روحانيات إسلامية

قال عمر بن قيس :
( قرأت آيات من كتاب الله , فاستغنيت بالله عن الناس .
. وهي قوله تعالى :
وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ
فلم اسأل غيره كشف ضري
قوله تعالى :
وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَ رَادَّ لِفَضْلِهِ

فلم أطلب الخير والفضل إلا منه
قوله تعالى :
وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا
فلم أطلب الرزق إلا منه

فأغناني الله عن الناس بهذه الآيات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


اذاً هلموا لمضاعفة الحسنات
أعظم الذگر كتاب ربي …/♥
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة
والحسنة بعشر أمثالها لا أقول
{ألم} حرف ,
ولكن ألف حرف , ولام حرف, وميم حرف
رواه الترمذي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


قال أبن عبّاس :

لو قال لي فرعون : بارك الله فيك ,
لقلت : و فيك !
فـ حتى من هو في جبروت فرعون لا تتعامل معه بأخلاقه ،
بل بأخلاقك ..
و عفة اللسان من سيمّاء أهل الإيمان ،
فالشتم و العبارات السوقية لا تصدر من إنسان مهذب في أيِ حقٍ كان .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


يقول الإمام احمد بن حنبل رحمـ? اللّـ?

كنت اسير في طريقي فإذا بقاطع طريق يسرق الناس ,
وبعدها بأيام رأيت نفس الشخص اللص
يصلي في المسجد
فذهبت إليـ? وقلت ؛ هذة المعاملـ? لا تليق بالمولى تبارك وتعالى ,
ولن يقبل اللّـ? منك
هذه الصلاة وتلك أعمالك
فقال السارق ؛ يا إمام , بيني وبين اللّـ? ابواب كثيرة مغلقـ? ,
فأحببت ان اترك باباَ
واحداَ مفتوحاَ .
وبعد اشهر قليلـ? ذهبت لأداء فريضـ? الحج ,
وفي أثناء طوافي رأيت رجلا متعلقآ بأستار
الكعبـ? .. يقول ؛ ’’ تبت إليك .. ارحمني , لن أعود الى معصيتك ‘‘
فتأملت هذا الأواه المنيب الذي يناجي ربـ? ، فوجدتـ? لص الأمس
فقلت في نفسي ؛
( ترك باباَ مفتوحاَ ففتح اللّـ? لـ? كل الأبواب ) ..
فإياك ان تغلق جميع الأبواب بينك وبين اللّـ? عز وجر .
حتى ولو كنت عاصياَ وتقترف معاصي كثيرة ,
فعسى باباَ واحداَ أن يفتح لك ابواباَ كثيرة .

يقول الله عز وجل : أنا عند ظن عبدي بي . وأنا معه حين يذكرني .
إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي .
وإن ذكرني في ملإ ، ذكرته في ملإ هم خير منهم .
وإن تقرب مني شبرا ، تقربت إليه ذراعا .
وإن تقرب إلي ذراعا ، تقربت منه باعا . وإن أتاني يمشي ،
أتيته هرولة . وفي رواية : بهذا الإسناد . ولم يذكر "
وإن تقرب إلي ذراعا ، تقربت منه باعا "

علي بن أبي طالب رضي الله عنه

عجـبا لـرجـل يـريـدها عـفيفـة و هو لا يتعفف
عجـبا لـرجل يبحـث فيـها عـن الحيـاء و يقتله في نفسه
عجـبا لـرجـل يـريد و لا يعـطـي
إنّ العطـاء قبـل الأخـذ عطـاء
و العطـاء بعـد الأخـذ تجـارة