قــالت ليـش تـبـكـي يا ولـدي..؟ ودمـعـك علي قـلـبــي غـالـي

تسلم اخي العزيز مروان على اختيارك الجميل كعادتك

تقبل مني ارقى التحايا

رووعه اخي مروان

يسلموا ايديك

تحياتي

الاستاذ القدير مروان حقيقة فالطيبة سلامة الصدر، وصفاء النفس، ورقة القلب...، ويتأصل هذا الخلق باستمرار التزكية للنفس، ثم تنعكس آثاره على السلوك: أخوة وسماحة وسكينة ووفاء.
والذين يفتقدون هذا الخلق تراهم غارقين في صور من التحايل والكيد، وسوء الظن والخبث..
ومعنى الطيب في اللغة: الطاهر والنظيف وذو الأمن والخير الكثير ، والذي لا خبث فيه ولا غدر..
ومن هذه المعاني نفهم المراد بالرجل الطيب، والزوجة الطيبة ، والبلدة الطيبة، والقول الطيب، والذرية الطيبة، والريح الطيبة، والحياة الطيبة. وكلها معاني طهر وعفة وصفاء ونقاء، وهذا حال صاحب خلق (الطيبة).
إن الله عز وجل حين خلق بني آدم "جعل منهم الأحمر والأبيض والأسود وبين ذلك، والسهل والحزن وبين ذلك، والخبيث والطيب وبين ذلك".(رواه أحمد وصححه الألباني).
ولا يستوي الخبيث والطيب، و لا يأتلف كل واحد إلا مع قرينه وشبيهه.
وحرصا من النبي صلى الله عليه وسلم على اعتزاز المؤمن بالطيبة نهاه ان ينسب الخبث إلى نفسه، فقال: " لا يقولن أحدكم خبثت نفسي"(البخاري).
اعزك الله وحفظك طرح جد رائع بوركت جزاك ربي الجنة
د/ن

أخى/ مروان

سلمت على جمال طرحك

وجميل المعانى والكلمات

ارق التحايا

استاذي مروان سطور رائعه واحساس جميل رسم لنا الكلمات
بابداع وتألقت حروفه بعذوبة وجمال المعنى
التي انسكبت بروعة من قلمك المبدع
اتمنى لك مزيدا من تألق الحرف والقلم
تقديري لسموك

ولرقي إختيارك وتميز تذواقك
الشاهدين يا أستاذ مروان على تألقك
وعلى النبل المتسامي بأخلاقك
وعلى روعة الإختيار لأزهار أوراقك
أقف لأتقدم منك بالشكر الجزيل
وبخالص التقدير المجمل لأفكارك
ماشاء الله عنك وربنا يكرمك
كما تكرمنا بحروف تدور مزهوة بمدارك
تحياتي للنبض والقلم ولروعة البيان
وتقديري الكبير لشخصك يا أستاذ مروان