خاص للعقول الراقيه

كاميليا كتب:

للعقول الراقية فقط
راااائع ماسطرت تلك الأناااامل
استمتعت بالقراءه هنا
ماننحرم من جديدك

الاستاذة القديرة كاميلبا القلوب الطاهرة النقية لا تحتاج ان نبحث عنها لنعرفها بالعكس نجدها دائما بنقاء تستقبلنالك جل التقدير يا نقاء

مصطفى الشبوط كتب:

دوما تتميز مواضيعك استاذتنا الراقية الدكتورة نور اليقين بالرقي والمعاني العميقة

لله درك على ماتقدميه لنا

تقبلي مني ا رقى التحايا

استاذي القدير الراقي مصطفى دائما تواجدك راقي
التميز هو تواجدك الكبير اسعدني لك قوافل الجوري من التقدير
د/ن

احاسيس كتب:

إسمحِ لي ابدي إعجابي بقلمك
وتميزك وأسلوبك الراقي
وتألقك
اجد المتعة بين مواضيعك الهادفة
بارك الله فيك
وزادك من فضله
 شكرا لك واكثر  

كبير الشكر والتقدير للقديرة احاسيس سعيدة بتواجدك الطيب جزاك الله سعادة الدارين
د/ن

د. الماسه نور اليقين

اكيد لابد من التريث قبل اصدار الاحكام

ولابد من التفكير العميق بكل الجوانت قبل اتخاذ القرار

فمن الحكمة اتخاذ القرار المناسب بالوقت المناسب

سلمتى غاليتى على هذا الموضوع الجميل والمفيد

دمتى بحفظ البارى

الدكتورة نور اليقين

مواضيعك سهل على القلوب

و على الأرواح

تألفها المشاعر بسهولة

و يستسيغها وجداننا كالشهد

الله يعطيكـِ العافيه

خالص مودتى لكـِ

استاذتي الدكتورة الماسة ..

شكرا لاتحافنا دوما بالجميل .. لا حرمنا الله منك ..

شكرا لك ..

ألماسة إشتياق أيتها الراقية
أتحفتينا بسكبكِ الدرر الراقية
وبحروفكِ الراشدة  كالرقية 
وكأني بها درعاً للتسرع رادعة وواقية

يا له من طرح خاص خصص للتوعيه
مقالٌ له منهج خاص لعقول واعية
كي نتحكم ونتبصر قبل حصول العاقبة
بدلائل مقرونة بمواقف درامية وواقعية

أبدعتِ يا أديبتنا الغالية نور اليقين أبدعتِي
بالبلاغة وحسن تقدير الأمور لنا أوضعتي
حروفاً للسمو والرفعة إليهما أرواحنا رفعتي 
من مبخرة العود عطرتي صفحاتنا وأهديتي
جميل النصائح والإرشادات بقلوبنا أودعتي

الأستاذة الأديبة القاصة ألماسة نور اليقين 
شكراً لروعة مقالك ولبديع الموضوع
الذي بالنباغة والبلاغة مرفوع
باقات حب وتقدير عطرهما يضوع
لروحكِ الغالية يا غاليتي كل التقدير
وليراعكِ الذي من الماس مصنوع

محبتي وإمتناني لشخصكِ الراقي جداً
يا ألماسة لها إحترامي دوماً وأبداً

د/ الماسة نور اليقين كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحبتي يحكى أن جنكيز خان
كان لديه صقر
يلازم ذراعه
يخرج به
ويعطيه فريسته
ليطعم منها
ويعطيه ما يكفيه..

ذات يوم
خرج جنكيز خان
في الخلاء وحده
ولم يكن معه إلا الصقر..
وانقطع بهم المسير
وعطشوا...
وأراد جنكيز أن يشرب
فسار حتى وجد ينبوعا
في أسفل جبل
فملأ كوبه...
وحينما أراد شرب الماء
جاء الصقر
وانقض على الكوب
ليسكبه!...

حاول مرة أخرى
ولكن الصقر
مع اقتراب الكوب
من فم جنكيز خان
كان يقترب
ويضرب الكوب بجناحه
فيطير الكوب
وينسكب الماء!...
وتكررت الحالة
للمرة الثالثة...
فاستشاط غضباً منه
وأخرج سيفه
وحينما اقترب الصقر
ليسكب الماء
ضربه ضربة واحدة
فقطع رأسه
ووقع الصقر صريعا...

أحس جنكيز خان بالألم
لحظة وقوع السيف
على رأس صاحبه
وتقطع قلبه
لما رأى الصقر
يسيل دمه!...

وقف للحظة
وصعد فوق الينبوع
فرأى بركة كبيرة
يخرج من بين ثنايا صخرها
منبع الينبوع
وفيها حية ٌ كبيرة ميتة
وقد ملأت البركة بالسم!...

أدرك جنكيز خان
أن صاحبه
كان يريد منفعته
لكنه لم يدرك ذلك
إلا بعد أن سبق السيف العذل

فكر كثيرا!!!...
قبل أن تفقد من تحب
فكر كثيرا!!!...
قبل ان تعادي من يحبك
فكر كثيرا!!!...
قبل أن تعادي من ينتقدك
فربما كان كل هؤلاء
يعملون من أجلك

‏​هل سمعتم بالرجل‏​‏​
الذي ترك كلبه
ليحرس ابنه الرضيع
وذهب للصيد
وعندما عاد!...
وجد الكلب
ينبح أمام البيت
وقد تلطخت
أنيابه بالدماء!!!...
فرفع البندقية عليه
وأزهق روحه
ودخل مسرعا...
ليرى بقايا طفله
وإذا به يرى ذئبا
غريقا بدمائه
والطفل لم يمسه أي ضرر!؟

تخيلوا الشعور بالذنب
الذي سيتغشاه
وسيرافقه الندم
طوال حياته

كم من روح ازهقت ظلما؟
وكم من مشاعرك
ماتت من سوء الظن؟
وكم من العلاقات انقطعت
لأسباب خاطئة؟

لاتنظروا بأعينكم فقط
انظروا بعقولكم
واعرفوا الحقيقة
واسمعوا من الشخص
ماذا سَيقول!؟
وقبل ردة فعل خاطئة
تبكيك ندما مدى الدهر


هو خاص للعقول الراقيه

عزيزتي دكتورة الماسة نور اليقين
رائع جدا موضوعك و أكثر من رائع
تحياتي و محبتي