منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
كل عام وانتم بخيربمناسبة عيد الفطرالمبارك
عبارات عن القرآن في رمضان
كل عام وانتم بخير بمناسبة راس السنة الهجرية
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الخميس أبريل 11, 2024 10:27 pm
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الثلاثاء يوليو 18, 2023 10:57 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 مشاهد الموت في الأدب العالمي !

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Empty
مُساهمةموضوع: مشاهد الموت في الأدب العالمي !   مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Emptyالثلاثاء أغسطس 22, 2017 2:31 pm

مشاهد الموت في الأدب العالمي !

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا يوجد من كتب عن الموت بصورة مدهشة أكثر من تولستوي عبر رواية آنا كارينينا, وقصة موت إيفان إيليتش, والسيد والخادم. ينما يكون الموت عند دستويفسكي مفاجئاً - صفحة واحدة تكفي للحديث عن الموت - يقدم تولستوي الموت أولاً كشبح أسود قاتل يخطف الأنفاس, ثم يقدم تعذيب لهذه الشخصية التي ستواجه الموت لأول مرة على حقيقته. 

تولستوي كان مولعاً بالموت, مبهوراً به, ومن هنا ينبع احساسه العميق بالعدم كحقيقة أخيرة. كانت حياته كلها معركة لتأخير الموت, تأخير العدم, أو بالأحرى للسيطرة على الموت تماماً، بالنسبة إلى تولستوي من الأفضل للإنسان، إذا كان الموت نهايته الحتمية، ليس أن يؤخر الموت، بل أن يختار هو لحظته، في معنى أن الانتحار كان واحداً من مصادر إلهام تولستوي العظيمة، إذ أنه يجعل من الموت أمراً طوعياً مسيطراً على موعده تماماً.

في قصة موت إيفان إيليتش يعاني أحد القضاة من أحد الأمراض, يقوم تولستوي بتعذيب هذا القاضي عبر مرضه, فيجده القارئ يصرخ صراخ حيواني من قوة الألم والعذاب, وفي الأخير, عندما يسترد إيمانه, يستقبل الموت بكل راحة وإيمان.

كان الموت عند فيكتور هيجو هو الطريق للوصول إلى الحرية والكمال الأعظم, ويقوم بتصويره بشكل هادئ, أما تولستوي, فإن الموت هو شكل آخر من الحياة يجب تصويره بكل قوة وأكثر درامية .. وبؤس! . في آنا كارينينا كان الموت حافلاً عبر ثلاثة مشاهد, المشهد الأول والتي اكتشفت فيه آنا شؤماً عليها هو مشهد إنتحار أحد العمال في سكة القطار, المشهد الثاني كان أكثر درامية من المشهد الأول, مليئاً بالألم, هذا المشهد هو مشهد وفاة أخ ليفين "نيقولا". تولستوي أظهر موهبته التصويرية في هذا المشهد, وحين معرفة سيرة تولستوي سنعرف كيف صور تولستوي هذا الموت القادم لهذا النيقولا. تولستوي لم يصور شخصية روائية, بل صور أخاه نيقولا الذي توفي بالسل. الموت يجب أن تكون له نهاية في رواية آنا كارينينا, لم ينتهي الموت عند وفاة نيقولا, ولم ينتهي التصوير الفني للموت, يجب أن يكون الموت هذه المرة أكثر درامية وبؤساً وموتاً من قبل, ويخطف الأنفاس, هذا المشهد هو مشهد انتحار آنا كارينينا. أقول بإختصار شديد, تولستوي فجر كل أراءه عن الموت في المشهد الأخير من الرواية. لم أقرأ في حياتي مشهد تصويرياً بديعاً للموت مثلما صوره تولستوي في رواية آنا كارينينا. عندما تقرأ هذا المشهد في البداية ستقول أن تداعي الذاكرة أو تيار الوعي هو المسيطر على هذا المشهد. وعندما تنتهي منه ستصرخ بكل جوارحك وسقول بكل قوة : ياألله. قطعة الموت هذه كانت طويلة جداً. وأروع قطعة أدبية قرأتها في حياتي. الموت يكسب حضوراً معنوياً بمغادرة آنا إلى سكة الحديد, إذ يشكل هذا المكان الخاتمة لحياة متوترة وقاسية. هي ليست في وعي تام كما يقول تولستوي, هي موجودة وليست موجودة, سقوط كل شيء من بين يديها كما في الصورة هو سقوط كل شيء في حياة بطلة تولستوي, السعادة الزوجية, الابن, الزوج, العشيق, المكانة الإجتماعية, الخذلان من أقرب القريبين, كل ذلك سقط ولا وجود لشيء يُعتمد عليه سوى الرجوع إلى الذاكرة. شاهدت قبل فترة فيلم Anna Karenina - 1935 بطولة لـ Greta Garbo. عادة, أحب مشاهدة الأفلام السينمائية المقتبسة من أفلام بعد قراءة الرواية - العمل الأساس- . كانت الإبتسامة الحزينة في نهاية الفيلم مثيرة وكأنها مقتبسة من الرواية كما كتبها تولستوي. إنه الحنين للذاكرة, آنا كارينينا قبل موتها بثواني معدودة وهي واقفة على سكة الحديد شاهدت نفسها وهي طفلة صغيرة تلهو وتلعب بكل براءة الطفولة. مقابل كل الخيبات التي ظهرت لها لم تظهر سوى هذه الذكرى لتزرع ابتسامة صادقة حزينة بعد عدة ابتسامات مليئة بالكذب والخداع, هذه الإبتسامة الحزينة هي الوحيدة للبطلة في الرواية والأكثر صدقاً وتصالحاً مع النفس. لم تكن تتوقع هذه المرأة أن تكون في ذاك الموقع الموحش وتصرخ من داخل أعماقها : "أين أنا؟ ماذا أفعل؟ لماذا؟ .. يا إله السماوات، اغفر لي كل شئ!" 

من مشاهد الموت المبكية - وهي ليت حالة إنسانية - هو مشهد الحصان القتيل في رواية الجريمة والعقاب لدستويفسكي. لعل أكثر رواية صفقت كثيراً لمشاهد مذهلة بداخلها هي رائعة الجريمة والعقاب للمجنون الروسي الكبير فيدور دستويفسكي. هناك ثلاثة مشاهد سأذكرها فقط. المشهد الأول هو مشهد حلم راسكولينكوف حول الحصان القتيل! بالإمكان فصل هذا المشهد عن الرواية وتقديمه للقارئ كقصة قصيرة مكتملة. 

تصف زوجة دستويفسكي الحالة التي انتابت طلاب جامعة موسكو وهم يستمعون من دستويفسكي مباشرة حلم راسكولينكوف حول الحصان القتيل. تقول : رأيت الحاضرين مخطوفين وقد ارتسم الرعب على وجوههم، والبعض يبكون، ولم أتمكن أنا نفسي أن أحبس دموعي.

القارئ لهذا الجزء بالتحديد من رواية الجريمة والعقاب - حلم راسكولنيكوف حول الحصان القتيل - لن يستغرب بكاء الحضور وهم يسمعون القصة من فم دستويفسكي. هذا المقطع لا ينسى في الرواية, وهو من المشاهد الخالدة في الرواية بلا شك. لم تنتابني رغبة في البكاء, لكن بحق, أثارتني الصورة المرعبة لوصف الحصان القتيل, كان الوصف آية من آيات التصوير الفني. و فهمت جيداً كيف يكون الإنسان شيطاناً وجباناً كما يقول أحد أبطال الرواية في حالة السكر. 

مجموعة من السكارى يقررون ركوبة عربة تقودها فرس صغيرة, مجموعة كبيرة يريدون فقط ركوب هذه العربة, ولكن كيف, إن تصور هذا المشهد لا يمكن حدوثه. الحصان الصغير لا يستطيع الحراك, يتحول هذا المشهد إلى تعذيب, إلى ضرب الحصان الصغير, تجلد على عينها, وكل موضع من جسمها يتعرض للضرب من جموع السكارى! فتترنح من شدة الضرب, و تتهالك, ولا يتوقف التعذيب. قضيب من الحديد يهوي على الفرس المسكينة, فتحاول أن تجر العربة, ولكن قضيب الحديد يهوي على ظهرها من جديد, فتسقط على الأرض كأن قوائمها قد قطعت قطعاً, و تزفر زفرة عميقة و تموت. في هذا المشهد لم تكن الفرس المسكينة هي البطل الأول, بل حتى راسكولينكوف - الطفل - هو البطل الثاني لهذا المشهد الخالد , لحظة الدفاع عن الفرس. طفل مسكين يبكي ويتألم لهذا المشهد, يُضرب على عينه بالسوط من جموع السكارى ولا يحس بشيء لحظة الدفاع عن الفرس, لأن ما يشاهده لم يكن أقل مما أصابه! 

من مشاهد الموت المثيرة كذلك في رواية البؤساء - الترجمة الكاملة - للعبقري فيكتور هيجو, عبر ثلاثة مشاهد, الأول مشهد وفاة غافروش. والثاني مشهد انتحار المفتش جافير, والأخير وفاة جان فالجان. 

مشهد وفاة الطفل غافروش من أروع المشاهد الغنائية في رواية البؤساء. أذكر أنني كنت متحمساً مع هذا الثائر الصغير وهو يغني في ساحة الحرب, طريقة تصوير هيجو لموت غافروش يختلف بدرجة كبيرة عن تصوير تولستوي المرعب والمروع. الموت عند هيجو هو الكمال الأعظم, هو التحرر من التسلط والعبثية, هو الحرية بإختصار, ولذلك جمع هيجو بين الغناء والموت. مشهد وفاته لن أتحدث عنده أكثر, سأقتبس من الرواية مشهد الإستشهاد الغنائي :

ونهض منتصباً على قدميه وقد عبثت الريح بشعره, واضعاً يديه على خاصرتيه مسدداً بصره نحو رجال الحرس الوطني المطلقين النار, وراح يغني :

إن المرء ليكون بشعاً في ناتير, 

وتلك خطيئة فولير, 

وأحمق في باليسو,

وتلك خطيئة روسو.

ثم تناول سلته ووضع فيها الرصاصات التي سقطت منه من غير أن يضيع أياً منها, وتقدم نحو وابل من الرصاص وشرع يفرغ صندوق لرصاص آخر. وهناك أخطأته قذيفة رابعة أيضاً, وما كادت. وغنى غافروش :

أنا لست كابتاً عدلاً

وتلك خطيئة فولتير

أنا عصفور صغير

وتلك خطيئة روسو

ولم توفق قذيفة خامسة إلى أكثر من انتزاع دور ثالث من غافروش, وراح يغني :

البهجة شيمتي 

وتلك خطيئة فولتير

والبؤس جهاز عرسي

وتلك خطيئة روسو

واستمر على ذلك النحو فترة ما.

كان المشهد مرعباً وفاتناً. كان غافروش وقد صُوب إليه الرصاص يسخر من الرصاص, لقد بدأ وكأنه مبتهج جداً, كان هو السنونو يضرب الجنود القناصه بمنقاره, ولقد أجاب على كل إطلاقة رصاص بدور من أدوار الغناء. وسددوا إليه النار على نحو موصول ولكنهم أخطأوه دائماً. وضحك الجند ورجال الحرس الوطني وهو يصوبون الرصاص إليه. لقد انطرح على الأرض, ثم نهض, واختبأ عند زاوية باب, ثم قفز, وأختفى, وأجال على طلقات النار بالسخرية, ونهب في نفس الوقت الرصاصات, وأفرغ صناديق الرصاص وملأ سلته, وأتبعه المتمردون عيونهم وقد تقطعت أنفاسهم قلقاً. كان المتراس يرتجف , وكان هو يغني. لم يكن ذلك طفلاً, ولم يكن ذلك رجلاً, لقد كان متشرداً جنياً غريباً, ولقد كان خليقاً بمن يراه أن يقول إنه قزم المعترك المعصوم عن الجراح. كانت القذائف تعدو خلفه وكان هو أرشق منها. كان يلعب مع الموت لعبه " اختبئ والتمس "على نحو رهيب إلى حد لا يوصف. وكلما اقترب وجه الشبح الأفطس فرقع المتشرد أصابعه.

بيد أن رصاصة أشد غدراً مصوبة على نحو أفضل من سابقاتها بلغت الطفل الشبيه بالشهاب الغازي. لقد رأوا غافروش يترنح, ثم يقع, وأطلق المتراس كله صيحة, ولكن كان ثمة آنتييوس في هذا القزم, لأن مس المتشرد الرصيف أشبه شيء بمس العملاق الأرض. لم يقع غافروش إلا لينهض من جديد, وظل قاعداً على مؤخرته وقد جرى على وجهه خط من الدم طويل, ورفع ذراعيه في الهواء ونظر إلى الناحية التي أقبلت منها الرصاصة, وبدأ يغني :

لقد سقطت على الأرض

هذه خطيئة فولتير

وأنفي في الساقية 

هذه خطيئة ....

ولم يكمل. لقد حالت بينه وبين ذلك قذيفة ثانية من القناص نفسه. وهذه المرة خر على الرصيف مكباً على وجهه, ولم يتحرك بعدُ قط. كانت تكل الروح العظيمة قد فاضت. 


________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايمان الساكت
نائبة المدير العام -فراشة اشتياق - اديبة
ايمان الساكت

انثى
تاريخ التسجيل : 18/10/2013
عدد المشاركات : 56084
نقاط التقييم : 60064
بلد الاقامة : مصر- القاهره
علم بلدك : Egypt مصر
الحمل

مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشاهد الموت في الأدب العالمي !   مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Emptyالأربعاء أغسطس 23, 2017 12:38 am

دكتور خليل


مشكور على موضوعك المفيد

وهذا السرد المتميز

دمت بهذا العطاء الفياض

ارق التحايا

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشاهد الموت في الأدب العالمي !   مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Emptyالأربعاء أغسطس 23, 2017 6:48 am

الأستاذة العزيزة الغالية الرائعة المبدعة المتميزة@ايمان الساكت

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مشاهد الموت في الأدب العالمي !
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من الأدب العالمي׃ مواجهة الموت ˖˖ اوجست سترندبرج
» ظهور مصطلح المسرح العالمي بالتوازي مع مصطلح الأدب العالمي
»  الأدب العالمي
»  قصص قصيرة جداً من الأدب العالمي
» مقتطفات من روائع الأدب العالمي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: اقسام الثقافة والتاريخ والادب العالمي :: اشتياق الادب العالمي -
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_rcap1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Voting_bar1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_rcap1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Voting_bar1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_rcap1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Voting_bar1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_rcap1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Voting_bar1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_lcap1 
باسند - 51620
مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_rcap1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Voting_bar1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_rcap1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Voting_bar1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_rcap1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Voting_bar1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_rcap1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Voting_bar1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_rcap1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Voting_bar1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_rcap1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Voting_bar1مشاهد الموت في الأدب العالمي ! Vote_lcap1