويموت

نص ذهبي وباسلوب قل نضيره وهذا هو عهدي بوليد العرف الذي يطلق لقلمه العنان لكي يصول ويجول في عالم الابداع

لله درك

دام بوحك الذهبي

تقبل مني ارقى التحايا

أخي العزيز الأساذ القدير مصطفى الشبوط
( ابو حيدر )
نعم يا صديقي الحب له قيمة روحية وإنسانية
ومن الخطأ الجسيم أن نتعامل مع المشاعر كشيء مضمون
لأن الإنسان بطبيعته يواجه مراحل مختلفة وربما صعبة
والقطيعة دوماً تسبب التصادم .. مهما كانت الألوان زاهية
لأن ألوان الحقيقة أقوى وأوضح ..
أخي الغالي القدير مصطفى الشبوط
مرورك الرائع وتواصلك الراقي جدااا يسعدني
تحياتي وجل احترامي لك ..

باسند كتب:: أن أي حوار مع الجسد لا يمكن أن يبدأ
إلا من منطقة المشاعر .. وإذا بقي الحوار
في المنطقة الأولى .. فلن يكون أكثر من نزوة
أو رغبة طارئة سرعان ما تنتهي ..
فالحب معنى كبير وإحساس عميق وتواصل وتراحم
ومودة .. وإذا تخلى عن شرط من هذه الشروط
فهو بذلك لا يصبح حباً .. بل إحساس طائش........

الاديب الرائع وليد العرف

جميل وصفك للحب و لمعناها اجل اذا لم يكن له احساس عميق اصبح احساس طائش

تصوير رائع عن كيفيه المحافظة على الحب لانه مثله مثل كل المشاعر يحتاج الى عنايه و اهتمام ليبقى و يدوم

فان لم يهتم به ذبل و اصفر اوراقه و في النهاية السقوط يكون مصيره

اسلوب راقي سيدي كالعاده و مفردات جميله

سلمت و دام قلمك الثري

لك جل احترامي

أختي الغالية الأستاذة القديرة باسند
حضور مشرق وإطلالة أنيقة كأنتِ
جدااا سعيد بردكِ الرائع .. جزيل الشكر وفائق الإحترام لكِ

حنين الماضى كتب:: الاديب القدير" وليد العرف

في ساحة الحب دوما
نمتطي صهوة هواجسنا الثائرة
فنصوغ احاسيس العشق والحنين
لنريح جفنا و أكثرها ما تضعفنا وما تتوهنـا
و ما تبكينــا وماتسعدنا
فِ يحكي ما في القلب بكل همسة موجعة
لتبقى الحروف هي التى تروي من لوعة الجروح
راقي الاحساس انت
احترامي وتقديري لقلمك المتميز والساحر
ولك مني اطيب وارق الامنيات
تحياتى

الأديبة القديرة الأستاذة حنين الماضي
الرقي سيدتي في أناقة ردكِ وروعة حضوركِ
إمتناني وعظيم شكري لكلماتكِ القيمة التي أفتخر بها
دائماً لك مني كل التقدير

حمدي عصام فتح الله كتب:: أن أي حوار مع الجسد لا يمكن أن يبدأ
إلا من منطقة المشاعر

سلمت ياشاعر

نص نثري ادبي ثري

اكثر من رائع

بادواته المميزة

سأكتفي بكلمات الأخوة

ودمت بالابداع

اخي وليد العرف

تحياتي والتقدير

شاعرنا المميز القدير حمدي عصام
كلماتي تشمخ بأن يعبرها الرائع حمدي عصام
كل التقدير وكل الإمتنان لك على مرورك الرائع
فيض ودي

سلمت على روعه طرحك

نترقب المزيد من جديدك الرائع

» عام جديد / حصرياً لشتياق
» لست أدري / حصرياً لاشتياق
» يا إمرأة / حصرياً لاشتياق
» منذ عام كنا هنا / حصرياً لاشتياق
» أنا والبحر / حصرياً فقط لاشتياق