دار العجزة لكبار السن نعمة ام نقمة

سيدي الرائع دوما أستاذي

مصطفى الشبوط

بارك الله فيك و أسعدك في الدارين

مما لا شك فيه أن  للوالدين علينا ألف حق و حق

لأن لهما علينا من الفضل ما لا يعد و لا يحصى

و قد أوصانا المولى عز و جل بهما خيرا

و لكن .. بعض الأبناء  لا  يعرفون قيمتهما و لا قدرهما و لا مقدارهما

إما  بسبب الدلال أو العقوق أو  نكران الجميل

و البعض  لا تسمح له الظروف ليرعاهما في كبرهما

و هما في أشد الإحتياج للرعاية و الحنان و المودة

فيودعهما في دار المسنين ليجدا الرعاية  الخاصة

و من الأبناء من يلقي بهما في الطريق

و منهم من يحافظ عليهما  حتى آخر  لحظاتهما

كل حسب  ظروفه و أسلوبه و مفهومه و ثقافته و علمه بقيمتهما

و أنا أرى أن  دار المسنين تشبه السجن الكبير و لكن بلا قيود و لا  أسلاك شائكة

و الزيارة فيه متاحة و لكن للأسف بلا زوار

لأن معظم من يودعون آبائهم فيها لا يزورونهم و لا يتذكّرونهم أصلا

و كأنهم  أزاحوا عبئا ثقيلا من على صدورهم  ...



شكرا سيدي على إثارة هذا الموضوع الشائك و الهام جداااااااااااااا

تحياتي و دعواتي

مديرنا الموقر مصطفى الشبوط 

عاشت الايادي على هذا الموضوع الحيوي 

نعم الاباء هم سبب مجيئنا الى هذه الحياة 

وقد بذلوا في سبيلنا  وفي سبيل تعليمنا و ضعنا على الظريق الصحيح في الحياة كل غالي و نفيس 

بذلوا جهدهم و عمرهم و راحتهم 

حتى احيانا  يمنعوا الاكل عن انفسهم و يعطونها لاولادهم 

و عندما يكبر الاولاد ويصبح لهم عوائلهم و حياتهم الخاصه ينسون كل هذا في لمحة بصر و احيانا يودعونهم في دار المسنين 

انا شخصيا هذا الشيء مرفوض عندي تماما ... مهما يكن الظروف و العوامل 

انه من اقل واجبات الاولاد ان يرعوا اباءهم عند الكبر 

و كما يقول الباري عز وجل 

فاما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما اف و لا تنهرهما وقل لهما قولا كريما و خفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا 


لك كل الشكر سيدي المدير 

وبارك الله فيك 

تحياتي

احلام شحاتة كتب:

سيدي الرائع دوما أستاذي

مصطفى الشبوط

بارك الله فيك و أسعدك في الدارين

مما لا شك فيه أن  للوالدين علينا ألف حق و حق

لأن لهما علينا من الفضل ما لا يعد و لا يحصى

و قد أوصانا المولى عز و جل بهما خيرا

و لكن .. بعض الأبناء  لا  يعرفون قيمتهما و لا قدرهما و لا مقدارهما

إما  بسبب الدلال أو العقوق أو  نكران الجميل

و البعض  لا تسمح له الظروف ليرعاهما في كبرهما

و هما في أشد الإحتياج للرعاية و الحنان و المودة

فيودعهما في دار المسنين ليجدا الرعاية  الخاصة

و من الأبناء من يلقي بهما في الطريق

و منهم من يحافظ عليهما  حتى آخر  لحظاتهما

كل حسب  ظروفه و أسلوبه و مفهومه و ثقافته و علمه بقيمتهما

و أنا أرى أن  دار المسنين تشبه السجن الكبير و لكن بلا قيود و لا  أسلاك شائكة

و الزيارة فيه متاحة و لكن للأسف بلا زوار

لأن معظم من يودعون آبائهم فيها لا يزورونهم و لا يتذكّرونهم أصلا

و كأنهم  أزاحوا عبئا ثقيلا من على صدورهم  ...



شكرا سيدي على إثارة هذا الموضوع الشائك و الهام جداااااااااااااا

تحياتي و دعواتي

الاستاذة الراقية احلام شحاتة

اشكرك على رايك القيم

وتواجدك العطر

تقبلي مني ارقى التحايا

الدكتور خليل بدوي كتب:

الأستاذ الكبير مصطفى الشبوط حفظك الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الدكتور خليل بدوي

اشكرك على تواجدك العطر

تقبل مني ارقى التحايا

ايمان الساكت كتب:

الاستاذ/ مصطفي


هذا موضوع هام ويمس حياتنا كلنا

الاباء والامهات كان ابنائهم قره اعينهم

وبذلوا كل غالي ونفيس فى سبيل أسعادهم

وعندما كبر لابناء واستقلوا بحياتهم

اصبح الاباء والامهات عبء عليهم ثقيل

وخاصه اذا مات احدهما وبقي الاخر وحيد يعانى مراره الوحده بالحياه

احيانا بتكون دار العجزه والمسنين هى الحل الوحيد

 ولكن هذا الحل من الممكن يكون حل مثالي اذا الابناء قاموا بزيارتهم باستمرار

 ليشعروا ان ابنائهم معهم دوما

 مشكور على موضوعك الرائع القيم

 ارق التحايا

الاستاذة الراقية ايمان الساكت
اشكرك على تواجدك العطر

ربي يسعد ايامك

تقبلي مني ارقى التحايا

باسند كتب:

مديرنا الموقر مصطفى الشبوط 

عاشت الايادي على هذا الموضوع الحيوي 

نعم الاباء هم سبب مجيئنا الى هذه الحياة 

وقد بذلوا في سبيلنا  وفي سبيل تعليمنا و ضعنا على الظريق الصحيح في الحياة كل غالي و نفيس 

بذلوا جهدهم و عمرهم و راحتهم 

حتى احيانا  يمنعوا الاكل عن انفسهم و يعطونها لاولادهم 

و عندما يكبر الاولاد ويصبح لهم عوائلهم و حياتهم الخاصه ينسون كل هذا في لمحة بصر و احيانا يودعونهم في دار المسنين 

انا شخصيا هذا الشيء مرفوض عندي تماما ... مهما يكن الظروف و العوامل 

انه من اقل واجبات الاولاد ان يرعوا اباءهم عند الكبر 

و كما يقول الباري عز وجل 

فاما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما اف و لا تنهرهما وقل لهما قولا كريما و خفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا 


لك كل الشكر سيدي المدير 

وبارك الله فيك 

تحياتي

الاستاذة القديرة باسند
اشكرك على تواجدك العطر

ربي يسعد ايامك

تقبلي مني ارقى التحايا

احاسيس كتب:

هل اصبح دار العجزة مكان لرمي ذوينا فيها ؟؟؟
بنظرك دار العجزة نعمة ام نقمة ؟؟؟؟
ولو لم يكن هناك دار للعجزة هل سيرمي الشاب العاق والديه
في مكان اخر ؟؟؟؟ الاستاذ مصطفى الشبوط موضوع هام
ومناقشته تحتاج صفحات لرد على أسئلتك  صراحة المجتمع والاسرة كل يوم في تفكك
والروابط اللاسرية اصبحت ضعيفة بسبب العصرنة
والضروف ومتطلبات الحياة هي اعذار واهية يتخذها ناكري الجميل واصحاب القلوب القاسية لايوجد هناك سبب يجعلنا نرمي من كانا سبب تواجدنا من بعد الله
ومن سهرا على تربيتنا وتعليمنا جميلهما اكبر من أي رد للجميل
وصراحة لو نظرنا لمعظم الاسر ومايعانيه الوالدين من سوء المعاملة اجد ان دار العجزة افضل حل على الاقل ليحافظا على كرامتهما وماتبقى لهما من عزة نفس وهنا اراها نعمة لامثل هكذا ابناء نعم لو لم توجد مثل هكذا مراكز لوجدوا الف حل للتخلص منهما
ا للهم لاتجعلنا منهم ولا تجعل قلوبنا قاسية حتى نجد من يحمينا ويتحمل كبرنا

الاخت الراقية احاسيس

احييك تحية كبيرة على تفاعلك وردك الراقي

ربي يسعد ايامك

تقبلي مني ارقى التحايا