وقفـــة عنــد آيـــة :-

قال تعالى:
(ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما[النساء: 110] )
والمراد بظلم النفس: الأعمال السيئة التي يعود ضررها ابتداء على فاعلها نفسه كشرب الخمر، وترك الصلاة أو الصيام وما يشبه ذلك..)
وإنما فسروا كل جملة بهذا التفسير المغاير للأخرى لوجود المقابلة بينهما)الوسيط للطنطاوي....).
والتعبير «بثم» في قوله :"ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ " للإشارة إلى ما بين المعصية والاستغفار من تفاوت معنوي شاسع.
إذ المعصية تؤدى بفاعلها إلى الخسران أما الاستغفار الذي تصحبه التوبة الصادقة فيؤدى إلى الفلاح والسعادة

جزاك الله خير الجزاء الاخ العزيز الباشا مهندس مروان

تقبل مني ارقى التحايا

________________________________________________________________________

التوقيع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

خالص تحياتي لمديرناااااااا المحترم /
الباش مهندس مصطفي الشبوط ( أبو حيدر )
شكراااااا لحضرتك علي الرد
ولو انا اذا متنا تركنا *********** لكان الموت راحة كل حي
ولكنا اذا متنا بعثنا ************ ونسال بعد ذا عن كل شي

موضوع رائع

شكرا لك اخي مروان

بارك الله فيك و جعلها لك في ميزان حسناتك

تحياتي

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

القدير/مروان

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» " المسلـــــــــم أعظــــــــم عنــد اللــه مــن الدنيـــــــــــــا "