تسالني على صحتي ؟ وبلدي جريح

ربي اسالك برحمتك التي وسعت كل شي ارجع الامن والامان الى بغداد الحبيبة

ربنا كريم ولا بد يعود الحق لاصحابة
كل الشكر والتنقدير لك اخي مصطفى
كلمات في قمة الروعة
احترامي وتقديري لك

اشكرك اختي احلام على تواجدك العطر
دمتي بخير

أستاذنا الوارف مصطفى هنا يسمو الابداع
وتتالق الحروف
مما لاشك فيه ان من وراء هذه الابداااع قلم فذ
ويشرف قلمي ان يكون من بين الردود
التي ابدت اعجابها بما سطرت
فـ شكرا بحجم ابداعك..
ودي واحترااامي..

الآديب الراقى/ مصطفى الشبوط

الوطن غالى علينا
ومهما ابتعدنا واتغربنا بيعيش بقلوبنا وارواحنا
لانة وطن يعيش فينا
سلمت اخى على هذة المقطوعة فى حب الوطن
اللهم احفظ العراق واحفظ مصر واحفظ بلادنا العربية من كل سوء
ارق التحايا

ما اروعه يَا لِهذا النص
يبحر مع الروح بلا مُبالاة ..
استاذي القدير والراقي مصطفى
يستَحق حرفك الوقوف عنه وفك رموزه
انحناءة لهكذا حب وطني جاء في نسج محكم في سياقاته ، وبجمالية اللغة بسيطة فيها من الدلالة والرمزية ما فيها
فسهولة اللفظ مع قوة المعنى وعمقها أضفى على عوالم النص وأجوائه بعفوية جاء النق بتساؤلية مزجت عنصري الزمكانية كتحوله الى مشهدية اجاد فيها من نقل الصورة بسرعة فمن خلال وصف حالة تمثل قمة الالم النفسي تسالني عن صحتي وبلدي جريح يا الله بصورة اعمق الواقع
وأخيرا أهنئ استاذي مصطفى على هذه الابجديات الجميلة والتي استمتعتُ بقراءتها أولا
والرحلة السريعة والمتواضعة في فضائها الساحر صدقا جاء النص بشكل جميل ، وبلغة بسيطة هادئة ، بعيدة عن التقعير والتكلّف
استاذي مصطفى تحية تقدير لقلمك وفكرك
د/ن

أو تسألني عن صحتي
وقلبي في هوا بلدي جريح
أوتسألني عن حالتي
والحزن دماءً زكية تستبيح
أو تسألني عن أحداقي
والألم يزيدهم تجاريح
أو تسألني عن هويتي
وعراقي يرتل أناشيد التباريح
أو تسألني ليتك تكف عن سؤالي
ولتعتزم التأمل في وجعي الصريح
فكل ما بي بغدادي ولعراقي
تهيم دموعي على وجنة الزمن القبيح
فيا صاحبي ترفق بحالي
فكل يوماً يقتلني الوجد هماً والحياة يزيح
سيدي الأديب مصطفى الشبوط
بوحك فاق الوجع وجعاً
وإستباح الوجود دمعاً
سلم نجدك العراقي يا ابن العراق
وسلم العراق لنجدك يا درة إشتياق
لك جلً التقدير والإحترام
وأصدق مفردات الشكر والسلام

مديرنا الغالي مصطفى الشبوط 

اه و الف اه 

كم يؤلمني جرح وطني 

بحجم اشتياقي اليك .... جرحي كبير يا وطني 

بغداد الجميله التي كانت من احلى العواصم بالعالم  .... اليوم اصبحت خرابا و دمار 

سيدي 

وجعك من وجعي 

كيف ننعم بالحياة و بلدنا ترزح تحت وطئة الاحتلال و الحكام الجائرين 

ذهب الطغاة و جاء من هم اكثر طغيانا 

 قتل و نهب لثروات البلد باسم .... ما يسمون انفسهم به من طوائف و اديان 

و هم بعيدين كل البعد عن اي دين او انسانيه 

صحتي كصحتك معتل معتل معتل ... من اجل وطني  الحبيب 

فكري و نظري كلهم مشوشين  لاني كلما انظر الى مدينه جميله اتذكر بغداد 

بغداد الجميله الزاخره بالحب و البهجه و اليوم ماذا عنها اليوم .... ؟؟؟؟

هي مدينة الاشباح و مدينة الصراعات و القتل 

الوطن هي الام و هو  الحضن الدافيء و هو الامان 

كيف لنا ان نعيش بامان و الام معتله 

و لم يعد الحضن حضنا 

 و لم يبقى للامان مكانا 

لا يسعنا الا ان نصلي و نركع لله العظيم الذي يقول للشيء كن فيكون 

ان يرجع لنا وطننا كما كان 

و يرجع لها الامن و الامان ... للنعم نحن ايضا بالصحة و السلام 

تحيتي لك استاذي و شكرا لموضوعك  

تقبل تحياتي

وليد العرف كتب:

أخي الصديق الغالي الأستاذ القدير مصطفى الشبوط
نص موجع .. وحقيقة واقع أجبرتنا أن نتراقص فوق الجروح
وأي جروح .. تنكأ بلادنا من بغداد الأنيقة لفلسطين الحبيبة
بلادنا أخفقت في إحتضان الغرس وفي إنبعاث الضوء
بتنا نرى أحلامنا تتمزق وتتناثر هنا وهناك
وعربتنا تنتهك أمام أعيننا ..
الخوف والقتل والدمار في الطرقات وعند عتبات البيوت
حتى صارت الكوابيس تترصدنا في المنام وفي الصحو
وحياة موغلة في السوداوية والحزن والإحباط
أخي الغالي مصطفى هذا هو جبروت الواقع وتجبره الذي نعيش فيه
نتمدد في الغربة وفي الألم .. يجتاحنا الذبول
وهدرات الدم وتتسع دائرة العتمة فينا ..
كلماتك تكشف بلغة الأيماء .. حقيقة الواقع
والوسائل الشيطانية التي يمارسها المتسلطون في الأرض
لصالح عناصر الشر التي تجهد في سعيها إلى تدمير الأنسان
وتشويه الحياة وتحويلها إلى مؤسسات كبيرة للخوف والتخلف
والصقيع .. ولكن حروفك هنا يا غالي
قد ثبتت شرعية الأمل .. فرغم الأسى والحزن
إلا أن نبرة التفائل  وحب الوطن كانت عالية وظاهرة بين الحروف
كل التقدير لك على هذا النص الشامخ ..

الصديق العزيز نبيل اشتياق الراقية الاستاذة وليد العرف

احييك تحيو عربية اصيلة على اثراءك المتصفح بردك المفعم بالروح القومية والانسانية الكبيرة


تشرفت بهذا الحضور الذي اعتز فيه

ربي يحفظك ويسعد كل ايامك ايها الاصيل

تقبل مني ارقى التحايا والتقدير

سلم الله بلادنا من كل ضياع وامن روع اهلها واعاد لها نبضها
ودامت لك صحتك ودام قلمك الذهبي وكتاباتك الرائعه استاذي مصطفى الشبوط

حروف صامته كتب:

سلم الله بلادنا من كل ضياع وامن روع اهلها واعاد لها نبضها
ودامت لك صحتك ودام قلمك الذهبي وكتاباتك الرائعه استاذي مصطفى الشبوط

الاستاذة الراقية حروف صامته

اشكرك على هذا الحضور الانيق الذي اعتز فيه

تشرفت بتواجدك العطر

تقبلي مني ارقى التحايا