( ومن يتوكل على الله فهو حسبه )

بارك الله فيك اخي الكريم مروان على الفائدة

دمت برعاية الرحمن

اخي مروان

بارك الله فيك وجعله لك في ميزان حسناتك

تحياتي

---

اللهم ارزقه هجرة من المعصية إلى الطاعة..
ومن الفُرقة إلى الجماعة..
ومن الضعف إلى القوة..
ومن الفتنة إلى العصمة..
ومن الفقر إلى الغنى..
ومن الهزيمة إلى النصر..
ومن الذلة إلى العزة..
ومن الجهل إلى العلم..
ومن الظلمة إلى النور..
برحمتك يا من إليه تصير الأمور
بارك الله بك يا أخي الكريم مروان
جزاك الله الخير والحسنات والجنان
لك الشكر والإمتنان

الاستاذ الوارف مروان جزآك الله خير وجعله المولى في موآزين حسناتك.
كل الشكر لك على هذا الطرح الأكثر من رائع
في إنتظآر جديدك المميزوالرائع والجميل
دُمْت بــِ طآعَة الله ..

الاستاذ القدير مروان من العنوان نعرف مدى روعة الموضوع فالتوكل على الله سبحانه وتعالى خلق عظيم من أخلاق الإسلام، وهو من أعلى مقامات اليقين، وأشرف أحوال المقربين، وهو نظام التوحيد وجماع الأمر؛ كما أنه نصف الدين والإنابة، نصفه الثاني، ومنزلته أوسع المنازل وأجمعها، وهو مفتاح كل خير؛ لأنه أعلى مقامات التوحيد وعبادة من أفضل العبادات، وهو فريضة يجب إخلاصه لله تعالى وعقيدة إسلامية؛ لقوله تعالى: ﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [المائدة: 23].
فجعل دليل صحة الإسلام التوكُّل، وهو من أشرف الرُّتب وأعلى المقامات من أعمال القلوب، التي هي أصل الإيمان الذي هو أجلُّ وأعظم ما تُعِبِّد الله تعالى به، والتوكل من أجمع أنواع العبادة وأعظمها؛ لِما ينشأ عنه من الأعمال الصالحة، والتوكل مقترن بمراتب الدين الثلاث: (الإيمان والإسلام والإحسان)، وشعائره العظام، والتوكل مقام جليل القدر، عظيم الأثر، جعله الله سببًا لنيل محبَّته؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾ [آل عمران: 159].
الاستاذ القدير مروان بوركت اللهم اكتب له من خيرك ما يغنيه عن السؤال ..
ومن توفيقك ما يفتح له كل مجال ..
ومن حفظك وعنايتك ما يحيط به ذات اليمين وذات
الشمال ..
جهود مباركة على صفحات اشتياق وفقكم الله
د/ن