منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
كل عام وانتم بخيربمناسبة عيد الفطرالمبارك
عبارات عن القرآن في رمضان
كل عام وانتم بخير بمناسبة راس السنة الهجرية
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الخميس أبريل 11, 2024 10:27 pm
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الثلاثاء يوليو 18, 2023 10:57 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 فضل وعلامات التعلق بالله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
باسند
مستشارة اشتياق -الام الروحية لاشتياق
باسند

انثى
تاريخ التسجيل : 17/01/2014
عدد المشاركات : 51612
نقاط التقييم : 73126
بلد الاقامة : سويسرا
علم بلدك : علم العراق
الاسد

فضل وعلامات التعلق بالله Empty
مُساهمةموضوع: فضل وعلامات التعلق بالله   فضل وعلامات التعلق بالله Emptyالسبت سبتمبر 30, 2017 11:24 pm

لا إيمان إلا بتعلق، ولا عبودية إلا بتعلق، ولا إسلام إلا بتعلق؛ فمدار الدين على تعلق القلب برب العالمين من جهة ربوبيته وإحاطته وحفظه وإمداده ورزقه، ومن جهة إلاهيته وحبه وعبادته؛ فقلب المؤمن معلق بربه مهما باشرت يده تقليب الأسباب. 

هذا، وإن التعلق انجذاب وافتقار واحتياج ولزوم، كتعلق الجنين بحبل أمه السري، فهو لا ينفك عنه لحظة، فغذاؤه ودواؤه وحاجات جسده كلها عن طريقه بإذن الله، فالقلب إذا تعلق بربه فخضع وخشع واعترف وتوكل وافتقر واغتنى فقد قام بعبودية التعلق بربه، وعلى قدر تعلقه بالمخلوقين وانجذابه واحتياجه إليهم يكون نقص تعلقه بربه سبحانه. والمؤمن يعلم أن الملك ملك الله، والخلق خلقه، والعبيد عبيده، فهو لا ينفك عن تعلقه بمن هذا شأنه سبحانه وبحمده.

والمؤمن الموفق يعلم أن الله خلقه لعبادته، وأن زبدة رسالة المرسلين هي تحقيق التوحيد وتجريد العبودية لله وحده لا شريك له «ولما بعث صلوات الله وسلامه عليه صار يقول للناس: «قولوا لا إله إلا الله»[1]، فكان هذا هو أول ما أمرهم به، ومعنى لا إله إلا الله، أن يكون التأله - الذي هو حب القلب وخوفه ورجاؤه - لله وحده، فلا يكون القلب متعلقاً بغير الله، وكل شيء تتعلق به القلوب من غير الله يجب أن يُبطَل وأن ينصرف عنه، فليس لأحد من الخلق من الألوهية شيء.

والمتعلق بالله لا يُخذل في أشد الأهوال ولا يُنسى مع تتابع الكروب، بل تتتابع عليه ألطاف الملك الوهاب، وتتوالى عليه أمداد اللطيف الخبير، وهو ذاكرٌ لربه في كل حال، حتى مع التحام الأقران بتوالي الطعان: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الأنفال: 45]، والمتعلق بالله لا تضيق عليه المخارج عند الخطوب وتكاثف الغموم، قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى: «ضاق بي أمر أوجب غماً لازماً دائماً، وأخذت أبالغ في الفكر في الخلاص من هذه الهموم بكل حيلة وبكل وجه، فما رأيت طريقاً للخلاص، فعرَضت لي هذه الآية: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا} [الطلاق: ٢]، فعلمت أن التقوى سبب للمخرج من كل غم، فما كان إلا أن هممت بتحقيق التقوى فوجدت المخرج.

فلا ينبغي لمخلوق أن يتوكل أو يتسبب أو يتفكر إلا في طاعة الله تعالى، وامتثال أمره، فإن ذلك سبب لكل فرج.
ثم ينبغي للمتقي أن يعلم أن الله كافيه فلا يعلق قلبه بالأسباب، فقد قال عز وجل: {وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} [الطلاق: ٣].

والمتعلق بالله بصير بحاله، عليم بعاقبة أفعاله، يعلم من أين يؤتى لذلك قلت ذنوبه، وهو حسن الظن بالمولى لذلك كثرت ضراعته وعظمت رغائبه، ويعلم أن لمولاه حِكَماً في تأخير إجابة دعواته أحياناً، يحدّث نفسه وغيره فيقول: «انظر فيما تطلبه هل هو لإصلاح دينك، أو لمجرد هواك؟ فإن كان للهوى المجرد فاعلم أن من اللطف بك والرحمة لك تعويقه، وأنت في إلحاحك بمثابة الطفل يطلب ما يؤذيه فيُمنع رفقاً به، وإن كان لصلاح دينك فربما كانت المصلحة تأخيره، أو كان صلاح الدين بعدمه. وفي الجملة تدبير الحق عز وجل لك خير من تدبيرك، وقد يمنعك ما تهوى ابتلاء ليبلو صبرك؛ فأره الصبر الجميل تر عن قرب ما يسر. ومتى نظفت طرق الإجابة من أدران الذنوب، وصبرت على ما يقضيه لك؛ فكل ما يجري أصلح لك، عطاء كان أو منعاً»[2]. 

ومن فضائل التعلق بالله دون سواه أن مَن تعلق بربه ومولاه ربِّ كل شيء ومليكه؛ كفاه ووقاه، وحفظه وتولاه؛ فهو نعم المولى ونعم النصير.

ومَن تعلق بغيره وَكَلَه إلى مَن تعلق به؛ وخَذَلَه، قال وهبُ بن منبه: «أوحى الله تبارك وتعالى إلى نبيه داوُد عليه السلام: يا داوُد! أما وعزّتي وعظمتي لا يعتصم بي عبدٌ من عبادي دون خلقي، أعرف ذلك من نيته، فتكيده السماوات السبع ومن فيهن، والأرضون السبع ومن فيهن، إلا جعلتُ له من بينهن مخرجاً، أما وعزّتي وعظمتي لا يعتصم عبدٌ من عبادي بمخلوقٍ دوني، أعرف ذلك من نيته، إلا قطعتُ أسباب السماء من يده، وأسخت الأرض من تحت قدمه، ثم لا أبالي بأي أوديتها هلك»[3].

قال شيخ الإسلام: «العبد كلما كان أذل لله وأعظم افتقاراً إليه وخضوعاً له كان أقرب إليه، وأعز له، وأعظم لقدره؛ فأسعد الخلق أعظمهم عبودية لله؛ فأعظم ما يكون العبد قدراً وحرمة عند الخلق إذا لم يحتج إليهم بوجه من الوجوه، فإن أحسنت إليهم مع الاستغناء عنهم كنت أعظم ما يكون عندهم، ومتى احتجت إليهم ولو في شربة ماء نقص قدرك عندهم بقدر حاجتك إليهم، وهذا من حكمة الله ورحمته، ليكون الدين كله لله، ولا يُشرَك به شيء»[4].
وقال ابن القيم رحمه الله: «إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده، تحمَّل الله سبحانه حوائجه كلها، وحَمَل عنه كل ما أهمه، وفرَّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته. وإن أصبح وأمسى والدنيا همه حمَّله الله همومها وغمومها وأنكادها، ووكله إلى نفسه، فشغل قلبه عن محبته بمحبة الخلق، ولسانه عن ذكره بذكرهم، وجوارحه عن طاعته بخدمتهم وأشغالهم؛ فهو يكدح كدح الوحش في خدمة غيره، كالكير ينفخ بطنه ويعصر أضلاعه في نفع غيره. فكل من أعرض عن عبودية الله وطاعته ومحبته بُلِيَ بعبودية المخلوق ومحبته وخدمته»[5].

وللتعلق بالله تعالى علامات ومنارات.
------------------

فمنها: الخضوع والخشوع لربه: فإذا تعلّق المؤمن بربّه فإنه يذل لأمره ويخضع ويخشع، ويعلم أن الأمر كله لله، وأن الدين دينه، فمهما جرت به رياح الأحكام فهو جارٍ معها رخيّةً كانت عليه أو شديدة، فالله خلقه ليبتليه وليظهر رسوخ قدمه في التسليم لأمره وشرعه.
ومنها: الاستعداد للرحيل: ذلك أن المتعلق بالله مستعدٌّ للرحيل على الدوام، حازمٌ أمره قبل الموت، حاملٌ زاده قبل الفوت، حبلُ أمله في الدنيا أقصر من كراع نملة، وفي الآخرة أوسع من شعاع الشمس.
ومن الاغترار طول الأمل، وما من آفة أعظم منه. فإنه لولا طول الأمل ما وقع إهمال أصلاً، وإنما يقدم المعاصي ويؤخر التوبة لطول الأمل وتبادر الشهوات، وتنسى الإنابة لطول الأمل.
وإن لم تستطع قصر الأمل فاعمل عمل قصير الأمل، ولا تمسِ حتى تنظر فيما مضى من يومك، فإن رأيت زلة فامحها بتوبة، أو خرقاً فارقعه باستغفار، وإذا أصبحت فتأمل ما مضى في ليلك، وإياك والتسويف فإنه أكبر جنود إبليس»[6].
ومنها: تجديد التوبة النصوح: فالمتعلق بالله محسن لمتابه، فهو يعلم أن قلبَه محلُّ نظر ربه تعالى الذي لا تخفى عليه خافية، ولا يخرج شيء عن حكمه وتدبيره، والحذرَ الحذر من المعاصي، فإن عواقبَها سيئة. فوا أسفاً لمعاقب لا يحس بعقوبته، قال ابن سيرين: عيّرت رجلاً بالفقر فافتقرت بعد أربعين سنة.
فالله الله في تجويد التوبة عساها تكف كف الجزاء، والحذر الحذر من الذنوب خصوصاً ذنوب الخلوات، فإن المبارزة لله تعالى تسقط العبد من عينه، وأصلح ما بينك وبينه في السر يصلح لك أحوال العلانية»[7].
ومنها: حراسة الوقت من الضياع: فالمتعلق بالله يعلم أن عمره قصير، وأن سنينه مهما امتدت وبسطت فمناه وآماله أكبر وأبعد من أن تحتويها، لذلك فهو يعمر الباقية ولو بخراب الفانية، فيجعل الدنيا معينة على تحصيل فوز الآخرة وفلاح الباقية، مجتهد في عمارة وقته بذكر الله وما والاه، مقدمٌ الأهم على المهم، متكامل في توزيع جهده، منظمٌ في ترتيب وقته، يقطع بحسن نيته وقوة عزيمته ما لا يقطعه الأفذاذ من أقرانه، متعلق بكليته بالله واثقٌ به متوكلٌ عليه مفوض أموره إليه.

يحزن للساعة التي يغفل فيها عن ربه، فإن اختلستها نفسه الأمارة، واستلبها القرين الرجيم حمل عليهما بنفس لوّامة لهما، فاستعاض عما سلف من غفلته بتدارك ما استقبله والاجتهاد في تعويض ما فاته، فاطمأنت نفسه للخير الذي ترجوه، والأمل الذي ترقبه، فهو بين ادّكار واعتبار وفرح واستبشار، متقلب على مراضي ربه، مراوح بين الفرض والنفل، قد جهز راحلتي صبره وشكره، وأعدّ زاملته بزاد التقوى.

وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم منهجاً لمن خشي أن يُفتن في دينه بمخالطة الناس أن عليه أن يعتزل أسباب الفتنة، ولو أن يتخذ البادية بدل المدينة مسكناً وموطناً - وهذا حالٌ يحتاج إلى فقه حتى لا تزل به القدم - فقال صلى الله عليه وسلم: «يوشك أن يكون خير مال المسلم غنم يتبع بها شَعَفَ الجبال ومواطن القطر، يفر بدينه من الفتن»[8].
ومنها: توحيد التعلق بالله دون من سواه: وهذه أخص سمات المتعلق الحقيقي، ومن مقتضيات تحقيق العبودية لله تعالى إفراده سبحانه بالتعلق، فمع بذل الأسباب الظاهرة لا بد أن يكون القلب متعلقاً بمسببها سبحانه، فالخير كله بيديه وهو على كل شيء قدير.
وتفكر في قصة خطبة الصديق عند وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وكيف علّق الناس برب الناس لا بغيره من مخلوقاته، فخطب الناس قائلاً: «أما بعد، فمن كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت. قال الله: {وَمَا مُحَمَّدٌ إلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ} [آل عمران: 144]، قال: فوالله لكأن الناس لم يعلموا أن الله أنزل هذه الآية حتى تلاها عليهم أبو بكر، فتلاها منه الناس كلهم؛ فما أسمع بشراً من الناس إلا يتلوها»[9]، فأبو بكر رضي الله عنه قد احتمل هذا الخطب الجسيم لأن قلبه كان شديد التعلق بالخالق فوفّقه في ساعة الشدة، وتأمل فقهه بقوله: «فإن الله حي لا يموت» فيا لله! كم فيها للمؤمنين من ذخرٍ ورضا.
والمتعلق بالله حريص للغاية على رعاية أحوال قلبه، فهو يخشى سقوطه من عين ربه لأدنى زلة، وخوفه من الله وخشيته وهيبته على قدر علمه به.
ويكفي المؤمن الذي أمسى بهذا الحنين لموطن السجود بشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله «رجل قلبه معلق بالمساجد»[10]. فالمؤمن من عُمّار بيوت الله
 

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

فضل وعلامات التعلق بالله Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل وعلامات التعلق بالله   فضل وعلامات التعلق بالله Emptyالأحد أكتوبر 01, 2017 7:42 pm

استاذتي الكريمة وأختي العزيزة الفاضلة الرائعة المبدعة المتميزة@ باسند

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسند
مستشارة اشتياق -الام الروحية لاشتياق
باسند

انثى
تاريخ التسجيل : 17/01/2014
عدد المشاركات : 51612
نقاط التقييم : 73126
بلد الاقامة : سويسرا
علم بلدك : علم العراق
الاسد

فضل وعلامات التعلق بالله Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل وعلامات التعلق بالله   فضل وعلامات التعلق بالله Emptyالأحد أكتوبر 01, 2017 9:54 pm

الدكتور خليل بدوي كتب:

استاذتي الكريمة وأختي العزيزة الفاضلة الرائعة المبدعة المتميزة@ باسند


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اخي و استاذي الموقر  دكتور خليل بدوي 

ربي يسعدك و يخليك 

مرورك ولا اروع 

نورت 

تقبل تحياتي

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايمان الساكت
نائبة المدير العام -فراشة اشتياق - اديبة
ايمان الساكت

انثى
تاريخ التسجيل : 18/10/2013
عدد المشاركات : 56084
نقاط التقييم : 60064
بلد الاقامة : مصر- القاهره
علم بلدك : Egypt مصر
الحمل

فضل وعلامات التعلق بالله Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل وعلامات التعلق بالله   فضل وعلامات التعلق بالله Emptyالإثنين أكتوبر 02, 2017 10:47 pm

ا/ باسند


سلمتى على موضوعك القيم

جعله الله بميزان حسناتك

تحياتى وتقديري

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسند
مستشارة اشتياق -الام الروحية لاشتياق
باسند

انثى
تاريخ التسجيل : 17/01/2014
عدد المشاركات : 51612
نقاط التقييم : 73126
بلد الاقامة : سويسرا
علم بلدك : علم العراق
الاسد

فضل وعلامات التعلق بالله Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل وعلامات التعلق بالله   فضل وعلامات التعلق بالله Emptyالإثنين أكتوبر 02, 2017 10:48 pm

ايمان الساكت كتب:
ا/ باسند


سلمتى على موضوعك القيم

جعله الله بميزان حسناتك

 تحياتى وتقديري
شكرا لك غاليتي ايمان الساكت 
مرورك ولا اروع 

بوركت 

تحياتي

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضل وعلامات التعلق بالله
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشرك بالله
» صور من حسن الظن بالله وصوراخرى من سوء الظن بالله
» كيف تفكر بالله
» حسن الظن بالله
» حسن الظن بالله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: الاقسام الاسلامية  :: اشتياق الاسلام-
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
فضل وعلامات التعلق بالله Vote_rcap1فضل وعلامات التعلق بالله Voting_bar1فضل وعلامات التعلق بالله Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
فضل وعلامات التعلق بالله Vote_rcap1فضل وعلامات التعلق بالله Voting_bar1فضل وعلامات التعلق بالله Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
فضل وعلامات التعلق بالله Vote_rcap1فضل وعلامات التعلق بالله Voting_bar1فضل وعلامات التعلق بالله Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
فضل وعلامات التعلق بالله Vote_rcap1فضل وعلامات التعلق بالله Voting_bar1فضل وعلامات التعلق بالله Vote_lcap1 
باسند - 51612
فضل وعلامات التعلق بالله Vote_rcap1فضل وعلامات التعلق بالله Voting_bar1فضل وعلامات التعلق بالله Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
فضل وعلامات التعلق بالله Vote_rcap1فضل وعلامات التعلق بالله Voting_bar1فضل وعلامات التعلق بالله Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
فضل وعلامات التعلق بالله Vote_rcap1فضل وعلامات التعلق بالله Voting_bar1فضل وعلامات التعلق بالله Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
فضل وعلامات التعلق بالله Vote_rcap1فضل وعلامات التعلق بالله Voting_bar1فضل وعلامات التعلق بالله Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
فضل وعلامات التعلق بالله Vote_rcap1فضل وعلامات التعلق بالله Voting_bar1فضل وعلامات التعلق بالله Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
فضل وعلامات التعلق بالله Vote_rcap1فضل وعلامات التعلق بالله Voting_bar1فضل وعلامات التعلق بالله Vote_lcap1