منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
رباعيات في حبك
عبق ذكراك بقلمي مونتاجي والقائي الصوتي
عبارات عن القرآن في رمضان
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الجمعة نوفمبر 01, 2024 8:20 am
الجمعة نوفمبر 01, 2024 8:01 am
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 يوسف فرنسيس

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احلام شحاتة
الادارة العليا -المشرفة العامة - شمس اشتياق
احلام شحاتة

انثى
تاريخ التسجيل : 08/03/2014
عدد المشاركات : 61741
نقاط التقييم : 66613
بلد الاقامة : مصر
علم بلدك : Egypt مصر
السمك

يوسف فرنسيس Empty
مُساهمةموضوع: يوسف فرنسيس   يوسف فرنسيس Emptyالأربعاء سبتمبر 03, 2014 4:52 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



يوسف فرنسيس فنان تشكيلي متميز وكاتب ومخرج سينمائي من مواليد 6 يونيو 1934 بالقاهرة. توفي في أبريل 2001 عن عمر 67 سنة.

تخرج في كلية الفنون الجميلة بالقاهرة 1957.
معيد بكلية الفنون الجميلة بالقاهرة.
التحق بمرسم الفنون الجميلة بالأقصر لمدة سنتين.
عمل رساما بمجلة «روز اليوسف» سنة 1958‏‏.
دبلوم معهد السيناريو ودبلوم معهد السينما. ‏‏
‏أقام معارض في القاهرة ولندن ووارسو واليابان.
شارك في معارض عامة في مصر ‏وبولندا وتشيكوسلوفاكيا وإيطاليا ويوغسلافيا وسوريا والمملكة المتحدة وفرنسا ولبنان. ‏ ‏
له مقتنيات في متحف الفن الحديث بالقاهرة، ومتحف الفنون الجميلة بالإسكندرية، ومجموعة جامعة ‏الدول العربية وفي مؤسسات وبنوك ومجموعات خاصة.
مستشار رئيس تحرير، بصحيفة الأهرام في سنة 1964.
عين مديرا للمركز الثقافي المصري بباريس سنة 1987.
كتب سيناريوهات مهمة لأفلام مصرية مثل «المستحيل» و«الخيط الرفيع»، ومن أهم أعماله التلفزيونية فيلم «توت عنخ آمون» و«حبيبتي من تكون».
قدم أول أفلامه للسينما «زهور برية» من تأليفه وإخراجه، وبعد 10 سنوات قدم فيلمه «المدمن» من إخراجه وبطولة أحمد زكي، ثم «عصفور من الشرق» الذي قام ببطولته نور الشريف عن رواية توفيق الحكيم. ‏ ‏ ‏‏‏
له كتب كثيرة عن الفنون الجميلة وأعلامها العالميين.
تزوج من الصحافية منى سراج نائبة رئيس تحرير مجلة «أخبار الناس» وأنجب ولدين.

في خضم الحديث عن رموز الأهرام نري نصب أعيننا الكثيرين من عمالقة الإعلام والأدب والفن والرياضة ولا يمكن أن ننسي الفنان الشامل الرائع يوسف فرنسيس، ومن منا يستطيع أن ينساه ولوحاته تقابلك في الأهرام يوميا تلتقي بك سواء في الدور الأرضي أمام المصعد أو في الدور الخامس الذي قضي فيه كل حياته وفي أماكن أخري كثيرة، ولكنه لم يكن فقط رساما بل أيضا مخرجا ومؤلفا وأديبا وكاتب سيناريو والذي لا يعرفه أحد أنه كان أيضا شاعرا.
تتحدث عنه: هبة سليمان
تصوير: محمد عنان
اشترك مع صديق عمره عبدالحليم حافظ في افتقاد حنان الأم
علَّم نفسه الفرنسية والإيطالية
لم يكن يوسف فرنسيس فنانا تقليديا علي الإطلاق بل كان طوال عمره فنانا شاملا متميزا فلا تدري إذا كانت لوحاته أفلاما سينمائية تعبر عن مواقف إنسانية أم أفلامه لوحات خالدة تعبر عن رموز وشخصيات.
فقد كان مثالا للرومانسية في كل المجالات التي عمل بها ففي لوحاته نري مرحلة رومانسية لم ينافسه فيها أحد من الفنانين التشكيليين كذلك أفلامه التي أخرجها وكتبها ليست بعيدة عن هذا الخط وكذلك الأفلام التي شارك في كتابة السيناريو أو الحوار لها مثل فيلم "بئر الحرمان" بطولة سعاد حسني و"الخيط الرفيع" بطولة فاتن حمامة ومحمود ياسين و"أبي فوق الشجرة" لعبدالحليم حافظ ونادية لطفي و"المستحيل"، أيضا كانت كتاباته في الأهرام في صفحة السينما مثل لوحة فنية تري الواقع ولكنها لا تجرح من منطلق تعاطفه وتقديره لمجهود الآخرين..
وقد أسس بالأهرام صفحة السينما وكتب فيها مقالته الأسبوعية كلمات في الفن التي كان يجمع فيها وبمنتهي الحرفية كل ما تم تقديمه علي شاشة السينما العالمية والعربية بمنتهي السلاسة.
وقد كان صاحب رؤية ويكاد يكون فيلسوفا فعندما نسمعه وهو يفسر لوحته الشهيرة "شجرة الحياة" فيقول جذورها ممتدة داخل القاهرة والفراغ يحتوي كالقلب فتاة جميلة مجروحة اليد تحاول أن تدعو للسلام وتحتضن حمامة صغيرة خلفها الشمس والقمر متعانقان داخل هذا القلب الأبيض وتوجد وجوه للرجال والنساء وأيضا الخيول حملت هؤلاء الذين سافروا في البعيد وهناك أيضا وجوه شريرة تظهر داخل هذا القلب الأبيض وكأنها تتحرك وتتوعد، إنه عالم متوازن بين الخير والشر والبطلة هنا فتاة جميلة مستشرقة للمستقبل وبداخلها سؤال كبير: ماذا يحمل المستقبل لي؟ وقد كان إنسانا صادقا مع نفسه بالرغم من تعيينه معيدا في كلية الفنون الجميلة فإنه هجر التدريس بعد عام واحد بسبب تجمد الأكاديميين رغم حبه الشديد لأستاذه حسين بيكار، وقد تأثر الفنان يوسف فرنسيس كثيرا بالفترة التي عاشها في باريس حيث رأس المركز الثقافي المصري هناك لمدة أربع سنوات.
فنجد أن كثيرا من لوحاته ضخمة المساحة مليئة بالتفاصيل تشبه الجداريات مثل لوحات متحف اللوفر الضخمة ودقيقة التفاصيل وقد لجأ إلي هذا الاتجاه وقال إن الفنانين في باريس لا يجلون بالمساحات واللوحة الكبيرة كالفيلم الطويل تضم كثيرا من المشاعر والتفاصيل.
وقال يوسف فرنسيس عن لوحات الفنان إنها مثل الطبيب النفسي فالرسم بالنسبة له مثل الأشعة يكشف ما تحت الجلد بأشعة التشكيلي وما أرسمه أضعه تحت الأشعة كأن المرأة جالسة تجاه طبيب نفسي يسلط عليها نورا يكشف الأعماق والأعماق هي الأدق أما السطح فكل النساء يتشابهن فيه أما الأعماق فلا.
ويبدو أن الفنان يوسف فرنسيس كان بعيد النظر وعنده شفافية من نوع ما فتجد أن معظم نساء لوحاته تشبه وجه زوجته ورفيقة عمره الإعلامية مني سراج رغم أنه رسم الكثير منها قبل حتي أن يقابلها وعنه يقول الكاتب منير عامر: لا أعرف متي تعرفت إلي الفنان يوسف فرنسيس ولكنني أعلم يقينا أنه رسم غلاف العدد الرابع من مجلة "صباح الخير" عام 1956 وكان الغلاف لوحة طفلة صغيرة في الخامسة أو السادسة من العمر وأعلم أنه أنجب في أوائل الثمانينيات ابنته نسمة وهي صورة طبق الأصل من طفلة الغلاف التي رسمها علي الغلاف وأذكر أنني قلت له هل كنت تحمل في خلاياك صورة لابنتك قبل أن تنجبها بثمانية وعشرين عاما ويضحك يوسف ليذكرني بما فعلته أنا في عام 1966 حين كتبت تقريرا سياسيا مرفوعا للرئيس جمال عبدالناصر أكاد أتنبأ فيه بهزيمة 1967. وسارت صداقتنا علي الكثير من الصدق الخشن وإذا سألتموني عن معني الصدق الخشن فسأقول: إن يوسف فنان متعدد المواهب ولكنه يعشق السينما علي حساب الفن التشكيلي الذي لا يوجد مثيل أو شبيه له في مكانته. وأؤكد أن ما يرسمه يوسف فرنسيس صار مدرسة فنية قائمة بذاتها في باريس بعد أن خرجت مدينة الفن من قوقعة التجريد والتكعيب وغير ذلك من المذاهب الفنية التي انتشرت وسلمها الناس من فرط الضلالات والتزييف، ولكن المقلدين ليوسف لم ينتبهوا إلي حقيقة أن هذا الفنان يشرح لوحاته عبر أفلامه السينمائية وكل الأفلام التي كتبها وأخرجها يوسف فرنسيس تحكي قصة الافتقاد والبحث عن المرأة المفقودة التي تجعل العالم أكثر حنانا مما هو عليه. وهو دائم الرسم للمرأة المفقودة حتي وهو يرسم البورتريه والسبب في ذلك هو افتقاد يوسف فرنسيس لوالدته منذ الطفولة وهي السيدة التي لم يرها وكل النساء اللاتي رسمهن يوسف فرنسيس لا توجد في ملامح واحدة منهن رغبة في عناق أو تجربة حب جسدي خالص فكل واحدة منهن تملك شفافية الوجود من بعد الخروج من صراع اليوم العادي وهو في كل ذلك يصنع لنا نعومة لا نعيشها في الواقع بعد أن يمارس أكثر درجات الصدق مع النفس فمن منا لا يحتاج إلي رفقة ناعمة في حياته ومن منا لا يخاف من الصراع اليومي الذي يغرقنا في خشونة الأيام التي نعيشها؟
ولعل الصداقة المؤثرة في حياة يوسف فرنسيس كانت صداقته لعبدالحليم حافظ رغم أنهما لم يلتقيا إلا في فيلم ضرب سوق السينما وارتفع بإيرادات الشباك فوق خيال أي شركة منتجة لأي فيلم وهو فيلم "أبي فوق الشجرة" فقد كتب يوسف سيناريو هذا الفيلم وكان أغلب حديث عبدالحليم ويوسف عن الأم المفقودة وكان كلاهما يبحث عن تلك الأم.ونحن نتحدث عن هذا الفنان الرائع الخالد معنا بأعماله كان لابد أن نتحدث مع عائلته وأقرب المقربين له وهي زوجته الصحفية ومني سراج وأولاده نسمة يوسف فرنسيس و رامي يوسف فرنسيس.
و منذ وصولي إلي المنزل وحتي قبل أن أدق جرس الباب أحسست بروح يوسف فرنسيس تحيط بي في كل مكان فعلي الباب لوحة كبيرة له تستقبل كل زائر بمنتهي الترحاب الذي كان أسلوبه هو نفسه وما أن تدخل البيت حتي تجد لوحاته وجدارياته تحيط بك من كل مكان تشعرك بعظمة هذا الرجل وحكمته التي تظهر جلية في معظم لوحاته كما نجد لوحة شخصية ليوسف فرنسيس نفسه تقول زوجته الكاتبة الصحفية مني: إنه كان يعتز بها كثيرا لأن أستاذه الفنان حسين بيكار هو الذي رسمها له وأهداه إياها.
وتحدثنا الكاتبة الصحفية مني سراج رفيقة الدرب ولايزال صوتها يتحشرج حزنا أثناء الكلام عنه حتي بعد مرور تسع سنوات علي وفاته: يوسف كان بالفعل فنانا شاملا فقد كان رساما متميزا وكاتبا صادقا وناقدا صحفيا ناجحا ومخرجا رائعا وكاتب سيناريو فريد وقد كانت لديه بعض المواهب الأخري التي لا يعرفه الناس فقد كان يتمني أن يكون نحاتا وقد بدأ فعلا يتعلم فن النحت ولكنه اكتشف أن لديه حساسية من الطين والماء منعته من استكمال مشواره في دنيا النحت وكان أيضا يحب الموسيقي وتمني أن يكون عازف كمان فقد كان شديد التأثر بهذه الآلة الموسيقية.
لقد كان يوسف شخصية غير عادية متميزا بطبيعته دؤوبا محبا للعمل فقد كان يعلم نفسه كل شيء في كل مراحله العمرية، فقد علم نفسه اللغة الفرنسية رغم صعوبتها واللغة الإيطالية واشتري كتبا ليعلم نفسه الإسبانية ولكن العمر لم يمهله، لقد كان فنانا بكل معاني الكلمة وقد أحببناه كلنا كما هو بتركيبته الفنية فهو فنان حقيقي تصادف وأن تزوج فهو ليس رجلا تقليديا ولم أتوقع يوما أن يكون ولكنني أعترف أنه كان أبا رائعا كما أعترف وهذا هو الشيء القريب وأعتقد أنه نادر في حياة أي امرأة أنني عشت معه كل حياتي فهو رجل لم أشعر معه بلحظة ملل واحدة طوال عمري كان بالفعل موسوعة أشعر دائما أنني أريد أن أستزيد منها كما أنه كان إنسانا رقيقا ولطيفا ومتحدثا بارعا فما يعلمه الناس أنه كان يحب الكتابة والرسم ولكن ما أؤكده أنا أنه كان يجيد الحديث بلباقة وبراعة.
وفي النهاية فيوسف فنان حتي النخاع فنان في كل شيء يرسم ويكتب ويخرج ويكتب السيناريو والشعر ويعزف الموسيقي ويعشق الدراسة.
وعن يوسف فرنسيس الوالد تقول ابنته نسمة: أبي لم يكن إنسانا عاديا فقد كان أبا رائعا بكل معني الكلمة فبالرغم من أنه كان فنانا وشهيرا وعنده الكثير من الالتزامات إلا أنه كان دائما معنا كان موجودا بالمنزل يقضي معي أنا وأخي وأمنا وقتا طويلا يسمع منا مشاكلنا ويأخذ برأينا في أعماله الفنية والسينمائية فقد كان يحب الحياة الأسرية وقد تعلمت منه الكثير وأول ما تعلمت منه هو الالتزام فأبي لم يكن فنانا بوهيميا، فقد كان لديه اهتمام مقدس بالعمل والمواعيد وعلمني حب العمل منذ الصغر فقد عملت وأنا في الرابعة عشرة من عمري بمجلة "فيلم" وهي مجلة متخصصة في السينما وكنت تقريبا أصغر ناقدة سينمائية وهذا يرجع الفضل فيه لوالدي فقد كان يأخذني إلي السينما وأنا طفلة صغيرة لأري أفلامه وأفلام الغير وكان يحرص علي أن أشاهد كل الأفلام حتي الأفلام غير الجيدة وكانت له وجهة نظر فقد كان يقول لي عندما تشاهدين الأفلام الرديئة تستطيعين تقييم الفيلم الجيد وكان أبي ديمقراطيا يقبل النقد بصدر رحب وبعدها عملت معدة برامج ومذيعة لبرنامج Silver Screer أو الشاشة الفضية من خلال برنامج أهلا بقناة A.R.T أما الآن وبعد دراستي للقانون الدولي فأنا أعمل بهذا المجال بعيدا عن الفن ولكن من يدري ماذا سيحدث غدا فالفن بدمي من ناحية الأب والأم.

عن عمر يناهز 67 عاما.. رحل عن دنيانا عام 2001 الأديب والشاعر والصحفي والناقد والسيناريست والفنان التشكيلي والمخرج السينمائي أو باختصار الفنان الشامل "يوسف فرنسيس" عاشق القلم والورق والريشة والصورة والكاميرا
ولد في 6 يونيه عام 1934 في حي المطرية بالقاهرة حصل علي عدة مؤهلات هي: بكالوريوس كلية الفنون الجميلة قسم تصوير وتم تعيينه معيدا بالكلية ثم حصل علي دبلوم معهد السيناريو وبكالوريوس المعهد العالي للسينما ودراسات عليا لمدة عامين بعدها عين في الزميلة "روز اليوسف" ومنها انتقل الي "الأهرام" التي عمل بها حتي أصبح مشرفا علي صفحة السينما التي يرجع اليه الفضل في ظهورها بجهده وفكرته منذ عام .1976
يمارس في نفس الوقت كتابة السيناريو السينمائي.. ومن أفلامه: الخيط الرفيع. المستحيل. اللص والشيطان.. كما شارك في كتابة "أبي فوق الشجرة".. ثم اتجه الي الإخراج السينمائي وقدم 7 أفلام طويلة.. هي: زهور برية. المدمن. عصفور الشرق. سوق النساء. حبيبي من تكون. ياصديقي كم تساوي. البحث عن توت عنخ آمون. وقدم للتليفزيون أكثر من عمل.. وكانت آخر مشاريعه اخراج مسلسل عن الفنان المثال محمود مختار صاحب تمثال نهضة مصر ولكن القدر لم يمهله لتكملة المشروع إلي جانب كل هذه الأنشطة التي مارسها عين مديرا للمركز الثقافي المصري بباريس عام 1987 وصدر له 12 كتابا جميعها عن رحلاته في الخارج وصدرت له مجموعة كتب للأطفال بعنوان "صندوق الدنيا" بخلاف عشرات المعارض الفنية التي أقامها لرسومه والتي تأثر فيها بالفنان الكبير حسين بكار.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى الشبوط
صاحب ومؤسس الموقع (رحمة الله عليه )
صاحب ومؤسس الموقع  (رحمة الله عليه )
مصطفى الشبوط

ذكر
تاريخ التسجيل : 30/11/2007
عدد المشاركات : 17651
نقاط التقييم : 23812
بلد الاقامة : عراقي مقيم بهولندا
علم بلدك : علم العراق

يوسف فرنسيس Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوسف فرنسيس   يوسف فرنسيس Emptyالخميس سبتمبر 04, 2014 6:30 pm

احييك الاستاذة الراقية احلام شحاتة حول موضوع القيم ومن الضروري يكون لنا اطلاع على المبدعين العرفب في شتى المجالات

تقبلي مني ارقى التحايا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eshtyak.ahlamontada.com
احلام شحاتة
الادارة العليا -المشرفة العامة - شمس اشتياق
احلام شحاتة

انثى
تاريخ التسجيل : 08/03/2014
عدد المشاركات : 61741
نقاط التقييم : 66613
بلد الاقامة : مصر
علم بلدك : Egypt مصر
السمك

يوسف فرنسيس Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوسف فرنسيس   يوسف فرنسيس Emptyالخميس سبتمبر 04, 2014 7:06 pm

مصطفى الشبوط كتب:
احييك الاستاذة الراقية احلام شحاتة حول موضوع القيم  ومن الضروري يكون لنا اطلاع على المبدعين العرفب في شتى المجالات

تقبلي مني ارقى التحايا

سيدي الرائع أستاذ مصطفى الشبوط

بارك الله فيك و أسعدك

كما أسعدتني بمرورك الكريم

تحياتي و دعواتي
Shocked
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يوسف فرنسيس
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عبد المنعم عواد يوسف
» قصة كابتن يوسف ريس
» يوسف العظمة
» يوسف العظمه
» قصة يوسف عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: اقسام الثقافة والتاريخ والادب العالمي :: اشتياق التاريخ والتراث وسيرة حياة المشاهير-
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
يوسف فرنسيس Vote_rcap1يوسف فرنسيس Voting_bar1يوسف فرنسيس Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
يوسف فرنسيس Vote_rcap1يوسف فرنسيس Voting_bar1يوسف فرنسيس Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
يوسف فرنسيس Vote_rcap1يوسف فرنسيس Voting_bar1يوسف فرنسيس Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
يوسف فرنسيس Vote_rcap1يوسف فرنسيس Voting_bar1يوسف فرنسيس Vote_lcap1 
باسند - 51660
يوسف فرنسيس Vote_rcap1يوسف فرنسيس Voting_bar1يوسف فرنسيس Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
يوسف فرنسيس Vote_rcap1يوسف فرنسيس Voting_bar1يوسف فرنسيس Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
يوسف فرنسيس Vote_rcap1يوسف فرنسيس Voting_bar1يوسف فرنسيس Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
يوسف فرنسيس Vote_rcap1يوسف فرنسيس Voting_bar1يوسف فرنسيس Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
يوسف فرنسيس Vote_rcap1يوسف فرنسيس Voting_bar1يوسف فرنسيس Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
يوسف فرنسيس Vote_rcap1يوسف فرنسيس Voting_bar1يوسف فرنسيس Vote_lcap1