العراق.. العبادي يتوقع انقلابا عليه بسبب إصلاحاته

العراق.. العبادي يتوقع انقلابا عليه بسبب إصلاحاته

بغداد - جواد الحطاب
كشف رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، عن علمه أن البعض والمقربين منه سينقلبون عليه بعد الإصلاحات التي أطلقها والتي قد تكلّفه حياته كما قال، مشيرا إلى أن البديل عن الإصلاحات هي الدكتاتورية والفوضى، ولذلك تبقى ضرورية لتصحيح المسار السياسي.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وقال العبادي، خلال كلمة له في مؤتمر "حكومتكم بخدمتكم" إن "التظاهرات هي إنذار وتنبيه للنظام وإصلاحه، لأن هناك تفاوت في الرواتب والامتيازات، ولأن بعض الحمايات لبعض الشخصيات تعادل مجموع ثلاث فرق، لكن ضمن القياس الحقيقي هذا غير معقول، وقد وضعت قياسا لنفسي كرئيس للوزراء ورأيت كم نحتاج".
وأضاف في كلمته، أن "المحاصصة السياسية هي جزء من ملفنا الإصلاحي، لأن ضوابط التعيينات تأتي من نفس الحزب وبعيدة عن المهنية وتقترب من الأقارب والمحسوبية وعدم وجود تكافؤ في الفرص للآخرين".
يذكر أن العبادي، أجري خلال الاشهر الماضية عدد من حزم الاصلاحات التي صادق عليها مجلس النواب العراقي وتضمنت فضلا عن الغاء مناصب نواب رئيس الجمهورية ورئاسة الوزراء، قرارات بتقليص عدد المسؤولين واتخاذ سلسلة من الاجراءات القانونية الأخرى.

________________________________________________________________________

التوقيع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

العدل أساس الملك

و إذا توفّر العدل

ساد الأمن و الأمان أرجاء البلاد

شكرا دكتور خليل البدوي

على الخبرية

تحياتي و دعواتي

Shocked

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الأستاذة العزيزة أحلام
إن موافقة الكتل السياسية ومنها التيار الصدري ودولة القانون على حزمة إصلاحات العبادي يمكن توصيفها على أنها محاولة للحفاظ على النظام القائم لكن هناك من يتخوف باسم الديمقراطية والتعددية على مستقبل النظام مثل إياد علاوي الذي حذر من «نشوء ديكتاتورية جديدة تحصر الإصلاحات بيد شخص واحد» (يقصد رئيس الحكومة). كما أن موقف هذه الكتل من إصلاحات العبادي تتوقف على اختياراته للمسار الذي، من خلاله، سيسعى إلى تحقيقها: هل سيستبدل نظام المحاصصة بنظام الكفاءات والتكنوقراط، أم سيلجأ إلى فرض نظام حكم الأغلبية، أي حكم «التحالف الوطني» وبالذات حزبه «حزب الدعوة».
تحيات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

________________________________________________________________________

التوقيع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الله يعين الشعب على هكذا عقول تدير السياسة

المشكلة يادكتور ان لكل عمل بلا علم يكون سابيا وان خلصت النوايا

نحتاج رجا لات دولة

شكرا لقلمك

الأستاذ الفاضل الرائع خالد فالح
الأمن القومي العراقي يتمزق.. وليس لدينا رجالات دولة
المحاصصة الطائفية أساس البلاء
لك الله يا عراق
للشاعر حسن يحيى العذاري

حقودُ الكفرِ في ارضِ العراقِ
تنادتْ بالبعادِ وبالفراقِ
فمن حقدٍ رهيبٍ من بغايا
الى قتلٍ وهدمٍ واحتراقِ
ومن صوتٍ سقيمٍ قد تعالى
ووجهٍ قد تَمرّسَ بالنفاقِ
لكَ اللهُ يا شَعبَ المآسي
بِعَينِ اللهِ صَبراً ما تُلاقي
سَقوكَ السُمَّ من كأسٍ مُحلّى
يدورُ الكأسُ من ساقٍ لساقِ
وقتلُ النفسِ أضحى حليفا
لأهلِ الحيّ أو أهلِ الزقاقِ
فشخصٌ بالقنابلِ والشظايا
وشخصٌ بالمحبةِ والعناقِ
فلا تركُن إلى فِتَنِ البَرايا
وصُن نفسا عزيزا بالوفاقِ
أجِبْ إن حاوَلَ الأوغادُ يوما
سؤالكَ عن خلافي واعتناقي
وقُلْ أحرارُ مُذْ كُنّا وكُنتم
بناالاطيار تشدواللسواقي
بنا التأريخُ يُكتَبُ في شُموخٍ
مع الأنذالِ حتما لا تَلاقي
بنا العُبّادُ تعرِفُ دينَ حقٍ
يُحَنّى من هوىً بدمٍ مُراقِ
مع الدنيا تسابقنا فَحُزنا
على الدنيانتصارافي السباقِ
وقفتُ بوجهِ طاغيةٍ زنيمٍ
بلا درعٍ من الآلام واقِ
بقولٍ من علي كان صوتي
من الدنياهن أعلنتُ طلاقي
فلا خوفٌ يُشكّكُ في ولائي

ولا التفخيخُ يوقِفُ لي براقي
كفاني من عظيمِ الخوفِ ماضٍ
أذابَ الجُفنَ من سيلِ المآقي
نأيتُ عنِ البكا دهراً وكنت
على قَدَرِ اللّحافِ أمدُّ ساقي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

________________________________________________________________________

التوقيع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الدكتور خليل بدوي كتب:: الأستاذ الفاضل الرائع خالد فالح
الأمن القومي العراقي يتمزق.. وليس لدينا رجالات دولة
المحاصصة الطائفية أساس البلاء
لك الله يا عراق
حقودُ الكفرِ في ارضِ العراقِ
تنادتْ بالبعادِ وبالفراقِ
فمن حقدٍ رهيبٍ من بغايا
الى قتلٍ وهدمٍ واحتراقِ
ومن صوتٍ سقيمٍ قد تعالى
ووجهٍ قد تَمرّسَ بالنفاقِ
لكَ اللهُ يا شَعبَ المآسي
بِعَينِ اللهِ صَبراً ما تُلاقي
سَقوكَ السُمَّ من كأسٍ مُحلّى
يدورُ الكأسُ من ساقٍ لساقِ
وقتلُ النفسِ أضحى حليفا
لأهلِ الحيّ أو أهلِ الزقاقِ
فشخصٌ بالقنابلِ والشظايا
وشخصٌ بالمحبةِ والعناقِ
فلا تركُن إلى فِتَنِ البَرايا
وصُن نفسا عزيزا بالوفاقِ
أجِبْ إن حاوَلَ الأوغادُ يوما
سؤالكَ عن خلافي واعتناقي
وقُلْ أحرارُ مُذْ كُنّا وكُنتم
بناالاطيار تشدواللسواقي
بنا التأريخُ يُكتَبُ في شُموخٍ
مع الأنذالِ حتما لا تَلاقي
بنا العُبّادُ تعرِفُ دينَ حقٍ
يُحَنّى من هوىً بدمٍ مُراقِ
مع الدنيا تسابقنا فَحُزنا
على الدنيانتصارافي السباقِ
وقفتُ بوجهِ طاغيةٍ زنيمٍ
بلا درعٍ من الآلام واقِ
بقولٍ من علي كان صوتي
من الدنياهن أعلنتُ طلاقي
فلا خوفٌ يُشكّكُ في ولائي

ولا التفخيخُ يوقِفُ لي براقي
كفاني من عظيمِ الخوفِ ماضٍ
أذابَ الجُفنَ من سيلِ المآقي
نأيتُ عنِ البكا دهراً وكنت
على قَدَرِ اللّحافِ أمدُّ ساقي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الله الله الله

لمن هذا النص يادكتور

اتمنى الايضاح

لااني اشعر نفس العراقي

وتحية

أستاذي الحبيب خالد فالح
بحثت الآن في الكوكل واتضح غن القصيدة للشاعر حسن يحيى العذاري
وقد تم إضافة اسمه للنص

إذا توحد الأنذال وخارت قوى الرجال.. فقل على الدنيا السلام.. لك الله يا عراق المجد.. تكالب عليك السباع والضباع، والذئاب والكلاب الجياع من كل حدب وصوب .. كل ينهش في جسدك المُثخن بالجراح طمعا في أغلى ما تملك من خير وفير وكنز ثمين.. لك الله يا عراق الياسمين، يا عاصمة الدولة العباسية وملتقى العلماء الأجلاء ومدائن كسرى التي علمت العالم الحكمة والنصح والإرشاد، وخطت تاريخ أمة في سطور بكلمات من نور في أمّهات الكتب ولو ألقيت في دجلة ألف مرة ما زادها إلا ضياء وبهاء، وإنها لفي الصدور مصباح نور فوق نور.
لك الله يا عراق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

________________________________________________________________________

التوقيع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» العراق بالصور.. العبادي يشارك في مراسيم عيد الجيش العراقي
» العبادي: سنتدخل عسكريا إذا أدى استفتاء كردستان العراق إلى العنف
» فيليبس كان قد حكم عليه بالسجن مدى الحياة عام 1972 بسبب جريمة قتل لم يرتكبها
» العبادي يوجه القوة الجوية بأن تكون على اهبة الاستعداد للدفاع عن العراق وسيادته
» العراق يخسر 15 مليار دولار سنويا بسبب الفساد وسوء الادارة في المنافذ الحدودية