شرفة على ضفاف الشوق

اخي الغالي وليد العرف 

ما اجمل مايخطه قلمك الراقي 

تحكي لنا عن الاشواق و الشوق لا يتنهي 

و على شرفات ذاكرتنا ذكريات و ذكريات  نتذكرها احيانا بوجع 

و احيانا بابتسامة باهته 

نرجع الى  ذلك المكان و الزمان كلما تذكرنا 

سبحان الله كيف يخزن هذا العقل كل هذه التفاصيل الدقيقه و كل هذه الاحداث كانها حصلت بالامس 

و الشوق يسبقنا الى دهاليز ذاكرتنا 

شوق الى المكان و الاشخاص و الاحداث 

شوق الى ايام مرت و لم نحس بها......... و الان نتحسر عليها وعلى ماكان بها 

شكرا لك اخي 

وتقبل تحياتي

الاديب القدير/ وليد العرف


سلمت على هذة المساحة الاكثر من رائعة

لتكون النافذة على ضفاف الشوق

سأطل منها دوما

ارق التحايا

على ضفاف الشوق.....

أجدك ايها القلب مثل الوردة

تحتاج الاهتمام والرعاية حتى لا تصاب بالذبول

على ضفاف الشوق....


مَازَالَ السُّؤَالُ يَلْحُ عَلَى نَفْسُِي•

كَيْفَ اِسْتَطَاعَ قَلْبُكَ أَنْ يأسرني•