منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
كل عام وانتم بخيربمناسبة عيد الفطرالمبارك
عبارات عن القرآن في رمضان
كل عام وانتم بخير بمناسبة راس السنة الهجرية
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الخميس أبريل 11, 2024 10:27 pm
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الثلاثاء يوليو 18, 2023 10:57 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Empty
مُساهمةموضوع: فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية   فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Emptyالخميس يوليو 21, 2016 11:12 am

فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فيصل حسون
فيصل حسون ولد عام 1922 م ولا يعرف تاريخ وفاته حيث هاجر إلى أمريكا منذ سنوات طويلة
له مواضيع منشورة في عام 2007 و2008 في عدد من المواقع الالكترونية يطرح فيها العديد من الأفكار لفرض الأمن والاستقرار في العراق .
انتخب نقيبا للصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية عام 1964 وعام 1965 وعام 1966
عمل مديرا لتحرير جريدة الحرية التي رأس تحريرها حمودي قاسم المحامي وكانت هذه الصحيفة تمثل التيار القومي العربي
عمل رئيسا لتحرير جريدة الجمهورية

من يفك طلاسم رسالة فيصل حسون؟
الثقافة العراقية تدين لفيصل حسون في مرحلة ستينينات القرن المنصرم في إشاعة وعي ثقافي جمعي ضمن سقف من الحرية.
بقلم: زيد الحلي
الزمن حين يعاكس روح الصحفي!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تأخرتُ في فتح بريدي الإلكتروني في الأيام الماضية، لسبب طارئ، وعندما فتحته بعد عطلة عيد الفطر، هالني ما أطلعتُ عليه في إحدى الرسائل، وتمنيتُ لو لم أطلع عليها. رسالة سَلبت مني الراحة وألبستني الألم، وجعلتني أذرف دم العين ممزوجاً بدمعها ، وصار جرح ألمي باتساع البحر. فمن صاحب الرسالة؟
من دنف الروح والأسى واللهفة، ومن ترنّح الدموع في القلوب والعبرات في الأوردة أقول إنني تسلمتُ رسالة الدهشة والألم من فيصل حسون، علم أعلام الصحافة العراقية، ابن الـ 89 عاما الذي لا يزال يرى في القلم والورقة وشيجة محبة، فاختارها وسيلة لرد تهنئة تلقاها من أحد تلامذته، وما كان يدري أن رسالته كانت سبباً في جعل الروح ترفرف فوق هادر يموج بالماضي والحاضر. أمواج الأيام، متلاطمة تصفعها كل لحظة، فيتناثر الزبد الرمادي على وجهها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رسام الكلمة، هذا الانسان، الذي كان جبلاً في الثقافة، متعدد القمم، ولا يزال، وبيتاً في الحكمة والتبصر في الصحافة، قل نظيره، يعارك أنامله الممسكة بقلمه الأثير الذي كانت تهابه حكومات وحكومات، ليكتب رسالة لم أستطع قراءة كامل سطورها إلاّ النزر القليل، وهو المشهود له بالخط الجميل، بل إن عمال التنضيد الصحفي في العراق، أطلقوا عليه لقب "رسام الكلمة" حيث كانت مقالاته مطرزة بالخط الواضح الجميل، وكثيراً ما اشتكى شيخ المندوبين في الصحافة العراقية هاشم النعيمي (أبو حرية) من الطلب المتكرر من رئيس تحريره فيصل حسون بإعادة كتابة أخباره المحلية بخط واضح حتى يسهل لعمال التنضيد تأدية عملهم بنجاح، ويشهد له المصححون بأن مسوداته تأتيهم مثل رسائل الغرام لفرط اعتنائه بها.
ويقول المقربون منه إن هوامشه على الموضوعات التي يقدمها الزملاء للنشر تصلح أن تكون موضوعاً لأطروحة جامعية، لإرشاديتها وموضوعيتها، فلم يرد مقالة لكاتبها، إذا لم يُسبب ذلك كتابة، صاحب "رسام الكلمة" يكتب لي رسالة دون أن أستطع فك طلاسم ما كتبه إلاّ من رائحة حنينه للوطن. يا للزمن الضارب بسوطه الجميع دون استئناء. فهل من رحمة لمن اعتاد الكتابة بأسلوب جميل وواضح، مشرق يافع، وبلغة حرة شديدة الحيوية. وقلمه الذي كان مثل نحلة تجني على الدوام رحيق الزهر، ليحوله الى عسل من المقالات؟
نعم، ان للعمر مساراته وضريبته على الجميع، لكني أستشعر بألم أستاذي فيصل حسون فارتعاشة أصابعه، تعيقه عن مسايرة ذاكرته ووعيه المتقد الى اللحظة (أللهم لا حسد).
هذه الأصابع التي كانت تمسك بالقلم، بثقة وعلياء، وعند الكتابة يتحول فيصل حسون الى شخص آخر تستفز الحروف المنثالة من أصابعه أقصى طاقاته ويضمه أحساس بأنه حي يرزق، لذلك حبذ أن يكتب رسالته إليّ بقلمه الذي تحتضنه يد مرتعشة، وكان بإمكانه أن يطلب الى أحد أفراد عائلته بالرد الروتيني على الكومبيويتر مثلما يفعل غيره، لكنه أراد أن يفرح تلميذه برسالة (حية) غير إنه ما عرف انها رسالة، آلمتني وألمتني، وعسى ان تخفف سطوري هذه بعض ألمي.
وهنا لا أريد أن يرميني البعض بما لا أرغب من كلمات على أساس أن فيصل حسون، أخذ من الدنيا الكثير وهذه الأعراض التي أتحدث عنها هي أعراض الشيخوخة وهي مسرى الجميع، فأنا لا أبغي ذلك، فقد تكسرت النصال على النصال، لكني أردتُ الاشارة الى حب ووهج (الصحافة) الذي تلبس هذا الرجل، وجعله يكتب ويكتب بيد مرتعشة ليؤكد إنه باق فيما إن بعض من (صال وجال) يوماً على كرسي الصحافة في العراق، انزوى في وقت احتياج الوطن اليه، مفضلاً العيش على ذكرى ما كان يستحقها، رغم ان يديه ما زالت مثل كماشة حديد ووجنته تملؤها الغبطة، فلم نر (جعجعة ولا طحيناً) مما كنا نقرأ!
ألاّ يستحق فيصل حسون الذي لم يكن يعترف بقيمة لخصم له إلاّ في حالة واحدة هو ان يكون صحفياً ممتازاً، ان يشار له بكلمة وهو الذي ملأ الدنيا كلمات ومقالات؟
حدثني سجاد الغازي قبل أيام، قبل مغادرته الى النمسا التي اختارها لتكون منفاه بعد مضايقات تعرض لها في الوطن الذي عاش فيه قرابة 80 عاماً، حدثني عن فيصل حسون، الذي تربى الغازي صحفياً على يديه، حديثاً يبدو غريباً عن صحفيي اليوم وصحافة اليوم، ذاكراً ان فيصلاً كان هادئاً، هادياً، وادعاً، متواضعاً. كان طاقة فائقة وخالقة ومحباً للعاملين معه وكان إذا حصل على ثناء لموقف صحفي فإنه سرعان ما يعزيه الى العاملين بمعيته، وقد تعلمتُ (يقول الغازي) من الأستاذ حسون الصبر وقوة الاحتمال والتفاؤل حتى في أشد الأزمات، فقد كان يبشر بالخير في الأوقات العصيبة ويرى النور وسط الظلام ويرد على الشر بالخير، ويواجه الطعنات بالتسامح والغفران
• شهادات في التاريخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولأنه عنيد ومكابر فقد راهن فيصل حسون على ذاكرة لم يهزمها الزمن الذي لم يستطع لوي أصابع يده التي تمسك القلم بارتعاشة خجلى رغم جبروته، حيث أجبرها حسون على كتابة آخر كتاب له هو "شهادات في هوامش التاريخ" الذي صدر بأربعمائة صفحة، أدلى فيه بشواهد سياسية واجتماعية وصحفية، أغنت الخارطة العراقية بتسجيلات حية، سجلها بقلمه الصحفي الرشيق، تضمنت مشاهداته ومسموعاته من أناس ثقاة عن فترة معاصرة من تاريخ العراق، كانت قريبة من عمله الصحفي في أحيان كثيرة، بعيدة عنها في أحيان قليلة، وهذا هو شأن الصحفي الحاذق، مؤثر ومتأثر في الأحداث. فكيف الحال مع فيصل حسون؟
واخترتُ من هذا الكتاب الشيق، المكتنز بأحداث عظيمة شهدها العراق في تاريخه المعاصر، حادثة اعتقال فيصل حسون لسماحه بنشر مادة صحفية .. كي؟
في شهر أغسطس/آب 1959 توقفتُ بسبب مقال نشره الشاعر بدر شاكر السياب في جريدة "الحرية" التي كنت مدير تحريرها، تحت عنوان "كنت شيوعياً" يفضح فيه السياب الشيوعيين العراقيين، ويروي تجربتهم مع حزبهم، ويروي في المقال عن فتاة أغواها الشيوعيون فاضطر أخوها ـ الذي رفض تحللهم رغم أنه شيوعي ـ إلى قتلها ثم هرب من العراق إلى إيران لينجو من تبعة قتل شقيقته، ولأن الفتاة لم تقتل بالفعل، وأخطأ السياب في تقديره، فقد تقدمت الفتاة شاكية إلى مكتب عبدالكريم قاسم ثم إلى محكمة المهداوي حتى اضطر الحاكم العسكري إلى إصدار أمر إلقاء القبض عليّ وعلى السياب؛ حيث نجا السياب من الاعتقال لأنهم لم يهتدوا لمسكنه، بينما تم اعتقالي والتحقيق معي.
• معضلة فيصل حسون
إن أصابع يديه التي حملت قلمه عقودا طويلة، لم تعد تقوى على متابعة ذاكرته، وهي التي كانت ترجمان تلك الذاكرة، فحصل تقاطع مع ما اختزنه فكره من معلومات لأحداث مرت به او عليه، ومن خلاصات لقراءات ومشاهدات عينية، تجذّرت في جوف ذاكرته، وبين قلمه الذي لم يعد يستطع مسايرة تدفق تلك الذاكرة التي صقلها مران عجيب في التمسك بأدق التفاصيل.
أشعر بأن أستاذي، ينظر بعينيه الواهنتين الى قلمه بحسرة وألم، لأنه لا يريد ان يصبح كالثمرة، إذا نضجت، سقطت واندثرت، انه يريد ان يكون شجرة دائمة العطاء، وتلك هي مشكلة فيصل حسون!
كتبتُ في عام 2008 في صحيفة "الزمان" عن موقف لفيصل حسون حين كان نقيباً للصحفيين العراقيين، أعيد مضمونه لارتباطه بهذه السطور:
في بداية عام 1965 حملتُ كتاباً لقبولي عضوا في النقابة من الصحيفة التي أعمل فيها، وقد قال لي زملائي في الصحيفة بأن طلبي سيرد لكوني لم أجتز عتبة الـ 18 عاما، لكن المفاجأة كانت ان نقيب الصحفيين فيصل حسون، وافق على قبولي استثناء، وبذلك كنتُ أول وآخر صحفي عراقي في تاريخ النقابة يُقبل فيها عضواً وهو دون السن القانونية، وقد حاول بعض الزملاء النيل من الأستاذ فيصل حسون في انتخابات النقابة عام 1965 وعلى وجه الخصوص الزميل أحمد جميل الشيخلي، وكانت مسألة قبولي في النقابة إحدى النقاط التي أثارها الشيخلي، في أروقة المؤتمر الإنتخابي، لكن فيصل حسون خرج منتصراً بإجابة أحرجت الكثيرين وعلتْ من شأني وأنا الغض السائر للتو في شارع الصحافة العراقية، أتلمس خطاي بحذر ومحبة. كان في إجابته ناعماً كالوردة، حاداً كالطعنة!
إن الثقافة العراقية تدين لفيصل حسون في مرحلة ستينينات القرن المنصرم والعشرات من المثقفين في مختلف توجهاتهم في أشاعة وعي ثقافي جمعي ضمن سقف من الحرية شهدتها الصحافة في تلك الفترة من خلال "الملحق الأدبي" المجاني الذي أصدرته صحيفة "الجمهورية" يوم كان رئيس تحريرها، حيث أعطى حرية واسعة للزميلين الراحلين إبراهيم زاير وأنور الغساني في الإشراف على الملحق، فلم يتدخل بشؤونهما في مجالات التصميم الصحفي واختيار المادة للنشر في ملحق أدبي ظل صيته شائعاً لفترة طويلة في العراق والوطن العربي، وأنني أجده أفضل ملحق أدبي أصدرته صحيفة عراقية خلال تلك الفترة التي عايشتها، كما يدين له الصحفيون بالعديد من المكاسب التي حصلوا عليها أبان كان نقيباً للصحفيين حيث انتخب لثلاث دورات متتالية عام 1964 وعام 1965 وعام 1966.
معذرة أستاذي فيصل أن أكتب لك في هذه اللحظات على الحاسوب وأنت (القرطاسي) المحب للقلم والمحبرة. فخطي كما تعرف ليس جميلاً يا "رسام الكلمة"! دمت.


________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسند
مستشارة اشتياق -الام الروحية لاشتياق
باسند

انثى
تاريخ التسجيل : 17/01/2014
عدد المشاركات : 51612
نقاط التقييم : 73126
بلد الاقامة : سويسرا
علم بلدك : علم العراق
الاسد

فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Empty
مُساهمةموضوع: رد: فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية   فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Emptyالإثنين يوليو 25, 2016 12:04 am

دكتورنا الغالي 

شكرا للموضوع الرائع 

عاشت الايادي 

تحياتي

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Empty
مُساهمةموضوع: رد: فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية   فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Emptyالإثنين يوليو 25, 2016 11:25 am

أستاذتي الكريمة وأختي الحبيبة الفاضلة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سعد قاسم حمودي نقيب الصحفيين العراقيين
» وفاة أحد أعمدة الصحافة المصرية نقيب الصحفيين المصريين الأسبق، إبراهيم نافع
» محمد مهدي الجواهري أول نقيب للصحفيين العراقيين
» اللامي يعلن حصيلة الصحفيين العراقيين الذين قضوا خلال الـ14 عاما الماضية
» الحاج محمد طه الفياض العاني استاذ الصحافة ورائد من روادها وهو ثالث نقيب للصحفيين العراقيين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: اقسام الثقافة والتاريخ والادب العالمي :: اشتياق التاريخ والتراث وسيرة حياة المشاهير-
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_rcap1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Voting_bar1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_rcap1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Voting_bar1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_rcap1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Voting_bar1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_rcap1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Voting_bar1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_lcap1 
باسند - 51612
فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_rcap1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Voting_bar1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_rcap1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Voting_bar1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_rcap1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Voting_bar1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_rcap1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Voting_bar1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_rcap1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Voting_bar1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_rcap1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Voting_bar1فبصل حسون نقيب الصحفيين العراقيين لثلاث دورات متتالية Vote_lcap1