منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
كل عام وانتم بخيربمناسبة عيد الفطرالمبارك
عبارات عن القرآن في رمضان
كل عام وانتم بخير بمناسبة راس السنة الهجرية
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الخميس أبريل 11, 2024 10:27 pm
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الثلاثاء يوليو 18, 2023 10:57 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 كيف تسببت العلمانية في تخلفنا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Empty
مُساهمةموضوع: كيف تسببت العلمانية في تخلفنا   كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Emptyالخميس يوليو 06, 2017 10:21 am

كيف تسببت العلمانية في تخلفنا

في نهاية القرن الثامن عشر، ومطلع القرن التاسع عشر، شهد العالم الإسلامي تجارب نهضوية في تركيا ومصر، عملت على تحديث هذه البلاد باستقدام تقنيات الصناعة وأساليب الإدارة والنظم العسكرية من أوروبا. وتعرضت هذه التجارب للفشل لأسباب مختلفة، ففي تركيا كانت مقاومة الدولة العميقة المنتفعة من الوضع المتردي في الدولة العثمانية سبب فشل تجربة التحديث، بينما في مصر كانت الأطماع الاستعمارية لبريطانيا وراء فشل تجربة التحديث، وفي كلا الحالتين، كان فرض التحديث من الأعلى، وفشل القائمين على التحديث في إشراك مواطنيهم في مسئولية التحديث، عامل مشترك في فشل تجربتي التحديث في مصر وتركيا.

بين التحديث والحداثة

تسبب فشل هذه التجارب، وما تبع ذلك من إخفاقات عسكرية نالت من العثمانيين، والتدخلات السافرة للدول الأوروبية في شئون تركيا ومصر وغيرهما من البلاد المسلمة، إلى حالة من النقد الذاتي لدى مثقفي هذه البلاد، نتج عنها تبلور تياران فكريان يهيمنان على المشهد السياسي الاجتماعي للشرق الأوسط إلى اليوم.
التيار الأول: رأى أن قرون من استبعاد الإسلام عن مشهد حياة الأمة المسلمة هو السبب الرئيس وراء تدهور حال هذه الأمة، وإن الطريق الأمثل لاستعادة الأمة دورها الحضاري هو استدعاء روحها الأصيلة بتجديد الإسلام، وهذا التيار الذي سوف نشير إليه بتيار التجديد الإسلامي.
التيار الثاني: رأى أنه لا يمكن مجاراة الغرب إلا باستيراد التجربة الأوروبية بكاملها، وهو ما سوف نسميه تيار التغريب والعلمنة.
ومن المهم أن نثبت هنا أن تيار التجديد الإسلامي لم يرفض التحديث Modernization، بمعنى إحلال تقنيات وأدوات الإنتاج والإدارة والتنظيم القديمة، بأخرى حديثة مستوردة من الغرب، وتوظيفها في المجتمع المسلم بما يوافق شروط هذا المجتمع، مستلهمًا اصطناع الرسول صلى الله عليه وسلم للخاتم حتى يختم به رسائله كعادة أولي الأمر في هذا الزمان، وتدوين عمر بن الخطاب رضي الله عنه الدواوين على غرار دواوين الفرس والروم.
لكن تيار التغريب والعلمنة، في تطوره، اشترط على نفسه أن يتخلص بالكامل من التراث الإسلامي، متعديًا مسألة التقنيات والأدوات إلى إحلال التصورات الغربية بالتصورات الإسلامية عن الإنسان والمجتمع والتاريخ، وهو ما اصطلح عليه بالحداثة Modernity.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في مصر في مطلع الربع الأول من القرن التاسع عشر، كان تيار التجديد الإسلامي وتيار التغريب والعلمنة يعملان في مستويين مختلفين، فالأول يعمل بين العامة من خلال مكانه الطبيعي على منابر المساجد، ووجد له أنصار ومنظرين ودعاة بين علماء الأزهر والطبقات الشعبية، بينما كان تيار التغريب والعلمنة يعمل على مستوى النخبة الحاكمة ومن في خدمتها من جماعة الموظفين، وهو ما جعل بعض المؤرخين يختزلون التدافع بين هذين التيارين ويسطحونه من خلال صراع متخيل بين المعممين والمطربشين أو بين المشايخ والأفندية.

في خدمة كل الطغاة

هيم التدافع بين التيارين على معظم القرن التاسع عشر، وبدا أن تيار التجديد الإسلامي قد بلغ ذروته إبَّان الثورة العُرابية، والتي كان محركها أفكار جمال الدين الأفغاني وحزبه الوطني ذا التوجه الإسلامي، وفي مقدمتها أحمد عرابي ابن الأزهر، يستوحي من تراث عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما ينافح به عن قضيته أمام الخديو والقناصل الأوروبيين فيقول “لقد خلقنا الله أحرارًا، ولم يخلقنا تراثًا أو عقارًا؛ فوالله الذي لا إله إلا هو، لا نُورَّث، ولا نُستعبَد بعد اليوم”.
إلا أن الوضع أنقلب تمامًا عقب هزيمة العرابيين، واحتلال مصر. فالاحتلال الإنجليزي قام بتصفية الحزب الوطني وتيار التجديد وتشتيت أنصاره. بينما أدرك تيار التغريب والعلمنة أن نجاح العرابيين، كان لابد أن يفضي لخسارتهم لأرضيتهم الضيقة في مصر، وهي الأرضية التي نالها مكافئة على تبرير سياسات الحكام من قبل، ومن ثم فقد حدد هذا التيار موقفه التاريخي في تلك اللحظة، حيث سوف يرتبط بالحكام دائمًا، سواء كانوا حكامًا محليين أم أجانب، عاملًا دائمًا على منحهم غطاء أيديولوجي وشرعي، وهذا الموقف الانتهازي لن يصبح خاصية لتيار التغريب والعلمنة في مصر، ولكنه سوف يصبح طابع عام لهذا التيار في جميع أرجاء العالم العربي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وبينما كان تيار التغريب والعلمنة يملأ الدنيا ضجيج عن الوطنية والحرية وحقوق الإنسان، أصبح بتحالفه مع كل الطغاة نموذج على النفاق والتدليس وخيانة هذه المبادئ. كان كرومر يتعهد سعد زغلول وجماعته من التغريبين العلمانيين، واستخدمهم لحماية مصالح الاحتلال مرة تلو مرة، ومن أمثلة ذلك تصويت زغلول وأنصاره ضد قانون تعريب التعليم الأميري، وكان هذا التعليم بالإنجليزية. وفيما بعد استخدم الاحتلال زغلول وجماعته لإجهاض الثورة الوطنية سنة 1919، عندما بادر زغلول وجماعته للدخول بمطالب الثورة على المندوب السامي، معلنًا نفسه وجماعته قادة للثورة، منحيًا القادة الحقيقيين للثورة وعلى رأسهم الأمير عمر طوسون الذي أعتزل بعد هذه الحادثة العمل الثوري.
انتهاء ثورة 1919 باستقلال منقوص على يد زغلول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اندلعت ثورة 1919 ولها هدف واحد، خروج الاحتلال البريطاني من مصر، ولكنها انتهت على يد زغلول وجماعته بنيل استقلال اسمي منقوص، وتكريس وجود قوات أجنبية في مصر، ووضع خاص لبريطاني في مصر، أشبه بوضع الوصي بالنسبة للقاصر، وهو ما أستمر إلى عام 1954. وخلال معظم هذه الفترة، مكن المحتل البريطاني لحلفائه من تيار التغريب والعلمنة في الحكم والجماعة والصحافة، حتى أطلق بعض المؤرخين الذين غرهم صوت هذا التيار العال على هذه الحقبة اسم الحقبة الليبرالية نسبة إلى هذه المدرسة من تيار التغريب والعلمنة. وهي نفسها الفترة التي شهدت ما أسمي بـ “معارك فكرية”، ولكنها لم تكن معارك يصطرع فيها طرفين، بل كانت غارات يغير فيها التيار العلماني على الإسلام، ولا يمكن أنصار التجديد الإسلامي من الدفاع إلا بشق الأنفس، وقد شكلت هذه المعارك المعالم العدائية لتيار التغريب العلماني مع روح الأمة، وأدخل الأمة إلى اليوم في صراع حول هويتها.

القومية/الماركسية تحل محل المدرسة الليبرالية

برحيل الاحتلال البريطاني عن مصر،  وتأسيس حكم جمال عبد الناصر، ظهرت مدرسة جديدة من تيار التغريب والعلمنة، مدرسة القومية/الماركسية لتحل محل المدرسة الليبرالية كظهير ومنظر أيديولوجي للاستبداد، وعلى عكس الليبراليين الذين لم يجدوا غضاضة من خدمة مصالح المحتل وتدليس الأمر على المصريين باعتباره خدمة لمصالح المصريين، اقر الماركسيين بالذات أن النظم العسكرية التي وصلت إلى سدة الحكم في العالم العربي، ومنها نظام ناصر، أنظمة استبدادية، ولكن عوضًا عن مواجهتها، اختاروا أن يسلكوا مسلكًا شاذًا، ابتكره الحزب الشيوعي الفرنسي، وأعتنقه معظم اليساريين العرب يسمى بالـ “اندساس”، أو Entrisme بالفرنسية.
ووفقًا لمسلك الاندساس، كان على اليساريين أن يظهروا اعتناقهم لبرامج المؤسسة الحاكمة، ومن ثم يلحقوا بهذه المؤسسة على أن يعملوا على نشر أفكارهم داخل هذه المؤسسات واستغلالها لمصلحتهم، وهذا ما يفسر سيطرة اليساريين بالذات على دوائر وزارة الثقافة إلى اليوم.
وعقب زوال نظام ناصر، وإحلاله بنظام السادات/مبارك، استخدم النظام الجديد كل مدارس تيار التغريب والعلمنة، ورضيت تلك التيارات أن تلعب أدوارًا مختلفة ما بين أدوار حكومية وأدوار المعارضة، حتى كان من رؤساء الأحزاب من يجهر بمعارضة النظام ليل نهار وفي كل مكان، ولكنه يرضى أن ينعم عليه هذا النظام نفسه بمقعد في مجلس الشعب أو الشورى بالتعيين.

متاهات العلمانية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خلال قرن من التحالف مع كل قوى الاستبداد، شارك تيار التغريب والعلمنة في كل القرارات السياسية والاقتصادية التي صدرت عن هذه القوى المستبدة، مشاركة في رسم سياساتها، ومنظرة لها أيدلوجيا تدلس بها هيمنتها على مجتمعاتها بالقوة. وبسبب حالة الارتباط النفعي بين الاستبداد وتيار التغريب والعلمانية، كانت هناك وجوه مشاركة دائمًا في صناعة سياسات الاستبداد، على الرغم من تبدل وجوه الاستبداد نفسه، فهناك هذا المثقف والأديب العظيم الذي ظل يراوح في منصب وزارة التعليم زمان الحقبة الليبرالية وفي زمن ناصر حتى زمن السادات، والصحفي منظر الانقلابات الذي شارك في كافة الأنظمة السياسية منذ زمن ناصر إلى أن توفاه الله من بضع سنوات.
وعلى الرغم من ذلك، فإن تيار التغريب والعلمنة دائمًا ما يتنصل من مسئوليته عن التدهور الاقتصادي والاجتماعي والسياسي لمصر، بل وفي كثير من الأحيان يعمل على تدليس الوقائع ملقيًا بالمسئولية على غيره، كما حدث في تلك الندوة ندوة “الإسلام والعلمانية” الشهيرة في الثمانينات، بين الراحل محمد الغزالي وبعض منظري العلمانية، إذ يسأله أحدهم “كيف سوف يعالج الإسلام الأزمة الاقتصادية لمصر؟”، فيأبى الغزالي أن يجيب إلا أن يكون السؤال “كيف سوف يعالج الإسلام ما تسببت فيه سياسة العلمانيين الاقتصادية؟”، منددًا بأسلوب التدليس الذي يلجأ إليه أنصار هذا التيار للتنصل من فعالهم، وهي السياسة التي غدت طبيعة فيهم لا يمكنهم أن يتخلوا عنها، وهي التي تجعل من الحوار معهم أمرًا مستحيلًا، إذ أن أي حوار يلزمه خلق الحوار، بينما تفتقر العلمانية للأطر الأخلاقية للحوار والتناصح.

الخلاصة

أدخلنا تيار التغريب والعلمنة في تيه البحث عن الهوية، حيث عمل على هدم الهوية الإسلامية لمصر واستبدلها بهويات أخرى قومية أو وطنية، وهو الأمر الذي لم ينجح فيها، ولكنه تسبب في إصابة المجتمع المصري بحالة أقرب من الفصام، حيث يعيش عقلين، عقل صحيح وعقل مريض، في جسد واحد، يصطرعان ويستنفذان طاقة هذا الجسد.
بإدراك هذا التيار أنه يفتقر إلى القاعدة الشعبية، فإنه ربط نفسه بهذه الأنظمة الاستبدادية التي تفتقر مثله إلى القاعدة الشعبية، في حالة أشبه بالزواج الحرام، لاعبًا دور المنظر لها، والمشرعن لانحرافاتها، ومانحًا إياها غطاء ديموقراطيًا تغطي به طبيعتها الفاشية أمام العالم. ومصيبة هذا الدور الذي لعبة تيار التغريب والعلمنة لا تقتصر على تكريس الاستبداد، ولكنها تمتد لتشمل مشاركته المسئولية عن سياسات هذه الأنظمة المستبدة التي أدى إلى الفشل الاقتصادي والسياسي والاجتماعي الذي نعاني منه. ولأن هذا التيار يفتقر إلى المضمون الأخلاقي، فإنه يصر على إلقاء تبعات هذا الفشل على غيره باستمرار، وفرض سياساته الفاشلة فرضًا على مجتمعاتنا.


________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسند
مستشارة اشتياق -الام الروحية لاشتياق
باسند

انثى
تاريخ التسجيل : 17/01/2014
عدد المشاركات : 51620
نقاط التقييم : 73134
بلد الاقامة : سويسرا
علم بلدك : علم العراق
الاسد

كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تسببت العلمانية في تخلفنا   كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Emptyالخميس يوليو 06, 2017 9:47 pm

دكتور خليل بدوي الموقر 

شكرا للموضوع الرائع 

بارك الله فيك 

تقبل تحياتي

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تسببت العلمانية في تخلفنا   كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Emptyالجمعة يوليو 07, 2017 1:44 am

الأستاذة العزيزة الغالية الرائعة المبدعة المتميزة@باسند

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف تسببت العلمانية في تخلفنا
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العلمانية الديمقراطية طريق التنمية والوحدة الوطنيه.
» قبلة من فتاة تسببت بجلطة دماغية لشاب ادت لموته
» دراسة: إشعاعات الهاتف النقال العالية تسببت في أورام لذكور الجرذان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: اقسام الثقافة والتاريخ والادب العالمي :: اشتياق الادب العالمي -
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_rcap1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Voting_bar1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_rcap1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Voting_bar1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_rcap1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Voting_bar1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_rcap1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Voting_bar1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_lcap1 
باسند - 51620
كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_rcap1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Voting_bar1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_rcap1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Voting_bar1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_rcap1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Voting_bar1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_rcap1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Voting_bar1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_rcap1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Voting_bar1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_rcap1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Voting_bar1كيف تسببت العلمانية في تخلفنا Vote_lcap1