خير جليس في الزمان ( كتاب )

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عنوان الكتاب: الأفعال وتطبيقاتها بين العربية والإنجليزية
تأليف : د. إسماعيل مسلم الأقطش

يقول المؤلف: أن الفعل قسم مهم من أقسام الكلام على المستويين النحوي والصرفي،، فمن الناحية النحوية يعد الفعل ركناً مهماً في بناء الجملة،، وهو في العربية من أقوى العوامل اللفظية على الإطلاق،، يرفع فاعلاً وينصب مفعولاً،، ومن أوليات النحو العربي ومسلماته أن العمل أصل في الأفعال،، وكذلك في الإنجليزية لا يمكن أن يستقيم التركيب دون وجود فعل ما،، حتى في الجملة المكونة من مبتدأ وخبر،،
ويذكر المؤلف أنه لأهمية الأفعال كانت مدرسة Port-Royal،، أو مدرسة النحو المعقلن تعدها قلب النحو،، وقد وصفها آدم سميث بأنها نطفة اللغات،، أي أنها كانت في أصل نشأتها،،
ويضيف أيضاً أن دراسة الأفعال في آية لغة تبدو على جانب كبير من الأهمية،، ويقول: كما أن دراستها في لغتين لا تنتميان إلى أسرة واحدة،، لا تقلّ أهمية عن ذلك، خصوصاً إذا كانت اللغة الأخرى تلاقي رواجاً بين أبناء اللغة الأولى،،
ويرى المؤلف أن الإنجليزية رغم بساطتها ومحدودية قواعدها،، ما زال تعلمها يشكل عبئاً ثقيلاً على الكثير من طلبتنا،، في الوطن العربي عموماً،، وتحدياً كبيراً لمن يحاول تعليمها على الوجه الأكمل،، وما زال تعليمها يتعثر بجملة من المشاكل الناجمة عن أسباب عدة،، منها مسائل التداخل اللغوي،، وصعوبة الاستدلال على النظير المناسب عند الترجمة،، واختلاف الوظائف لكثير من العناصر النحوية في اللغتين،،
ويواصل الحديث بضرب مقارتة قائلاً: فالطالب العربي يأتي إلى اللغة الإنجليزية وفي ذهنه الصيغ الفعلية التي تعود على التعامل معها في لغته،، يزيد في صعوبة تعلم الإنجليزية من غير الناطقين بها،، وكذلك يأتي المتعلّم الأجنبي إلى اللغة العربية،، وفي ذهنه جهات الزمن في لغته،، وصيغها الفعلية المتباينة التي تعبر عنها،، ليواجه نظاماً في الفعلية العربية يختلف عما تعود عليه،، وفي هذا صعوبة أيضاً،،
ويذكر المؤلف أن الكتاب يهدف إلى كشف الصعوبات المتوقعة في تعلم اللغتين لغير الناطقين بهما،، كما يهدف أيضاً إلى إبراز جوانب التشابه والاختلاف في نظام الفعل في اللغتين،، وهذا يفيد كثيراً في عملية التعلّم،، حسب رأيه،،
وبدأ الكتاب بتمهيد تعرض فيه لمفهوم اللغة وتعريفاتها وسماتها،، وأبرز المدارس اللسانية الحديثة،، مبرزاً دور اللسانيات التطبيقية في هذا المجال،، وموقع الدراسات التقابلية من ذلك كله،، ثم دخل إلى الموضوع الرئيسي،، وقام بدراسة أشكال الأفعال في اللغتين بالتفصيل،، ثم بعد ذلك قدم دراسة الوظيفة للفعل بانواعها العامة،، والصرفية،، والدلالية،، وتعرض للاستفهام والنفي وجهات الزمن،،،
وكما يقول فقد غلب على الكتاب منهج تحليلي داخلي يقوم ابتداء،، على دراسة النصوص والشواهد في اللغتين والمقابلة بينها،، ثم اختيار أنسبها،، ثم عرضها مرتبة بترتيب منطقي بدون النظر إلى مواضعها في أصولها،، ولكن إلى تناغمها وترابطها بحيث يسوق السابق اللاحق،، لتحقيق الغرض المقصود من إيرادها،، ثم تعرض لاستخراج العناصر التقابلية المهمة فيما أورده من الشواهد موضحاً أوجه الشبه الاختلاف،، وما يمكن أن يسبب ذلك من صعوبات متوقعة في تعلم اللغتين،، وفي النهاية اشار لبعض الاختصارات والمصطلحات التي اشتمل عليها الكتاب،،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

العنوان: ثقافة الكراهية.. التَّسامح الإنساني إلى أين؟
المؤلف: عبد الحميد الأنصاري
بدأ المؤلف بعقد مقابلة بين الكراهية والتَّسامح، وما تنتجه الكراهية،، بشدتها وثقلها في النفوس والقلوب،، وما يفتح التسامخ مِن أُفق إنساني وتخالط بين البشر على أساس الاحترام المتبادل والتعاون المثمر،، الذي لا يمكن أن تنهض الحياة من دونه،، وهذا يتطلب بطبيعة الحال الاعتراف بالآخر كدين أو مذهب أو فكرة أو ثقافة مختلفة،، وفي ظل هذا التقارب العجيب الذي يعيشه العالم اليوم،، عبر وسائل الاتصال المختلفة،، أصبح العالم عبارة عن قرية صغيرة يعرف أهلها بعضهم بعضاً،، مهما تباعدت الأماكن،،
ويقتبس من كلام أبي سليمان السجستاني الذي نقله التوحيدي في كتابه الصداقة قوله،، الأمكنة في الفلك أشد تضامناً من الخاتم في إصبعك، وليس لها هناك هذا البعد الذي تجده بالمسافة الأرضية من بلد إلى بلد بفراسخ تقطع،، وجبال تُعلى،، وبحار تخرق،،
ويواصل الحديث قائلاً،، الفكر العدواني المنحرف أساسه التنشئة الأُولى وخبرات الطفولة القاسية،، ثم التعليم الأحادي التلقيني،، الذي يُنمي النَّاقدة،، إلا أن الخطاب الديني التحريضي وفتاوى التكفير والأشرطة والكتيبات المتعصبة،، واخيراً المنبر الإلكتروني المتطرف،، الذي أصبح بوابة التنظيمات الإرهابية،،
وفي الحديث عن التسامح الإسلامي، ومحاولة إبراز تراثه،، يقول: هناك درجة من التغييب بين أقصى اليمين وأقصى اليسار،، ويتابع الحديث عن مصطلح التسامح وما طرأ عليه من التباس في الفهم عند بعض العقول،، ويقارن المؤلف بين الحياة والإرهاب،، ويعرف كليهما،، ويتحدث عن ثقافة الكراهية وتبريراتها،، والتضحية والتلذذ بالموت،، وكذلك يتحدث الكتاب عن الإسلام السياسي،، والأحزاب الدينية،، والتيار القومي،، وكذلك يرد على ظاهرة التكفير والغلو،، ثم يتابع الحديث عن مستقبل التسامح،،
ويختم المؤلف بقوله: لا يمكن الخلاص مِن تبعات ثقافة الكراهية “إلا بإعلان القطيعة المعرفية مع الينابيع والروافد التي تغذي تلك الثَّقافة،،،

استاذتي الوارفة همسة قلم جزاك الله خيرا على هذا الجهد والله من ساعة وانا استمتع بالقراءة انا من الناس الي بيفضلوا يقراوا كتاب على مشاهدة التلفزيون، ومن فترة تشكل عندي رغبة بقراءة الكتب القديمة والحذيثة شكرا بحجم الكون استاذتي الوارفة همسة قلم كانت متعتي كبيرة وصباحك وردي

ميرسي من القلب استاذتي الوارفة لتشجيعك الكبيربحجم الكون صباحك ورد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الاستاذة القديرة همسة قلم

احييك على مواضيعك القيمة والجميلة

ربي يحفظك

تقبلي مني ارقى التحايا

الغالية الاديبة القديرة همسة قلم روعة الفكر فحينما قال المتنبي عظيم الشعراء:
أعزُّ مكانٍ في الدُّنى سرجُ سابحٍ *** وخير جليسٍ في الزمانِ كتابُ
وقال الشاعر:
يا ذكيـاً والذكـا جلـبــــــــــابه *** وتقياً حسنـت آدابه
قم وصاحب من هم أصحابهُ *** لا تقل قد ذهبت أربابه
جدير بنا ان نقول : صاحبِ الكتاب , وجالسه ,وآنسه بالمطالعة فيه , يوانسك بالعلم والمعرفة والخير في الدارين ....
إنك تطالع عقول الرجال ,وتمضي حيث وقفوا وتنطلق من حيث انتهوا..
ثم اعلم أنه لايخلو كتاب من فائدة ,إما أن تعمل بها ,أو تحذر منها ,وليست العبرة بإقتناء الكتب في المكتبات ,وتصفيفها في الأدراج ,ولكن العبرة بالفهم والمطالعة فيها ,فهي خير سمير في الليالي ,وأجمل جليس ,وأحسنه وأكرمه.
وأعظم الكتب وأكملها وأفضلها على الاطلاق كتاب الله جل في علاه,
هو الصراط المستقيم والحبل القويم من تركه من جبار قصمه الله ,من حكم به عدل ,ومن اهتدى به ما ضل هو الفصل ليس بالهزل ........
فوائد الكتاب :
والكتب مؤنسة , ومشغلة بالخير صارفة عن الشر, دالة على طرق الصلاح , قاطعة لصحبة الأشرار ....
قال أحد العقلاء : صحبة الناس فملوني ومللتهم ,وصحبت الكتاب فما مللتة ولاملني ....
في الكتاب نفع الناس ,وتوصيل الخير للغير ,فمن جعل الكتاب صاحبه انتفع ونفع الناس ,ومن خدم المحابر خدمته المنابر .
والكتاب يحفظ الانسان لعمره من الضياع وحرصه على الإفادة من وقته ,وقديمًا قيل :
دقات قلب المرء قائلة له *** ان الحياة دقائق وثواني
ومن فوائده أنه سلوةٌ إن خانك أصحابك ..
وخير جليس في الزمان كتاب *** تسلو به إن خانك الأصحاب
وهو خير جليس وأحسن وفي لك
وفيه تطالع فيه أخبار من غبر ,وتنظر إلى سيرهم فتزداد طموحاً وصبراً وبصيرة وحكمة
الله درك يا نقاء وما تختارين لنا لكي تنعشي عقولنا الجامدة وينحرك فيها الحب للعلم والمعرفة ونكتسب الفائدة انت استاذتي وتاج على راسي وانا فخورة فيك جدا جدا جدا الله ينور طريقك للخير ويسعدك طول العمر يا همسة القلب احبك في الله
د/ن

همسه قلم


سلمتى على حسن الاختيار

وجميل أطروحاتك

اجمل التحايا

صوفيا كتب:

ميرسي من القلب استاذتي الوارفة لتشجيعك الكبيربحجم الكون صباحك ورد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحبيبة صوفيا
لا شكر على واجب الترحيب
بتواجدكِ وحضوركِ الحبيب
أنا التي تشكر حضوركِ السامق
ونبضات قلبكِ الدافق
تحياتي والياسمين
لروحكِ يا غاليتي بالملايين

 

مصطفى الشبوط كتب:

الاستاذة القديرة همسة قلم

احييك على مواضيعك القيمة والجميلة

ربي يحفظك

تقبلي مني ارقى التحايا

الأستاذ القدير مصطفى الشبوط

حضورك مفعم بالرقي

فشكراً لك من صميم أعماقي

أكرمتني بالحضور وسمو المرور

أطيب المنى والأمنيات

 

د/ الماسة نور اليقين كتب:

الغالية الاديبة القديرة همسة قلم روعة الفكر فحينما قال المتنبي عظيم الشعراء:
أعزُّ مكانٍ في الدُّنى سرجُ سابحٍ *** وخير جليسٍ في الزمانِ كتابُ
وقال الشاعر:
يا ذكيـاً والذكـا جلـبــــــــــابه *** وتقياً حسنـت آدابه
قم وصاحب من هم أصحابهُ *** لا تقل قد ذهبت أربابه
جدير بنا ان نقول : صاحبِ الكتاب , وجالسه ,وآنسه بالمطالعة فيه , يوانسك بالعلم والمعرفة والخير في الدارين ....
إنك تطالع عقول الرجال ,وتمضي حيث وقفوا وتنطلق من حيث انتهوا..
ثم اعلم أنه لايخلو كتاب من فائدة ,إما أن تعمل بها ,أو تحذر منها ,وليست العبرة بإقتناء الكتب في المكتبات ,وتصفيفها في الأدراج ,ولكن العبرة بالفهم والمطالعة فيها ,فهي خير سمير في الليالي ,وأجمل جليس ,وأحسنه وأكرمه.
وأعظم الكتب وأكملها وأفضلها على الاطلاق كتاب الله جل في علاه,
هو الصراط المستقيم والحبل القويم من تركه من جبار قصمه الله ,من حكم به عدل ,ومن اهتدى به ما ضل هو الفصل ليس بالهزل ........
فوائد الكتاب :
والكتب مؤنسة , ومشغلة بالخير صارفة عن الشر, دالة على طرق الصلاح , قاطعة لصحبة الأشرار ....
قال أحد العقلاء : صحبة الناس فملوني ومللتهم ,وصحبت الكتاب فما مللتة ولاملني ....
في الكتاب نفع الناس ,وتوصيل الخير للغير ,فمن جعل الكتاب صاحبه انتفع ونفع الناس ,ومن خدم المحابر خدمته المنابر .
والكتاب يحفظ الانسان لعمره من الضياع وحرصه على الإفادة من وقته ,وقديمًا قيل :
دقات قلب المرء قائلة له *** ان الحياة دقائق وثواني
ومن فوائده أنه سلوةٌ إن خانك أصحابك ..
وخير جليس في الزمان كتاب *** تسلو به إن خانك الأصحاب
وهو خير جليس وأحسن وفي لك
وفيه تطالع فيه أخبار من غبر ,وتنظر إلى سيرهم فتزداد طموحاً وصبراً وبصيرة وحكمة
الله درك يا نقاء وما تختارين لنا لكي تنعشي عقولنا الجامدة وينحرك فيها الحب للعلم والمعرفة ونكتسب الفائدة انت استاذتي وتاج على راسي وانا فخورة فيك جدا جدا جدا الله ينور طريقك للخير ويسعدك طول العمر يا همسة القلب احبك في الله
د/ن

ماسة إشتياق
يا مهجة الأحداق
يا ذات البهاء
والحضور الراق
التي تبثنا وتتحفنا
بأسمى حرفاً رقراق
دكتورتنا ألماسة
يا رفيقة البدر وإحساسه
حروفكِ مياسة
تنثرينها بلطف وكياسة
أيتها الأديبة الباهرة
لكِ تحياتي العطرة
على تواجدكِ وخطوطكِ الآسرة
وعلى نقاوة أفكاركِ الزاهرة
بكل براعم الزهور وألوانها الساحرة
أشكركِ جزيل الشكر يا ماستنا الوقورة
صدقيني مهما إبتدعت من حروف وكلمات
ومهما نقبت عن معاني تسكن الذات
لن أستطيع أن أوفي لكِ حق هذا النور
الذي أضاف إبداعاً مختلفاً على السطور
دمتي لي يا جليسة القلب ونديمة الشعور
راجية من المولى أن يجزيكِ الخير والسرور
وأن يديم علينا إطلالتكِ المميزة يا دكتورة نور

ياسمين الخالد كتب:

 همسه قلم


سلمتى على حسن الاختيار

وجميل أطروحاتك

اجمل التحايا

ياسمين الخالد

حضورك مفعم بالرقي

فشكراً لك من صميم أعماقي

أكرمتيني بالحضور وسمو المرور

أطيب المنى والأمنيات

 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الأستاذة الرائعة همسة قلم
لا أجد كلمات توفيك حقك على هذا الموضوع الرائع جدااااااااا
جزاك الله خير الجزاء
تحياتي و مودتي