صــــــــــــدمه ** وعبــــــــــــــــــــــــره

كان في شاب اسمه خالد
وعنده صاحب اسمه وائل
وكانوا لا يخافون الله فيما يفعلون
وفي مره من المرات قال وائل لخالد أنا تعرفت على زوجة امام المسجد
وهي تبغاني أجيها البيت ..
وانا أخاف يطب علينا زوجها !!
فايه رايك لو بعد الصلاة تجلس تتكلم مع الامام
وتلهيه شوية عشان مش يرجع بيتوا ولو عاوز يرجع تكلمني ؟
خالد قال ابشر
وفعلا بعد الصلاة راح خالد وسلم عالامام
وجلس يحاول يتكلم معاه
حتى ما خلص كلام يرن على وائل ويقله ان الشيخ حيرجع بيته
وطبعا على طول وائل يرجع لخالد
ويحكيه اللي حصل وفضل الحال هكذا لفترة طويلة
وصار في صداقة بين خالد وبين امام المسجد
من كثر ما يجلس معاه لدرجة ان ضميره بدأ يأنبه
وفي يوم خالد أخذ قرار وقال لازم أقول للشيخ المسكين !!
حرام لازم يعرف زوجته بتعمل ايه فيه
وراح للامام وقاله : ياشيخ بصراحة أنا ما كنت أجلس معاك لله في لله
ولكن كنت أجلس علشان أغطي على صاحبي
لأن زوجتك تخونك معاه
تعرفوا إيه رد الشيخ قال : بس أنا مش متزوج !!!!
هنا الصدمة !!!
عرفتوا وائل كان يروح لزوجة مين؟؟؟؟؟
كان يروح لزوجة خالد

إنا لله وإنا اليه راجعون
لأن فيها عظة وعبر
مثلا تستمتع اخي الشاب وتضحك مع البنات
سوف يأتيك من يستمتع ويضحك مع اختك

سبحان الله .......... مااخبث هذا الصديق

ربي نجنا و ابعد عننا اولاد الحرام

و تسلم اخي مروان فعلا هي قصه و فيها عبره

تقبل تحياتي

الاديبه الفاضله والاستاذه الغاليه / باسند
دائماااااااا لا تسعى لمعرفة الناس فباسلوبك و ثقافتك سيعرفك من الناس من يتواءم معك
والإنسان الأنيق في تعامله وحديثـه : يقتحـم أعماق كل من يقابله ...
ويحظى بإحترام الجميع بطريقته .. كن بسيطاً تكن أجمل
والحياة نهر ؛
كلما صفت نيتك كلما ازداد صفائه
وكلما تجملت أخلاقك كلما زاد جمال ذلك النهر
وناس كتير مليانة اخطاء عمالة تقول فعيوب غيرها
وناس ارواحها بتروح فداء لخلق ماتت ضمايرهـــا
بنشوف عيال طبعها حراق بتتكبر على كبيرهـــا
واللى كان فى الغفلة وفاق لقى الدنيا بتقفلهــا
يا ساكتا عن الحق ماذا اسكتك اخوفا من القهر ام هذا مبدئك
ان كنت تخشي الناس فربك اكبر وان كانت سجيتك فالله يرحمك
قل الحق وتذكر يوم وقوفك حين العادل يسألك يوم تسئل عن الحق
ويضيع الجواب ويسكت لسانك فسله ماذا ألجمك فلسانك قد لازم السكوت
كعادته وانت يا مسكين هل السكون سينفعك
ما أجمل أن تترك المعصية وفي نفسك حاجة لها فيعوضك الله خيرا منها،،
اللهم أذقنا لذة ترك المعاصي ابتغاء وجهك الكريم
وأشكر حضرتك علي الرد واسف علي الأطاله

الأستاذ الفاضل المهندس مروان
أشكرك على قصتك الهادفة
وعلى رقي إختياراتك النيرة
وعلى الموعظة الحسنة والمنفعة الكبيرة
التي استخلصناها منهاو انتفعنا بها
بارك الله بك وجزاك حسناتٍ كثيرة
اللهم يا عالماً ما في القلوب والسريرة
يسر له وباركه وزلل لها كل أمراً عسيرا
بوركت وبوركت يمينك
فائق تقديري لشخصك النبيل
دمت ودام لنا عطاؤك الجميل

الرقيقه الغاليه .. الاديبه .. أ . همسة قلم
كن كالبحر...
كن فى قوته حين يظن الناس انك ضعيفا..
كن فى غدره حين يغدر بك....
كن فى سطوته وشدته حين يظن البعض انه اقوى منه....
كن فى شموخه حين يحس البعض انه اعلى منه...
كن فى هدوئه حين تلقى من تحب....
كن فى عواصفه بل كن تسونامى اخر حين تغضب...
كن كما تحب ان تكون ولا تفقد نفسك

بارك الله فيك اخي العزيز مروان على هذه العبرة والقصة

ربي يحفظك

دمت بالف خير

الاديب الراقي والاخ العزيز ومديرنا الفاضل واستاذنا المخلص / مصطفي الشبوط
الرجولة هي :
الـ ~ذراع~ التي تمتدّ.. لتحمي
و الـ ~عقل~ الذي يفكر.. ليصون
و الـ ~قلب~ الذي ينبض.. ليغفر
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه
عدد كمال الله وكما يليق بكماله

اخى/ مروان

قصة فيها الدرس والعظة والعبرة

بارك الله فيك

الفاضله الرقيقه الأديبه / أ . ياسمين الخالد
أشكر حضرتك علي الرد لكي خالص تحياتي
فاح المسك من اهل الطيب
يا رب اجمعنا معهم بالحبيب
واسعدهم دائما يا مجيب

دمت لنا ودام قلمك

سلمت على روعه طرحك

بارك الله فيك اخي العزيز مروان على هذه العبرة والقصة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]