ماهو الكنود؟؟

حنين الماضى كتب:

[size=24.44444465637207]غاليتى " باسند
بارك الله فيك
وجعل ما تقدمه من موضوعات
في ميزان حسناتك
ويجمعنا بك والمسلمين في جنات النعيم
دمت بخير .. اللهم آمين [/size]

شكرا حبيبتي حنين الماضي 

مرورك اسعدني 

تقبلي تحياتي

استاذتي باسند عبير جمال متدفق
فيض إبداعكم ألجم الحواس
وبكم الزهر يحمل العطر الكثير
شكرا بحجم الكون موضوع مفيد

الاستاذة القديرة باسند جل تقديري لجهودك الكبيرة اولا كَنود: ( إسم )
صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من كنَدَ : من يَعُدُّ المصائبَ وينسى النِّعمَ فيلومُ ربَّه { إِنَّ الإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ }: شديد الجحود لنعم الله ، كفور بها
الكَنُودُ : اللَّوَّام لربه تعالى ، يَذكُرُ المصيباتِ وينسى النِّعم
الكَنُودُ : البخيلُ
الكَنُودُ : العاصي
الكَنُودُ : الأرضُ لا تُنْبتُ شَيئًا
فالإنسان في زَخم التقلُّبات الحياتية والمِحن والكُربات، يرى الدنيا كلَّها سوداء مُظلمة، ليس فيها أمل، ويرى الأبواب كلها مغلقة، وقد أصبحت الدنيا بسمائها المتسعة وأرضها الممدودة، وكأنها سَمُّ الخياط؛ كل ذلك لأنه نظر إلى الدنيا بعين واحدة؛ عين الأسى والحزن، والهم والكرب، ولم يَنظر إلى نِعَم الله من حوله، فهو دائم النظر بهذه العين المتشائمة؛ حيث توقَّفت عينه الأخرى - عين رؤية النِّعم - عن العمل، فتناسى وتغافَل نِعم الله التي تُحيطه من كل مكان، فنعمة واحدة من النعم التي أسبَغها الله على الإنسان، لا يستطيع الإنسان عدَّها، فكيف بالنعم التي تسير معه منذ بدايته حتى نهايته، ولكن هذه هي الطبيعة البشرية المُنحرفة التي تتنكَّر للنِّعم، وهذا الأمر حذَّر منه القرآن، فقال تعالى: ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ * وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ ﴾ [العاديات: 6 - 7].
القديرة باسند اعزك الله وحفظك
د/ن


قال القرطبي: الكنود: الكفور الجحود لنِعم الله، وهو قول ابن عباس، وقال الحسن: الكنود: يَذكر المصائب، ويَنسى النِّعم

صوفيا كتب:

استاذتي باسند عبير جمال متدفق
فيض إبداعكم ألجم الحواس
وبكم الزهر يحمل العطر الكثير
شكرا بحجم الكون موضوع مفيد

شكرا حبيبتي يمامتنا الغاليه 

مرورك يسعدني دائما 

نورت ورده

نوره الدوسري كتب:

[size=17.77777862548828]الاستاذة القديرة // باسند

الله لايختار لعباده الا خيرا

جزيتي الجنة ووالديك

بارك الله فيك

تقديري

نورة الدوسري[/size]

الرئعه نورة الدوسري 

كم هو جميل هذا الحضور المميز 

فشكرا لك غاليتي 

ربي لا يحرمني منك

ماسة اشتياق كتب:

الاستاذة القديرة باسند جل تقديري لجهودك الكبيرة اولا كَنود: ( إسم )
صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من كنَدَ : من يَعُدُّ المصائبَ وينسى النِّعمَ فيلومُ ربَّه { إِنَّ الإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ }: شديد الجحود لنعم الله ، كفور بها
الكَنُودُ : اللَّوَّام لربه تعالى ، يَذكُرُ المصيباتِ وينسى النِّعم
الكَنُودُ : البخيلُ
الكَنُودُ : العاصي
الكَنُودُ : الأرضُ لا تُنْبتُ شَيئًا
فالإنسان في زَخم التقلُّبات الحياتية والمِحن والكُربات، يرى الدنيا كلَّها سوداء مُظلمة، ليس فيها أمل، ويرى الأبواب كلها مغلقة، وقد أصبحت الدنيا بسمائها المتسعة وأرضها الممدودة، وكأنها سَمُّ الخياط؛ كل ذلك لأنه نظر إلى الدنيا بعين واحدة؛ عين الأسى والحزن، والهم والكرب، ولم يَنظر إلى نِعَم الله من حوله، فهو دائم النظر بهذه العين المتشائمة؛ حيث توقَّفت عينه الأخرى - عين رؤية النِّعم - عن العمل، فتناسى وتغافَل نِعم الله التي تُحيطه من كل مكان، فنعمة واحدة من النعم التي أسبَغها الله على الإنسان، لا يستطيع الإنسان عدَّها، فكيف بالنعم التي تسير معه منذ بدايته حتى نهايته، ولكن هذه هي الطبيعة البشرية المُنحرفة التي تتنكَّر للنِّعم، وهذا الأمر حذَّر منه القرآن، فقال تعالى: ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ * وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ ﴾ [العاديات: 6 - 7].
القديرة باسند اعزك الله وحفظك
د/ن


قال القرطبي: الكنود: الكفور الجحود لنِعم الله، وهو قول ابن عباس، وقال الحسن: الكنود: يَذكر المصائب، ويَنسى النِّعم

الله عليك ماستنا الغاليه 

 ما اروع مداخلتك و شروحاتك 

سلمت يداك 

و الف شكر لحضور المميز 

تقبلي وافر احترامي

اللهم املأ بالإيمان قلبها.
وباليقين صدرها..
وبالنور وجهها..
وبالحكمة عقلها..
وبالحياء بدنها..
واجعل القرآن شعارها..
والسنة طريقها. 
بارك الله بك على روعة ما قدمت
وجعلها ف ميزان حسناتك ما دونت
بارك الله بك يا باسند
أثابك الله النعيم والجنان

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]