منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
كل عام وانتم بخيربمناسبة عيد الفطرالمبارك
عبارات عن القرآن في رمضان
كل عام وانتم بخير بمناسبة راس السنة الهجرية
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الخميس أبريل 11, 2024 10:27 pm
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الثلاثاء يوليو 18, 2023 10:57 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نوره الدوسري
نائبة المدير العام سابقا
اديبة وقاصة سعودية - مهرة اشتياق

نوره الدوسري

انثى
تاريخ التسجيل : 18/01/2010
عدد المشاركات : 8809
نقاط التقييم : 15343
علم بلدك : Saudi السعودية

اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Empty
مُساهمةموضوع: اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار   اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Emptyالخميس فبراير 12, 2015 12:43 am



اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار


مَنْ تدبر في آي القرآن وجد تلازماً وثيقاً في عدد من آياته بين الأمن ورغد العيش من جهة، وبين الخوف والجوع من جهة أخرى، وقد قرن الله سبحانه وتعالى بينهما، وهما نعمتان من أعظم النعم التي تشبع حاجتين أساسيتين من حاجات البشر، وهما:
1 - الكفاية من العيش.
2 - والأمن من الخوف.
قال تعالى ممتناً على قريش: {فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ . الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ} [قريش:3-4].
وقال تعالى: {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْـجُوعِ وَالْـخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ} [النحل:112].
وقال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْـخَوْفِ وَالْـجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ} [البقرة:155].


وشر ما يبتلى به مجتمع أن يُسلب هاتين النعمتين، فيصاب بالجوع والخوف، وهما من أكبر النعم الدنيوية الموجبة لشكر الله تعالى (السعدي: [935]).


ومن هنا نفهم أن عدم توافر الأمن الغذائي هو سبب عدم توافر الأمن الاجتماعي في معظم المجتمعات.
بل إن الظالمين المستبدين إذا أرادوا أن يُمْعِنُوا في عذاب شعب سلبوا منه هاتين النعمتين، معتقدين أنهم بذلك يستطيعون أن يسيطروا على شعوبهم، وأنَّى لهم ذلك، فما قامت ثورة من الثورات إلا بسبب فقد إحدى هاتين النعمتين أو كلاهما، وما ثورة الخبز، وثورة الجوع، وثورة تونس... وغيرها؛ إلا بسبب ذلك.


وقد جعل الإسلام ضمان الاحتياجات الغذائية أو ما يُعرف بحد الكفاية (الأمن الغذائي)؛ من واجبات المجتمع والدولة نحو أفرادها الذين لا يملكون الاحتياجات الأساسية، حتى يستقيم أمر الدنيا والدين. ويوضح ذلك الإمام الغزالي بقوله: "فالمقتصر على قدر الضرورة والمهم لا يجوز أن ينسب إلى الدنيا، بل ذلك القدر من الدنيا هو عين الدين؛ لأنه شرط الدين والشرط من جملة المشروط" (العيادي: ص[305]).


وقد حافظ الخلفاء من بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على تأمين الاحتياجات الغذائية الضرورية، وعُرف ذلك في عهد مروان بن الحكم بطعام الجار، حيث يعطى للمحتاجين في شكل صكوك يستلمونه من بيت المال، وكان بيت المال فيه مخازن للطعام تصرف للمحتاجين وقت الحاجة.


ومن هنا يُفهم أن توفير الأمن الغذائي يعد المدخل لتحقيق الأمن الاجتماعي. وإن التزام المجتمع، ممثلاً في الدولة، بواجبه نحو أفراده بضمان الحد الأدنى من الأمن الغذائي أو ما يعرف بحد الكفاف، هو الحد الأدنى مما يجب أن يلتزم به من العقد الاجتماعي بينه وبين الأفراد، والشرط الأساسي لالتزام الأفراد بذلك العقد والتقيد بما فيه من قواعد الضبط الاجتماعي. وفي حالة عجز المجتمع عن توفير الأمن الغذائي والاحتياجات الغذائية الضرورية لأي سبب من الأسباب، يجد الأفراد أنفسهم في حِلٍّ من الالتزام بذلك العقد الاجتماعي وما يتضمنه من قواعد لتحقيق الضبط والأمن الاجتماعي،


ولا أدل على ذلك من أن الإسلام يبيح بعض المحظورات ويعطل بعض أحكام الشريعة الإسلامية في حق الجائع، قال الله تعالى: {إنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْـمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَـحْمَ الْـخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَإنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [النحل:115]. وعندما انتشرت المجاعة وتدهور الأمن الغذائي واشتدت حاجة الناس للطعام في عام الرمادة، لم يطبق عمر بن الخطاب رضي الله عنه حد السرقة.


بل إن الرسول الكريم كان يستعيذ من الجوع، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُوعِ فَإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ» (سنن أبي داود: باب؛ في الاستعاذة، [1549]، وقال الألباني: حديث صحيح).


أَيْ بِئْسَ الصِّحَاب الْجُوعُ الَّذِي يَمْنَعُك مِنْ وَظَائِف الْعِبَادَات كَالسُّجُودِ وَالرُّكُوع. وَقَالَ الطِّيبِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ: "الْجُوع يُضْعِفُ الْقُوَى وَيُشَوِّشُ الدِّمَاغ فَيُثِيرُ أَفْكَارًا رَدِيَّةً وَخَيَّالَات فَاسِدَة، فَيُخِلُّ بِوَظَائِف الْعِبَادَات وَالْمُرَاقَبَات، وَلِذَلِكَ خَصَّ بِالضَّجِيعِ الَّذِي يُلَازِمُهُ لَيْلًا" (عون المعبود: [4/ 406]).



اقتران الجوع والخوف في الحديث النبوي
عَنْ سَلَمَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ مِحْصَنٍ الأَنْصَارِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ مُعَافًى فِي جَسَدِهِ، آمِنًا فِي سِرْبِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا» (سنن ابن ماجه: الزهد، [4141]، وقال الألباني: حديث حسن).


أي: من جمع الله له بين عافية بدنه وأمن قلبه حيث توجه وكفاف عيشه بقوت يومه وسلامة أهله، فقد جمع الله له جميع النعم التي من ملك الدنيا لم يحصل على غيرها، فينبغي أن لا يستقبل يومه ذلك إلا بشكرها بأن يصرفها في طاعة المنعم لا في معصية ولا يفتر عن ذكره، فكأنما أعطي الدنيا بأسرها (فيض القدير: [6/ 88]).


فيجب على كل فرد أو شعب تتوافر له هاتان النعمتان أن يشكر ربه عليهما، فالشكر حافظ للنعم.


وعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ قَالَ: "قَالَ فَتًى مِنَّا مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ لِحُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ: يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ، رَأَيْتُمْ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَصَحِبْتُمُوهُ؟ قَالَ: نَعَمْ يَا ابْنَ أَخِي، قَالَ: فَكَيْفَ كُنْتُمْ تَصْنَعُونَ؟ قَالَ: وَاللَّهِ لَقَدْ كُنَّا نَجْهَدُ، قَالَ: وَاللَّهِ لَوْ أَدْرَكْنَاهُ مَا تَرَكْنَاهُ يَمْشِي عَلَى الأَرْضِ، وَلَجَعَلْنَاهُ عَلَى أَعْنَاقِنَا، قَالَ: فَقَالَ حُذَيْفَةُ: يَا ابْنَ أَخِي، وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِالْخَنْدَقِ، وَصَلَّى رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ اللَّيْلِ هَوِيًّا، ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَيْنَا فَقَالَ: «مَنْ رَجُلٌ يَقُومُ فَيَنْظُرَ لَنَا مَا فَعَلَ الْقَوْمُ يَشْرُطُ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ يَرْجِعُ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ»، فَمَا قَامَ رَجُلٌ، ثُمَّ صَلَّى رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم هَوِيًّا مِنَ اللَّيْلِ، ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَيْنَا فَقَالَ: «مَنْ رَجُلٌ يَقُومُ فَيَنْظُرَ لَنَا مَا فَعَلَ الْقَوْمُ، ثُمَّ يَرْجِعُ يَشْرِطُ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الرَّجْعَةَ، أَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ يَكُونَ رَفِيقِي فِي الْجَنَّةِ»، فَمَا قَامَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ مَعَ شِدَّةِ الْخَوْفِ، وَشِدَّةِ الْجُوعِ، وَشِدَّةِ الْبَرْدِ، فَلَمَّا لَمْ يَقُمْ أَحَدٌ دَعَانِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَلَمْ يَكُنْ لِي بُدٌّ مِنَ الْقِيَامِ حِينَ دَعَانِي، فَقَالَ: «يَا حُذَيْفَةُ، فَاذْهَبْ فَادْخُلْ فِي الْقَوْمِ فَانْظُرْ مَا يَفْعَلُونَ، وَلاَ تُحْدِثَنَّ شَيْئًا حَتَّى تَأْتِيَنَا»


، قَالَ: فَذَهَبْتُ فَدَخَلْتُ فِي الْقَوْمِ، وَالرِّيحُ وَجُنُودُ اللهِ تَفْعَلُ مَا تَفْعَلُ لاَ تَقِرُّ لَهُمْ قِدْرًا، وَلاَ نَارًا وَلاَ بِنَاءً، فَقَامَ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبٍ فَقَالَ: يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ، لِيَنْظُرْ امْرُؤٌ مَنْ جَلِيسُهُ، فَقَالَ حُذَيْفَةُ: فَأَخَذْتُ بِيَدِ الرَّجُلِ الَّذِي إِلَى جَنْبِي، فَقُلْتُ: مَنْ أَنْتَ؟ قَالَ: أَنَا فُلاَنُ بْنُ فُلاَنٍ، ثُمَّ قَالَ أَبُو سُفْيَانَ: يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ، إِنَّكُمْ وَاللَّهِ مَا أَصْبَحْتُمْ بِدَارِ مُقَامٍ لَقَدْ هَلَكَ الْكُرَاعُ، وَأَخْلَفَتْنَا بَنُو قُرَيْظَةَ، وَبَلَغَنَا عَنْهُمُ الَّذِي نَكْرَهُ، وَلَقِينَا مِنْ هَذِهِ الرِّيحِ مَا تَرَوْنَ، وَاللَّهِ مَا تَطْمَئِنُّ لَنَا قِدْرٌ، وَلاَ تَقُومُ لَنَا نَارٌ، وَلاَ يَسْتَمْسِكُ لَنَا بِنَاءٌ، فَارْتَحِلُوا فَإِنِّي مُرْتَحِلٌ، ثُمَّ قَامَ إِلَى جَمَلِهِ وَهُوَ مَعْقُولٌ فَجَلَسَ عَلَيْهِ، ثُمَّ ضَرَبَهُ فَوَثَبَ عَلَى ثَلاَثٍ، فَمَا أَطْلَقَ عِقَالَهُ إِلاَّ وَهُوَ قَائِمٌ، وَلَوْلاَ عَهْدُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم لاَ تُحْدِثْ شَيْئًا حَتَّى تَأْتِيَنِي، ثُمَّ شِئْتُ لَقَتَلْتُهُ بِسَهْمٍ، قَالَ حُذَيْفَةُ: ثُمَّ رَجَعْتُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي مِرْطٍ لِبَعْضِ نِسَائِهِ مُرَحَّلٍ، فَلَمَّا رَآنِي أَدْخَلَنِي إِلَى رَحْلِهِ، وَطَرَحَ عَلَيَّ طَرَفَ الْمِرْطِ، ثُمَّ رَكَعَ وَسَجَدَ وَإِنَّهُ لَفِيهِ، فَلَمَّا سَلَّمَ أَخْبَرْتُهُ الْخَبَرَ، وَسَمِعَتْ غَطَفَانُ بِمَا فَعَلَتْ قُرَيْشٌ، فَانْشَمَرُوا إِلَى بِلاَدِهِمْ" (مسند أحمد: حديث حذيفة بن اليمان، [23382]. تعليق شعيب الأرناؤوط: حديث صحيح، وهذا إسناد حسن).


فانظر إلى هذا الحديث وما يدل عليه من أن شدة الجوع وشدة الخوف كانتا سبباً من أسباب ضعف الاستجابة لندب الرسول صلى الله عليه وسلم الصحابة رضي الله عنهم للإتيان بخبر القوم مع توافر ضمانات العودة ودخول الجنة ورفقة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.


فلا تنتظر من شعب سُلِبَت منه هاتان النعمتان أن يقوم بنهضة أو إقالة عثرة، ما لم يقم بنفسه بانتزاع هاتين النعمتين ممن سلبهما منه، مضحياً في سبيل ذلك بالغالي والنفيس، كما قال الله سبحانه وتعالى: {إنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ} [الرعد من الأية:١١]، وكما قال جلَّ في علاه: {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [الأنفال:53].
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.



توفيق علي زبادي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احلام شحاتة
الادارة العليا -المشرفة العامة - شمس اشتياق
احلام شحاتة

انثى
تاريخ التسجيل : 08/03/2014
عدد المشاركات : 61741
نقاط التقييم : 66613
بلد الاقامة : مصر
علم بلدك : Egypt مصر
السمك

اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Empty
مُساهمةموضوع: رد: اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار   اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Emptyالخميس فبراير 12, 2015 11:52 am

سبحان الله العظيم

الأستاذة الرائعة دوما

نوره الدوسري

بارك الله فيك و أسعدك في الدارين

إختيارك و لا أروع لهذا الموضوع القيم

تسلمي

تحياتي و مودتي
Shocked

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايمان الساكت
نائبة المدير العام -فراشة اشتياق - اديبة
ايمان الساكت

انثى
تاريخ التسجيل : 18/10/2013
عدد المشاركات : 56084
نقاط التقييم : 60064
بلد الاقامة : مصر- القاهره
علم بلدك : Egypt مصر
الحمل

اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Empty
مُساهمةموضوع: رد: اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار   اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Emptyالجمعة فبراير 13, 2015 8:27 pm

الاستاذه القديره/ نوره الدوسرى

سلمتى على روعه الموضوع

وجمال سردك والافاده


جعله الله بميزان حسناتك

ارق التحايا

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسند
مستشارة اشتياق -الام الروحية لاشتياق
باسند

انثى
تاريخ التسجيل : 17/01/2014
عدد المشاركات : 51620
نقاط التقييم : 73134
بلد الاقامة : سويسرا
علم بلدك : علم العراق
الاسد

اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Empty
مُساهمةموضوع: رد: اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار   اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Emptyالجمعة فبراير 13, 2015 11:23 pm

غاليتي نوره الدوسيري 

سلمت الايادي عالموضوع الرائع 

يقول المثل قطع الاعناق و لا قطع الارزاق 

و اليوم يعاني كثير من شعوبنا الاسلاميه و العربيه من هذه الظاهره 

ربي سترك 

شكرا لك و بارك الله فيك 

تقبلي تحياتي

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى الشبوط
صاحب ومؤسس الموقع (رحمة الله عليه )
صاحب ومؤسس الموقع  (رحمة الله عليه )
مصطفى الشبوط

ذكر
تاريخ التسجيل : 30/11/2007
عدد المشاركات : 17651
نقاط التقييم : 23812
بلد الاقامة : عراقي مقيم بهولندا
علم بلدك : علم العراق

اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Empty
مُساهمةموضوع: رد: اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار   اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Emptyالإثنين فبراير 16, 2015 7:39 pm

استاذتنا الفذة والكبيرة نوره الدوسري
جزاءك الله خير الجزاء على الفائدة

حماك الله ومحروسة بعينه التي لاتنام

تقبيل مني اصدق التحايا

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eshtyak.ahlamontada.com
المهندس محمد فرج
عضو موسس للمنتدى
المهندس محمد فرج

ذكر
تاريخ التسجيل : 15/12/2007
عدد المشاركات : 123667
نقاط التقييم : 126296
بلد الاقامة : ماريا وترابها زعفران
علم بلدك : Egypt مصر
الجوزاء

اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Empty
مُساهمةموضوع: رد: اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار   اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Emptyالثلاثاء أبريل 28, 2015 2:17 am

دمت لنا ودام قلمك

سلمت على روعه طرحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Empty
مُساهمةموضوع: رد: اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار   اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Emptyالجمعة سبتمبر 25, 2015 7:36 am

الأستاذة العزيزة الغالية نورة الدوسري
موضوع رائع ومميز
واصلي تألقك والله ولي التوفيق
بارك الله فيك


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ورد الطائف.. قصة عشق وأسرار
» بعض فوائد وأسرار الفاكهة
» مئة عام على الحرب العالمية الأولى .. احداث وأسرار
» معجزات من القرآن تكتشف حديثاً و أخبر بها القرآن من 1400 سنة
» القرآن والحياة - القرآن والانسان والسر الالهي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: الاقسام الاسلامية  :: اشتياق القرآن الكريم-
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_rcap1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Voting_bar1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_rcap1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Voting_bar1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_rcap1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Voting_bar1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_rcap1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Voting_bar1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_lcap1 
باسند - 51620
اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_rcap1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Voting_bar1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_rcap1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Voting_bar1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_rcap1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Voting_bar1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_rcap1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Voting_bar1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_rcap1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Voting_bar1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_rcap1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Voting_bar1اقتران الخوف والجوع في القرآن حكم وأسرار Vote_lcap1