الواتس اب

تسلمي الاستاذة القديرة باسند على الموضوع القيم

تقبلي مني ارقى التحايا

الاخت الغالية/ باسند




سلمتى على حسن الاختيار

وجميل أطروحاتك

اجمل التحايا

مصطفى الشبوط كتب:

تسلمي الاستاذة القديرة باسند على الموضوع القيم

تقبلي مني ارقى التحايا

شكرا مديرنا الغالي 

مرورك اسعدني 

تحياتي

ياسمين الخالد كتب:

الاخت الغالية/ باسند




سلمتى على حسن الاختيار

وجميل أطروحاتك

اجمل التحايا

حبيبتي يا سمين 

ميري جدا على مرورك العطر يا حلوه 

تحياتي

قصة كفاح وتحدي وقمة الجبروت على النفس
لقد إستطاع بذكائه رغم فقره أن يفتح الأبواب
وها نحن الآن بعصر الإتصالات التكنلوجية والواتس اب
عند الكثيرين إذا ما قلنا معظم العالم تعتبره إنجاز خلاب
تحياتي لكِ يا باسند على هذا الطرح المحفز
وعلى رقي ما وافيتينا به من سيرة لكوم المميز
لكِ جلّ التحيايا وألف وردة
على روعة ما تقدمينه لنا بالمنتدى

باسند كتب:

قبل أيام احتل خبر صفقة شراء تطبيق الدردشة الشهير “الواتساب” المُخصص للهواتف الذكية، إلى “فيسبوك” بـ: تسعة عشر مليار دولار العناوين  البارزة لوسائل الاعلام العالمية والمحلِّية . الى هنا يبدو الخبر عاديًا ،لكن الذي لم يتوقعه أحد أن هذا التلميذ  البائس الأوكراني جان كوم سيصبح يوماً “صاحب أغلى صفقة تدفعها شركة تقنية في العالم” ، فمن عالم الفقر والحرمان والجوع.. ونظافة المحلات إلى عالم الجلوس على عرش عظماء التكنولوجيا.. إنها قصة مثيرة لحياة مخترع الـ”واتس آب”، فهذا التلميذ لم يمنعه الفقر والحرمان من تحقيق أهدافه ورؤيته في الحياة. في قرية صغيرة خارج كييف، بأوكرانيا، ولد “كوم” وهو الابن الوحيد لأبويه. عاش كوم في بيت صغير دون ماء ساخن ولا كهرباء ولا حتى هاتف ولكنه اليوم يتوق إلى تلك الحياة البسيطة التي صنعت منه رجلا مثابراً. في سن الـ 16، لجأ كوم ووالدته إلى الولايات المتحدة الأميركية وأقاما في مدينة (ماونتن فيو) بكاليفورنيا ، وحصلا على شقة صغيرة من غرفتي نوم بفضل المساعدات الحكومية. وقبل التوجه إلى أميركا عملت والدته على حشو حقائب التلميذ  الفقير بالأقلام والدفاتر لتجنب دفع ثمن اللوازم المدرسية في الولايات المتحدة. عند وصولهما عملت والدته جليسة أطفال وعمل وهو تلميذ يافعٌ على تنظيف أرضية محل بقالة للمساعدة في تغطية نفقاتهم. عندما تم تشخيص والدته بمرض السرطان،حصل على إعانات حكوميةإضافية. كان كوم تلميذا مشاغبا في المدرسة ولكن عند بلوغه سن الـ 18  أظهر اهتماما بعالم التقنية وتعلم بنفسه علم شبكات الكمبيوتر من خلال إعارة الكتب من متاجر الكتب المستعملة (لأنه لم يكن يستطيع شراءها). التحق كوم بعدها بجامعة سان خوسيه ستيت وكان يعمل في المساء  حارساً في شركة (إرنست ويونغ) وهي إحدى أكبر الشركات المهنية في العالم. وبعد سنة أي في عام 1997 ، حصل على منصب في (ياهو) لتفَقُّد نظام الدعاية للشركة. في عام 2000 توفيت والدته بعد معاناة من مرض السرطان وكان والده قد سبقها إذ توفي عام 1997. شعر كوم بالأسى والوحدة ولكنه سرعان ما لقي الدعم والسند من زميله في العمل “بريان أكتون” . في شهر سبتمبر من عام 2007 قدم “كوم” و”أكتون” على العمل في شركة فيسبوك ولكن تم رفض طلبيهما. ثم في يناير 2009 ، اشترى كوم جهاز (آي فون) وبدأ مع صديقه في  التفكير لإطلاق تطبيق جديد للدردشة يكون مجاني وأفضل من خدمة  الرسائل النصية SMS. وكانا يعملان ليل نهارعلى تطويره . أطلق الثنائي اسم “واتس آب” بمعنى “ما الجديد” للتطبيق الجديد  والذي كتب له النجاح منذ إطلاقه، فبعد خمس سنوات بلغ عدد المشاركين 450 مليون مشارك وبلغت قيمته نحو 6.8 مليار دولار. في تغريدة له على حساب (تويتر) قال “كوم” أن (فيسبوك) رفضت  توظيفه في وقت مضى وحتى (تويتر) رفضت طلبه مرة ولكنه نجح في الوصول إليهما بطريقته الخاصة. وتعتبر صفقة (فيسبوك) مع ”واتس آب”،أغلى صفقة تدفعها شركة تقنية لمشغل مبتدئ. مما راق لي

الأستاذة الرائعة باسند
الله الله الله
موضوع و لا أروع
أحب جدا قصص الكفاح
تحياتي و مودتي