ابني زيد وقصة العلم الاسرائيلي

محمد فرج كتب:

ليس بمستغرب ان يكون وليدك على نفس اباؤك وشممك وشموخك فانما هى جينات تنتقل وقيم تورث ...حمى الله طليعة المستقبل وحفظه لك....دمت بكل الود.

اخي الغالي محمد فرج

اشكرك على هذا الكرم الحاتمي الطيب

ربي يحفظك ويخليك

تقبل مني ارقى التحايا

د/ الماسة نور اليقين كتب:

استاذي القدير مصطفى اعزكم الله وحفظ لكم نجلكم نقول «هذا الشبل من ذاك الأسد»
وهذا ليس بغريب على الاخلاق التربية التي بتلقاها الطفل
والجو المناخي الذي يعيش فيه بالأخلاق الحميدة والسلوكية الرشيدة
خصوصا ببلد اجنبي انها مفخرة كبيرة وبالتوفيق له وبإذن الله
اعزكم الله وحفظكم
د/ن

الاستاذة الكبيرة الدكتورة الماسة نور اليقين

اشكرك على حضورك البهي وهذا الكرم والحضور العطر

ممتن لك من الاعماق

اعزك الله واكرمك

تقبلي مني ارقى التحايا

حنين الماضى كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاديب الرائع: مصطفى الشبوط
ما شا الله لا إله إلا الله
ونعم التربيه
الابناء كالزرع أن أحسنت زرعه أثمر لك بثمار الصلاح
وسوف يزرع كذلك لاأبنائه
والأروع فيها حماس الطفل حتى بالأجواءا لممطرة لفعل الخير
اشكرك على طرحك الراقي والمميز
ربنا يحفظلك ابنك ويباركلك فيه
وينبته نباتا حسنا وينفع به الإسلام والمسلمين
تحياتى وتقديرى

الاديبة الراقية صاحبة الخلق الرفيع حنين الماضي

اشكرك على هذا الحضور الراقي والذي يسعدني واعتز فيه

ربي يسعد ايامك

تقبلي مني ارقى التحايا

الاستاذ الغالي مصطفى الشبوط 

فعلا كما يقال هذا الشبل من ذاك الاسد 

طبعا التربيه لها تاثير قوي على الابناء و الحمد لله ابنك زيد تربى تربيه حميده  و نشا في كنف انسان قويم بكل المعايير فلا عجب ان يكون هذا هو ردة فعله 

بارك الله فيك و في ابناءك 

و لك جل احترامي و تقديري

مصطفى الشبوط كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


البارحة كان ابني  الصغير زيد (11 سنة ) كان يقرا مجلة هولندية اسبوعية عن كرة القدم التي مولع بها

وفجاة رايته غضب غضبا شديدا ومباشرة ذهب يفتح الكمبيوتر وقلت له ماذا حصل ؟؟

حكى لي القصة الاتية :

قال بابا مكتوب في المجلة ان هناك فريق في الدوري الاسرائيلي الذي يملكه رجل اعمال روسي

طبعا هذا الفريق يرفض يكون فيه اي عربي واي مسلم تحديدا

لكن صاحب النادي جلب لاعبين اثنين عرب وهم مسلمين

وفي احد المباريات احدهم سجل هدف لفريقه واذا بمشجعي الفريق يغضبون

بشدة رغم ان الهدف لصالح فريقهم

وااخذوا يهتفون ضد هذا اللاعب ثم يرددون هتافات عنصرية

يقولون الموت للعرب والمسلمين والموت لمحمد (حاشاه وصلى الله عليه وسلم )

وبسبب ذلك غضب ابني  زيد وفتح الكمبيوتر بكل عفوية

ثم بحث في الغوغل عن  علم اسرائيل  ثم طبعه بالطابعة

وخرج به قرب بيتنا وامام الصغار بقدر عمره  وحرق الورقة التي فيها العلم

الاسرائيلي بطريقة بسيطة

وهو جدا مستاء واخذته الحميه

رغم هو ولد في هولندا ولم يتربي ببلد عربي

لكنه بقى يحمل في عروقه الحمية والغيرة   على دينه وعروبته وهو بهذا

العمر الصغير


مما جعلني افخر به وبتصرفه العفوي الذي هو ربما يبان موقف صغير لكنه

عميق المعنى

واخذت اردد حماك الله يابني وحرسك بعينه التي لاتنام

هناك اشياء لايمكن ان تنزع من قلوبنا وهي حبنا لديننا وغيرتنا على عروبتنا

وقضايانا العادلة

حمى الله كل بلادنا العربية ونسال الله العلي العظيم ان تعود ا ارضنا المغتصبة

في فلسطين الحبيبة

ويرجع الحق لاصحابه

حبيت اكتب هذا الموقف الذي حصل

وتقبلوا مني تحية عربية خالصة

سيدي الفاضل الأستاذ /مصطفى الشبوط
ماشاء الله
هذا الشبل من ذاك الأسد
حمى الله إبنك (زيد)
و حمى الله كل الأبطال الصغار و الكبار
فالوطنية و الإنتماء و العروبة تجري في
دماء الشرفاء و في جيناتهم و في عروقهم
و أوردتهم و شرايينهم و في جميع خلاياهم
هى جذور ممتدة من الأجداد و حتى الأحفاد
فهنيئا لك إبنك و هنيئا لنا وجود مثل هذا الرائع
و الذي هو مثل يحتذى به بارك الله لك فيه
و جعله قرة عين لك و لكل الأسرة الكريمة
أسعدك الله به فهو فخر ليس لك سيدي وحدك
و لكن فخرا للوطن و للعروبة و للشهامة العربية
تحياتي لك و له

احلام شحاتة كتب:

مصطفى الشبوط كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


البارحة كان ابني  الصغير زيد (11 سنة ) كان يقرا مجلة هولندية اسبوعية عن كرة القدم التي مولع بها

وفجاة رايته غضب غضبا شديدا ومباشرة ذهب يفتح الكمبيوتر وقلت له ماذا حصل ؟؟

حكى لي القصة الاتية :

قال بابا مكتوب في المجلة ان هناك فريق في الدوري الاسرائيلي الذي يملكه رجل اعمال روسي

طبعا هذا الفريق يرفض يكون فيه اي عربي واي مسلم تحديدا

لكن صاحب النادي جلب لاعبين اثنين عرب وهم مسلمين

وفي احد المباريات احدهم سجل هدف لفريقه واذا بمشجعي الفريق يغضبون

بشدة رغم ان الهدف لصالح فريقهم

وااخذوا يهتفون ضد هذا اللاعب ثم يرددون هتافات عنصرية

يقولون الموت للعرب والمسلمين والموت لمحمد (حاشاه وصلى الله عليه وسلم )

وبسبب ذلك غضب ابني  زيد وفتح الكمبيوتر بكل عفوية

ثم بحث في الغوغل عن  علم اسرائيل  ثم طبعه بالطابعة

وخرج به قرب بيتنا وامام الصغار بقدر عمره  وحرق الورقة التي فيها العلم

الاسرائيلي بطريقة بسيطة

وهو جدا مستاء واخذته الحميه

رغم هو ولد في هولندا ولم يتربي ببلد عربي

لكنه بقى يحمل في عروقه الحمية والغيرة   على دينه وعروبته وهو بهذا

العمر الصغير


مما جعلني افخر به وبتصرفه العفوي الذي هو ربما يبان موقف صغير لكنه

عميق المعنى

واخذت اردد حماك الله يابني وحرسك بعينه التي لاتنام

هناك اشياء لايمكن ان تنزع من قلوبنا وهي حبنا لديننا وغيرتنا على عروبتنا

وقضايانا العادلة

حمى الله كل بلادنا العربية ونسال الله العلي العظيم ان تعود ا ارضنا المغتصبة

في فلسطين الحبيبة

ويرجع الحق لاصحابه

حبيت اكتب هذا الموقف الذي حصل

وتقبلوا مني تحية عربية خالصة

سيدي الفاضل الأستاذ /مصطفى الشبوط
ماشاء الله
هذا الشبل من ذاك الأسد
حمى الله إبنك (زيد)
و حمى الله كل الأبطال الصغار و الكبار
فالوطنية و الإنتماء و العروبة تجري في
دماء الشرفاء و في جيناتهم  و في عروقهم
و أوردتهم و شرايينهم و في جميع خلاياهم
هى جذور ممتدة من الأجداد و حتى الأحفاد
فهنيئا لك إبنك و هنيئا لنا وجود مثل هذا الرائع
و الذي هو مثل يحتذى به بارك الله لك فيه
و جعله قرة عين لك و لكل الأسرة الكريمة
أسعدك الله به فهو فخر ليس لك سيدي وحدك
و لكن فخرا للوطن و للعروبة و للشهامة العربية
تحياتي لك و له

الاديبة الراقية الاستاذة احلام شحاتة

اشكرك كثيرا على هذه التواجد الكريم والراقي

وعلى حسن ظنك

تشرفت بتواجدك العطر الذي اسعدني

تقبلي مني ارقى التحايا

ايمان الساكت كتب:

الاستاذ/ مصطفى الشبوط


 العرب بصفة عامة يولدون وهم يحبون لغتهم وقوميتهم العربية بالفطرة
 حبهم للعروبه موجودة بقلوبهم ومعجونة بارواحهم
 ولهذا ابنك حفظة الله برغم انة اتولد ببلد اوربى الا انة يحب العروبة بالفطرة
 ربنا يحمية ويحرسة بعينة التى لاتنام
  وحمى الله عروبتنا
  راق لى التواجد هنا
   ارق التحايا

الاخت الراقية ايمان الساكت

احييك على حضورك الجميل الذي اسعدني

تشرفت بتواجدك العطر

تقبلي مني ارقى التحايا

وليد العرف كتب:

(رواية كبيرة جدااا )
بل وعظيمة ..رغم صغر سنه إلا أنه أبدى فعلاً قد لا يفعله الكبار
حماه الله .. هو العرق العربي الأصيل المتجذر في
في خلاياه والذي يرفض أن تهان عروبته ودينه
ورغم أنه يعيش في دولة غير مسلمة .. ورغم
الإختلاف الكبير في العادات والمبادىء والقيم
إلا أن الغيرة قد تفجرت في عروقة ..
وحاول أن يفعل أي شيء يريحه فحرق العلم الصهيوني
وهذا أن دل إنما يدل على جيل قادم نتوسم فيه الخير
أن شاء الله تعالى .. أكيد وكما قال أخواني من قبلي
ذاك الشبل من ذاك الأسد .. أهنئكَ من كل قلبي على
حسن تربيتك بأن زرعت هذه الروح الطيبة في نفوس
أبنائكَ .. حماه الله لكَ وجعلة ذخراً صالحاً لوالديه
أخي العزيز الغالي الأستاذ مصطفى الشبوط ..
يا الله كم أثرت بي هذه القصة .. لشدة صدقها
الحقيقة الجملية في ثوبها الأنيق والبسيط ..
شكراً جزيلاً على هذه الجوهرة ...
وعلى هذا الإنتماء الذي يحق لكَ ولنا أن نفخر به
وسلامي الحار لهذا الشبل البار

الاخ العزيز نبيل اشتياق الراقي وليد العرف

اشكرك على هذا الحضور الشامخ الذي افتخر و اعتز فيه كل الاعتزاز
ونحمد الله ان ابناءنا رغم كل لظروف لايزالون محافظين على دينهم وعربوتهم وقضيتهم الانسانية

فلسطين الغالية

اسعدني تواجدك العطر

ربي يسعد ايامك ويحفظك

تقبل مني ارقى التحايا