الاسوار ق.ق. ج

الأسوار ( ق.ق.ج )

بنى لها قصراً عالي الاسوار,محكم الأبواب ,
هي أميرة في قصره ,سجينة داخل روحها
تشعر بالضيق رغم أتساع المكان..
حتى صغر في عينيها يوما بعد يوم ,,,
, أنشأ لها منتجعاً مجاوراً ,
قالت له : لقد أصبح المكان أكثر ضيقاً!!!

حروفك على نافذة الإعجاب
أضآءت بسمة من الأعماق
جليل إحترامي وتقديري لسموك
لشعورك الراقي وإحساسك الرائع
مدام ضاق ما بداخلها حتى لو فتح لها منتجع لمساحة العالم لن تجد راحتها لان الاتساع في القلب

لم يكن قصرآ بل سجنآ سجن فيه قلبها وروحها قبل جسدها ظنآ منه ان الحب يولد بين الاسوار


جميله جدآ

سرى القيسي

الاستاذ القدير اديبنا الكبير احمد حداد تحية سلام من الله وتقدير لشخصك الكريم
بنى لها قصراً عالي الاسوار,محكم الأبواب ,
هي أميرة في قصره ,سجينة داخل روحها
تشعر بالضيق رغم أتساع المكان..
حتى صغر في عينيها يوما بعد يوم ,,,
, أنشأ لها منتجعاً مجاوراً ,
قالت له : لقد أصبح المكان أكثر ضيقاً!!! شدني هذا التعبير الجميل والشيق تشعر بالضيق رغم أتساع المكان مما خلف نوعاً من التوتر والتنافر في هذه العلاقة ومهما اتسع الكون مع ضيق في الروح يعتبر سجنا
نص عن جد جميل لعبت فيه السلاسة فاعليتها الجمالية لتتناسب مع فاعلية الدنيا وقوتها على الإنسان لغة رائعة برمزية ترتكز على توسيع الرؤية وتوليد صور تعبيرية تخرق المألوف والمعتاد
جزيل الشكر وكبير التقدير لشخصك
د/ن

شكرا لكلماتك...سلمت يداك....لك كل الود.

الأديب القاص الرائع
آسر الحرف والوداد
الأستاذ الراقي امبدع
أحمد الحداد
أناني ، متسلط ذاك الحبيب
الذي كلف نفسه بناء القصور
ظناً منه أن الحب
بأحجاراً وقلاعٍاً يدوم دهور
قد سلى أن حرية الأنثى
والثقة بها هي برهاناً لصدق الشعور
وأن الحب الصادق ودوام العشرة
لا يحتاجا إلا لمساحة قصيرة 
لتملأ حياتهما سوياً سعادة وسرور
يا سيدي الأديب أحمد الحداد
لكم يسعدنا أن تنتعش عيوننا بحرفك
فشكراً لروعة أدباً من رواده صنفك
تحياتي ومودتي

الاديب والقاص/ احمد حداد


قصة قصيرة ولكنها تحمل الكثير من المعانى

قصة تكن بطياتها معاناة لايراها احد غيرها

سلمت على هذا السرد الرائع

ارق التحايا

احمد حداد كتب:

                                                  الأسوار ( ق.ق.ج )

بنى لها قصراً عالي الاسوار,محكم الأبواب ,
هي أميرة في قصره ,سجينة داخل روحها
تشعر بالضيق رغم أتساع المكان..
حتى صغر في عينيها يوما بعد يوم ,,,
, أنشأ لها منتجعاً مجاوراً ,
قالت له : لقد أصبح المكان أكثر ضيقاً!!!

الأديب الرائع /أحمد الحداد
ما أجمل الحرية
تحياتي لهذا النص البديع
سلم قلمك