منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
كل عام وانتم بخيربمناسبة عيد الفطرالمبارك
عبارات عن القرآن في رمضان
كل عام وانتم بخير بمناسبة راس السنة الهجرية
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الخميس أبريل 11, 2024 10:27 pm
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الثلاثاء يوليو 18, 2023 10:57 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 أنا و رسائله ... أكتوبر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حنان عبد الرحمن
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/03/2015
عدد المشاركات : 80
نقاط التقييم : 109
بلد الاقامة : المنيا مصر
علم بلدك : Egypt مصر
الاسد

أنا و رسائله ... أكتوبر Empty
مُساهمةموضوع: أنا و رسائله ... أكتوبر   أنا و رسائله ... أكتوبر Emptyالأربعاء أبريل 01, 2015 6:40 am


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أنا و رسائله
أكتوبر

اكاكتفيت منك ...
أيتها اللبيبة ... كم أنا فى حيرة من أمرك، و أتساءل عن القدرة الهائلة وراء غيابك، بالله عليك أخبرينى: لماذا قلبت الحياة التى بيننا إلى تساؤلات عدة تدور فى نفسى، و ﻻ أجد إجابة مقنعة لها؟! بمنتهى البساطة اختلقت الأعذار التى تجعلك تتخلين عنى، و تمضين فى طريقك بلا رجعة.
أتعلمين أنى أقرأ رسالتك اليتيمة ... اكتفيت منك ... للمرة الألف، و مازالت حالة الذهول التى ارتسمت على وجهى منذ أن قرأتها أول مرة تصاحبنى، هل تدركين معنى ذلك؟ أم أنك رحلت و انتهى الأمر لديك؟
ربما أخبرك أنا... و لكن عليك أن تنتبهى جيدا لكلماتى، ﻷنها أعز ما أملك فى وقتى الحالى، بعد أن تركنى كل عزيز برحيلك، و كأن قوى الفضيلة كلها خاصمتنى بفراقك.
نعم .. فعلى يديك تعلمت أسمى المعانى و أجلها، معك بنيت مدينتى الفاضلة و التى لطالما عجزت عن اكتشافها بداخلى لوﻻك أنت، لوﻻ هذا الشعور القوى الذى منحتنى إياه بوجودك فى حياتى، فى حياة تؤثرنا لديها، و كأنها سلبت عقولنا لنمتثل إليها امتثالا جميلا، فلماذا تمردت الآن؟!
دائما ما كان تمردك يجذبنى إليك أكثر، و أدركت فى وقت مر بنا و تمردت فيه أنه سيقف حائلا بين تلاقينا، بين وصالنا، بين استمرارنا، و قد أخبرتك بأنك ستتمردين، و لم تصدقى كلماتى، قلت لى ساعتها: ﻻ يمكننى أبدا أن أتمرد على حبك، فليس بإمكانى أن أتنفس حياة تخلو من عطرك، من رائحة دخانك، من عرق جبينك يتصبب إذا ما قبلته، كنت تقولين لى مع كل قبلة توسمين بها جبينى: أنت ابنى الذى لم أنجبه بعد، و ستظل إلى أن يرزقنى الله طفلا جميلا يشبهك.
و صدقتك ... و آمنت بما تقولين، و ها أنت حبيبتى ... تتمردين ... و تعلنين عصيانك.
لقد صدقت نبوءتى، و أنت تعلمين كم أثق فى النبوءات، أتذكرين عندما أخبرتك عن نبوءتى بأنك ستصبحين ذات يوم قديسة، يهتدى على يديها كثير من الضالين؟ ... أتذكرين حبيبتى بعدها بأشهر قليلة صدقت نبوءتى فيك، و اهتدت على يديك تلك الفتاة  الثملة بمصيرها المجهول، البائسة بضياعها المبين.
كنا وقتها نقف فى الشرفة المطلة على البحر، و الأمواج تتلاطم بشدة، و تحدث صوتا عاليا، أثار الفزع فى نفسينا، فألقيت بجسدك بين ذراعى، شعرنا بأن الدنيا أرادت أن تعطى البشرية صفعة على وجهها، كان شىء مجهول يملأ المكان،غموض له رائحة، أمكننا أن نشتمها فى ثورة البحر، و دموع السماء التى كانت تهطل من بين الضباب الكثيف الذى غطى وجه السماء، أكانت السماء تخجل من أمر ما؟!
وقفت فتاة رقيقة، تنظر إلى البحر بفزع، و تخطو إليه خطى مضطربة، و تمد يدها إلى لا شىء، شعرنا بأن هناك من يناديها لتأت إليه، صرخت فى صرخة رجت كيانى معها، قلت لى: آدم ... الفتاة ستنتحر، ﻻبد أن نمنعها قبل فوات الأوان، فأمسكت بيدك و جرينا نحوها.
كانت المياه تغطى كثيرا من  جسدها، و هى مذهولة شاخصة، تسيرها قوة خفية، أدركنا وقتها أنها أسلمت أمرها لحياة أخرى، و رغم ذلك لم تيأسى و تشبثت فيها بكل ما تملكين من قوى، احتضنتها و تعلقت بجسدها، تصرخين فيها: رجاء ﻻ تفعلى .. لم تقدمين على ذلك الأمر المخيف؟ مازالت الحياة أمامك؟ ﻻ تفقدى الرجاء فى غد جديد، إن القلب بداخلك مازال ينبض، فلا تخزليه، ﻻ تقطعى شرايين جمالك إلى قبح الموت، ﻻ تتخلى عن جمال الروح فيك،  فليس للجسد مكان على الأرض دون الروح، أفيقى من هذيانك .. بالله عليك أفيقى.
ظللت تخاطبينها بدموع حارة، أيقظت فيها الحياة، لتعود ثانية إلى الشاطئ، و تلقى بنفسها على الرمال الباردة، تبكى بدموع غزار، ألهبت بنشيجها حبات الرمال، فالتقت دموعك بدموعها فى صوت مخنوق، تمزقه آهات الجزع من نهاية مؤسفة، و مصير محتم.
مازلت أذكر الدمع فى عينيك، مازلت أسمع صوت بكائك فى نفسى، مازلت أنتفض من صرخة أطلقتها، كانت كعويل امرأة فقدت عزيزا ﻻ يعوض، تملكنى شعور بأنك تبكين حالك معى، أو أنك تبكين حال نساء العالم أجمعين مع رجالهن، فلتبك حبيبتى كما تشاءين، سأجمع قطرات الدمع من عينيك، و أضعها فى قارورة، أتوضأ بها فى كل صباح و مساء، لأطهر تلك الحبة السوداء فى صدرى، طالما أنها أبكتك على هذا النحو، و جعلتك تلملمين أذيال خيبتك فى، و ترحلين رحيلا أبكم، لم تخبرينى فيه غير كلمتين .. اكتفيت منك .. ألجمتنى عن أى رد ﻻ يفيك  حقك.
و أنا الآن أتوسل إليك أن تسدينى معروفا، و تقومى بدور ملاك، يشق عن صدرى، لينزع منه النقطة السوداء فيه، و اغسلى عنى فؤادى بدموع عينيك الطاهرة، ثم أعيدى الفؤاد مكانه، افعلى ذلك مع كل جوارحى إلى أن أبرأ تماما من أى جراح يمكننى أن ألحقها بك ... و تأكدى أنى دائما فى انتظار تعميدك لى.
و قبل أن أنتهى من كلماتى إليك فى هذه الرسالة، أحب أن أقول لك: أنى أبدا لم أكتف منك، و ﻻ يمكننى أن أفكر، بل أسألك: هل من مزيد؟!
مزيد من عواطف المرأة التى خبئتها بين أضلعى سنوات من العمر، أخاف أن أضيع منها ... ألم أنبئك فى إحدى أوقاتنا بأنى أخشى أن أضيع منك؟!  فما انتبهت لما قلته، و أعرضت جانبا.
ظللت صامتة، تديرين حوارا فى نفسك، أعرف أنه موجه لى، تتخذين فيه موقف الدفاع و الهجوم، و ﻻ أعرف بينهما من أكون، و أى موقف أتخذ: الدفاع أم الهجوم، الجلاد أم الضحية، البرئ أم المتهم؟!
أحب أن أقول لك أمرا آخر: أخشى حبيبتى أن نتوه من بعضنا فى زحام السطور، و سيطرة المنطق على دفاعاتنا المزعومة عمن أخطأ فى حق الآخر، ربما يكفينا قدر من التسامح حتى ﻻ نتيه عن بعضنا، فامسحى بأناملك تلك اللمسة العجوز التى نالت منى برحيلك، فقد أحسست أنى كبرت أعواما و أعواما فى بعادك، أحتاج إليك ﻷتكأ على كتفك، لتكونى عصاى التى تهدينى إذا ما تعثرت خطواتى.
تعلمت أن أرسم على كفيك خطواتى، و أمشى فى أروقتها مطمئن الخطا، واثق الأقدار، فعلى كفيك ﻻ تخذلنى أقدارى، فما بالك جعلت الأحلام تنساب من بين أناملك، حتى فقدت وجودى فى أقدارك.
اقرأى رسالتى، و دعى مشاعرك تخبرك عن صدقها، و عن صدق هذا الرجل الذى يقف وراءها، ﻻ تقاومى، ﻻ تحللى، ﻻ تغالطى الحنين بداخلك إلى، و ﻻ تقيدى لقاءنا خلف حساباتك، بل أطلقى له العنان، و اسمحى لنا بلقاء آخر نجدد فيه عهود الهوى البالية، و التى ﻻ أدرى من منا قد جنى عليها و أبلاها؟!
***
اكتفيت منك ... أجرحتك عبارتى إلى حد الذهول؟! نعم أقولها ثانية .. اكتفيت من هذا الحب الأفلاطونى، لقد خنقت به، أنا امرأة تحتاج إلى حياة عادية، تحياها بحلوها و مرها، أنا امرأة أشبه الآخريات، أشبه سائر نساء العالمين، دائما ما تشعرنى بأنى امرأة خارقة للعادة، ربما تريد امرأة من خيالات، و لست كذلك ... و كم أخبرتك و ما انتبهت.
تظن عندما أقبل جبينك كطفلى المدلل، أنى بذلك أخترق عادات النساء، إن من عادة النساء أن تقبل جبين رجلها، لتمنحه الحق فيها، إنها قبلة سحرية، وهبها الله للمرأة كمعجزة تمكنها من استوطان آدمها، فيدرك تماما أنه وطنها، و أنه خريطة كيانها، ليس لها أن تبرحه، فلا يتخلى عنها أو يهملها، إنه ملاذها، فلا يصح أن يدفعها أن تهجر موطنها، بالله عليك قل لى: ما الذى يجعلنا نتخلى عن الوطن و نهجره؟!
ألم أخبرك يوما بأنك لى الأوطان كلها، ألم أخبرك بأنك نبى يحتاج إلى زمان يبعث فيه، فاتخذت من عمرى أزمانا بعثت فيها، لتكون نبى، و تكون رسولى، و تكون رسالتك دعوتى للأمان، هكذا يكون أصحاب الرسالات، ما علمنا عنهم أنهم يمنون الناس بأوهام، لم يغرر نبى بقومه، و أنت غررت بى، فانتفت عنك نبوة مزعومة، ظننتها حقيقية، فما كانت إلا افتراء، و أكذوبة اسمها الحب الأفلاطونى، فأى حب هذا الذى يحرمنى الحق فى عقيدة يمكننى أن أفهمها، لم يأت أنبياء الله برسائل مبهمة إلى أقوامهم ... فلم تأتينى دوما بدعوة ﻻ أستطيع فهمها؟! كان إيمانى بك إيمانا زائفا يشبه السراب، أو خديعة المكر لعقل غارق فى نشواه.
أعرف أن الذى بيننا كان خرافات، مكانه الأساطير، بكيت فيها ليال و ليال على مخدعك، فهل رحمتنى؟! مسحت بيدك على رأسى و أنا أتجرع مرارة اليأس فيك، أوهمتنى بأنك لى، و ﻻ يمكن أن تكون لغيرى، و لكن .. إلى متى سيظل الذى بيننا مجرد كلمات علينا أن نعمل بها؟! أريد ما هو أكثر من الكلمات، أريد موثقا، أرغب بشدة فى تلك الورقة الرسمية التى لها أن تربطنا رباطا أبديا.
أنت ﻻ تؤمن بها بينما أنا شديدة الإيمان، فهو ما جرى به الواقع، أترغب فى أن نخالف واقعنا؟! إذن ارحل بى بعيدا عن الناس، فإن أنت أغفلتهم ﻻ يمكننى أن أفعل ذلك، إن حلمى بك هو أن أقف بين الناس و أعلن عليهم أنك زوجى، و كل ما أملك فى دنيتى، هذه أمنية لى، و لكنك ﻻ تعترف بها، كما ﻻ تعترف بأى تقاليد نشأنا عليها، أى أنك ﻻ تعيش على أرضى، أخذتنى إلى دنياك، و ﻻ أنكر عشقى لها، و لكن أحتاج كثيرا من الواقع، إن الدنى التى اختلقتها لى هى من فتحت مداركى ﻷهمية واقعى، إنه بالنسبة لى الحقيقة الوحيدة، و أما دناك فما هى إلا درب من الجنون المحض.
بالطبع أتذكر تلك الفتاة التى كادت أن تفقد حياتها بعد أن خذلها رجلها، تماما كانت تحيا معه دنيا تشبه دنيانا، فلما أرادت أن تفيق من دنياه المزعومة إلى أرض صلبة تحتملهما بعيدا عن ترنحات الأوهام و الظنون، أرض طبيعية تعيش عليها، أرض ثابتة مستقرة يمكنها أن تبنى فيها بيتا صغيرا يضمهما، بيتا يمكنها أن تلمس أثاثه، و تحتمى بجدرانه، تحفظ فيه المعانى التى جاهدا ليبقيا عليها، بيتا غير قابل للتصدع أو الانهيار، ما وجدت منه غير الجحود، و النكران لما كان يقره من قبل من مثل و قيم تعاهدا عليها، أخبرها فيها عن مدى إيمانه بها، أليس الإيمان مايقره القلب، و يصدقه القول و الفعل، فلم تخلى عنها و خذلها، و خالف فعله إيمانه؟! أى عقيدة هذه التى يطبقها الرجل الشرقى، و يمارسها على امرأته؟! و بالنهاية يزعمون الرجولة.
أليس من حقى أن أبكيها، و أنا أرى نفسى فيها، إنها الحبكة الدرامية عينها، و العقدة التى ﻻ حل لها، و البطولة الشرقية المزعومة،  دائما النهاية مؤسفة، موت أو فراق، ﻻ يهم ... فعندما تنتهى الأحلام تموت الأرواح و إن ظل الجسد حيا، فهناك موت رغم الحياة.
خسارة أنه ليس هناك قانونا أرضيا، يفصل فى هذا الأمر، بل كان قولهم: القانون ﻻ يحمى المغفلين، الذين ﻻ يملكون أدلة كافية ﻹثبات واقعة الظلم الأزلى، الذى يمارسه الرجل العربى بحق المرأة، و نتيجة لهذا الظلم إما أن تثأر لنفسها أو أن تثأر من نفسها، أى فى النهاية ستصبح هى المدانة، و فى كل الأحوال ستدفع وحدها الثمن غاليا، و ستكون هى الملامة، و المجرمة بأعين الآخرين.
أأدركت الأن سر بكائى وقتها، و العلة وراء صرخة أطلقتها؟! أعلمت لم تشبثت بالفتاة بكل ما أملك من قوة؟!
أحسست أن بموتها نهاية مؤلمة لقصة حبنا، بل نهاية تدمر كل قصة حب تشبهنا، كان لدى أمل فى طوق نجاة لى و لها، و لأى امرأة تنتظر النهاية نفسها.
ألم أخبرك و كنا نقرأ رواية غادة الكامليا، بأن الأزمنة تعاود حكاياتها، و تأتى الأقدار بأبطال و أحداث، تنسجها بدقة محكمة، حتى يخال لنا بأننا قد سبق لنا و أن عايشنا التجربة، و شاهدنا مواقفا مماثلة، و نكتشف فى آخر الأمر بأنها حكاياتنا، و أنه دورنا قد آتى، و علينا أن ننتهى منه، لتبدأ حكاية أخرى، تشبه حكايتنا، و تظل أرواحنا عالقة بالحكاية، فى عالم غير مرئى، اختلقته هوة الأزمنة فى عقولنا.
نعم أنا امرأة متمردة، أتمرد على أى شىء يجرح كبريائى، آمنت بأن حبنا شريان يجرى فى دمى، يغذى عاطفتى، و يلهم خيالى، أدمنت طبيعة حبنا حتى لم أعد أقوى على نبذه، و لكن بعد محاولة انتحار تلك الفتاة، قررت أن أنتحر، و أقطع شريانى بيدى، و انتحرت بصمت لم تفهمه، و كان انتحارى هو رحيلى عنك، و عن عالمنا الأفلاطونى المزيف.
أرجو أن تتركنى لرحيلى، فهو كل ما تبقى لى، و إن كنت حقا نبيا كما تزعم، فابتهل من أجلى، من أجل أن أبرأ من هواك الكذوب، و يجف الدمع فى مقلتى.
بقلمى .. حنان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احلام شحاتة
الادارة العليا -المشرفة العامة - شمس اشتياق
احلام شحاتة

انثى
تاريخ التسجيل : 08/03/2014
عدد المشاركات : 61741
نقاط التقييم : 66613
بلد الاقامة : مصر
علم بلدك : Egypt مصر
السمك

أنا و رسائله ... أكتوبر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنا و رسائله ... أكتوبر   أنا و رسائله ... أكتوبر Emptyالسبت أبريل 04, 2015 5:30 pm

الله

الأستاذة الرائعة

حنان عبد الرحمن

للذكريات وهج لا يخبو أبدا من النفس المحبة

مهما غاب الأحباب و مهما قست الظروف

سرد رائع و بوح صادق

بطريقة تدخل القلب بكل سهولة

سلم القلم و راعيه

elephant

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايمان الساكت
نائبة المدير العام -فراشة اشتياق - اديبة
ايمان الساكت

انثى
تاريخ التسجيل : 18/10/2013
عدد المشاركات : 56084
نقاط التقييم : 60064
بلد الاقامة : مصر- القاهره
علم بلدك : Egypt مصر
الحمل

أنا و رسائله ... أكتوبر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنا و رسائله ... أكتوبر   أنا و رسائله ... أكتوبر Emptyالسبت أبريل 04, 2015 6:45 pm

الاستاذه/ حنان

سلمتى على جمال رسائلك

سرد راقى البيان


سلم القلم وراعيه

ارق التحايا

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احاسيس
مراقبة الاقسام العامة
قطرات الندى
اديبة

احاسيس

انثى
تاريخ التسجيل : 06/02/2013
عدد المشاركات : 7517
نقاط التقييم : 8482
بلد الاقامة : الجزائر
علم بلدك : Algeria الجزائر
الحمل

أنا و رسائله ... أكتوبر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنا و رسائله ... أكتوبر   أنا و رسائله ... أكتوبر Emptyالأربعاء أبريل 08, 2015 12:05 am

الاستاذة حنان عبد الرحمن

أبدعت في كتابة هذا المنثور
وتبقى الذكرى عمر ثان
سلم لنا القلم وراعيه

________________________________________________________________________

التوقيع
____[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]_
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنان عبد الرحمن
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/03/2015
عدد المشاركات : 80
نقاط التقييم : 109
بلد الاقامة : المنيا مصر
علم بلدك : Egypt مصر
الاسد

أنا و رسائله ... أكتوبر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنا و رسائله ... أكتوبر   أنا و رسائله ... أكتوبر Emptyالجمعة أبريل 10, 2015 7:37 pm

احلام شحاتة كتب:
الله

الأستاذة الرائعة

حنان عبد الرحمن

للذكريات وهج لا يخبو أبدا من النفس المحبة

مهما غاب الأحباب و مهما قست الظروف

سرد رائع و بوح صادق

بطريقة تدخل القلب بكل سهولة

سلم القلم و راعيه

elephant

الأستاذة الفاضلة أحلام

كل الشكر لمرورك الكريم

فدائما ما تسعدينى بكلماتك الراقية

تقبلى منى تحياتى .. حنان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنان عبد الرحمن
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/03/2015
عدد المشاركات : 80
نقاط التقييم : 109
بلد الاقامة : المنيا مصر
علم بلدك : Egypt مصر
الاسد

أنا و رسائله ... أكتوبر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنا و رسائله ... أكتوبر   أنا و رسائله ... أكتوبر Emptyالجمعة أبريل 10, 2015 7:38 pm

ايمان الساكت كتب:
الاستاذه/ حنان

سلمتى على جمال رسائلك

 سرد راقى البيان


 سلم القلم وراعيه

  ارق التحايا

الأستاذة الفاضلة إيمان

سلم لى مرورك العطر

و كلماتك العذبة

أسعدك الله كما أسعدتنى

مودتى .. حنان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنان عبد الرحمن
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/03/2015
عدد المشاركات : 80
نقاط التقييم : 109
بلد الاقامة : المنيا مصر
علم بلدك : Egypt مصر
الاسد

أنا و رسائله ... أكتوبر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنا و رسائله ... أكتوبر   أنا و رسائله ... أكتوبر Emptyالجمعة أبريل 10, 2015 7:40 pm

احاسيس كتب:
الاستاذة حنان عبد الرحمن

أبدعت في كتابة هذا المنثور
وتبقى الذكرى عمر ثان
سلم لنا القلم وراعيه

الأستاذة الفاضلة أحاسيس

اﻻبداع كان فى مرورك العطر

و لمسة حضورك الجذابة

تحياتى لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهندس محمد فرج
عضو موسس للمنتدى
المهندس محمد فرج

ذكر
تاريخ التسجيل : 15/12/2007
عدد المشاركات : 123667
نقاط التقييم : 126296
بلد الاقامة : ماريا وترابها زعفران
علم بلدك : Egypt مصر
الجوزاء

أنا و رسائله ... أكتوبر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنا و رسائله ... أكتوبر   أنا و رسائله ... أكتوبر Emptyالسبت أبريل 25, 2015 4:29 pm

طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أنا و رسائله ... أكتوبر
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أنا و رسائله ... سبتمبر
» نصر أكتوبر .. ملحمه شعب وجيش
» أكتوبر رمضان تشرين
» ضبط المتحدث باسم «الحرية والعدالة» في شقة بـ«أكتوبر»
» قادة النصر .. أبطال أكتوبر 1973

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: الاقسام الادبية :: اشتياق القصة -
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_rcap1أنا و رسائله ... أكتوبر Voting_bar1أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_rcap1أنا و رسائله ... أكتوبر Voting_bar1أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_rcap1أنا و رسائله ... أكتوبر Voting_bar1أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_rcap1أنا و رسائله ... أكتوبر Voting_bar1أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_lcap1 
باسند - 51603
أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_rcap1أنا و رسائله ... أكتوبر Voting_bar1أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_rcap1أنا و رسائله ... أكتوبر Voting_bar1أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_rcap1أنا و رسائله ... أكتوبر Voting_bar1أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_rcap1أنا و رسائله ... أكتوبر Voting_bar1أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_rcap1أنا و رسائله ... أكتوبر Voting_bar1أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_rcap1أنا و رسائله ... أكتوبر Voting_bar1أنا و رسائله ... أكتوبر Vote_lcap1