منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
كل عام وانتم بخيربمناسبة عيد الفطرالمبارك
عبارات عن القرآن في رمضان
كل عام وانتم بخير بمناسبة راس السنة الهجرية
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الخميس أبريل 11, 2024 10:27 pm
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الثلاثاء يوليو 18, 2023 10:57 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 الأدب الدنماركي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

الأدب الدنماركي Empty
مُساهمةموضوع: الأدب الدنماركي   الأدب الدنماركي Emptyالإثنين أغسطس 22, 2016 8:52 pm

الأدب الدنماركي
الأدب الدنماركي Danish Literature لعل الكتابة الرونية. الجرمانية (اللغات - )] Runskrift التي استخدمتها قبائل الفايكنغ في النصف الثاني من الألفية الأولى للميلاد، من أقدم المظاهر الحضارية في الدنمارك وشبه الجزيرة الاسكندنافية. ومع حلول الألفية الثانية وانتشار الديانة المسيحية في ذلك الجزء من العالم كان للغة اللاتينية دو ر بارز في التعبير عن هذه المظاهر الحضارية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
Hans Christian Andersen (1805–1875)
تاريخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نموذج من الكتابة الرونية منقوش على حجر خارج كنيسة يلنغ في الدنمارك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
Nikolaj Grundtvig by Christian Albrecht Jensen
وقد يبدو غريباً الدخول في موضوع بدايات الأدب الدنماركي عن طريق الأدب الإنگليزي ، إلا أن في هذا الأخير عملين لا يمكن إغفال أصولهما الدنماركية؛ أولهما ملحمة «بيوولف» Beowulf، التي عالجت الأساطير الاسكندنافية التي حملتها معها القبائل الأنكلوسكسونية - الجوتية Anglo-Saxon-Jute، التي كانت تقطن الدنمارك وشمالي الأراضي المنخفضة، حين غزوها لإنكلترا في القرنين الخامس والسادس الميلاديين، وثانيهما مسرحية شكسبير[ر] «هاملت» التي استقى موضوعها من حوليات «أعمال الدنماركيين» Gesta Danorum للمؤرخ الدنماركي ساكسو جراماتيكوس Saxo Grammaticus. وقد كتبت تلك الحوليات باللغة اللاتينية نحو عام 1200م، إلا أنها ترجمت إلى اللغة الدنماركية غير مرة، أهمها تلك التي قام بها الأسقف والمفكر نقولاي غرونتفيغ N.Grundtvig عام 1814، حين فقدت الدنمارك سيطرتها على النرويج، وكانت معيناً لا ينضب من الأساطير والحكايات يرجع إليها الدنماركيون في أوقات الشدة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
Ludvig Holberg (1684–1754) painted by Jørgen Roed
لا يتوافر الكثير من الإنتاج الأدبي في الدنمارك قبل عصري النهضة والإصلاح الديني، إلا أن الشكل الغالب عليه كان الشعر الديني المكتوب باللغة اللاتينية، و«الأغاني الشعبية الدنماركية القديمة» Danmarks gamle Folkeviser المكتوبة باللغة المحلية، واستُمر في جمعها ونشرها في اثني عشر مجلداً مدة تجاوزت القرن من الزمن (1853-1976).
بدأت الكتابة باللغة الدنماركية تأخذ شكلاً مميزاً مع حلول عصر النهضة ومع حركة الإصلاح الديني في شمالي أوربة حوالي منتصف القرن السادس عشر. وكان من أبرز خصائصها التوجه نحو العقيدة اللوثرية، إذ تمت ترجمة الإنجيل إلى الدنماركية في عام 1550، ثم كتب أندرس آريبو Anders Arrebo قصيدته الدينية «الخلق»
يتوافر الكثير من الإنتاج الأدبي في الدنمارك قبل عصري النهضة والإصلاح الديني، إلا أن الشكل الغالب عليه كان الشعر الديني المكتوب باللغة اللاتينية، و«الأغاني الشعبية الدنماركية القديمة» Danmarks gamle Folkeviser المكتوبة باللغة المحلية، واستُمر في جمعها ونشرها في اثني عشر مجلداً مدة تجاوزت القرن من الزمن (1853-1976).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
The Little Mermaid: illustration by Vilhelm Pedersen
بدأت الكتابة باللغة الدنماركية تأخذ شكلاً مميزاً مع حلول عصر النهضة ومع حركة الإصلاح الديني في شمالي أوربة حوالي منتصف القرن السادس عشر. وكان من أبرز خصائصها التوجه نحو العقيدة اللوثرية، إذ تمت ترجمة الإنجيل إلى الدنماركية في عام 1550، ثم كتب أندرس آريبو Anders Arrebo قصيدته الدينية «الخلق» Hexaëmeron عام (1661). أما توماس كينغو Thomas Kingo فقد كتب مجموعة من المزامير بعنوان «جزء الشتاء» Vinterdelen عام (1689)، وصارت من أكثر الأعمال تأثيراً في الأدب الدنماركي.
كان لودفيغ هولبرغ L.Holberg أبرز أدباء عصر التنوير في بلاده، ويعد بحق مؤسس الأدب الدنماركي، إذ كتب في الكثير من الأجناس الأدبية، فحاكى «الإنيادة» في ملحمته البطولية التهكمية «بيدر بارس» Peder Paars عام (1720)، كما حذا في المسرح حذو الملهاة الإيطالية وموليير في مسرحياته التي منها «يبِّه على الجبل»Jeppe paa Bjerget و«إراسموس مونتانوس» عام (1722) Erasmus Montanus عام (1731). أما في النصف الثاني من القرن الثامن عشر فقد كان يوهانِس إيفالد J.Ewald أبرز الشعراء الغنائيين إذ أرسى قواعد المسرح الغنائي الدنماركي.
أخذت بوادر الحركة الإبداعية (الرومنسية) بالظهور في الأدب الدنماركي بعد أن بشر بها الفيلسوف النروجي هنريك ستِفنز Henrik Steffens الذي كان ملهم الشاعر الشاب آدم أولنشليغر Adam Oehlenschläger في ديوانه «قصائد»Digte عام (1803) وفي أعمال أخرى في جنس الساغا مثل «علاء الدين»Aladdin عام (1805) وأخرى تستلهم الأساطير المحلية مثل «قصائد اسكندنافية» Nordiske digte عام (1807) ومسرحية «هاكون يارل» Hakon Jarl عام (1808)، مبتعداً عن المبالغات التي صبغت الإبداعية خارج الدنمارك. وكان غرونتفيغ قد دعا إلى التمسك بالتراث المحلي الاسكندنافي، وكتب «أغانٍ إلى الكنيسة الدنماركية» Sangvœrk til den danske Kirke. أما المسرحي يوهان لودفيغ هَيبرغ Johan Ludvig Heiberg فقد كتب عدداً كبيراً من المسرحيات للمسرح الملكي في كوبنهاگن.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تمثال «حورية البحر الصغيرة» في ميناء كوبنهاغن، وقد أقيم تكريماً لهانس كريستيان أندرسن
حفل الأدب الدنماركي في النصف الثاني من القرن التاسع عشر بغنى وتنوع كبيرين إذ ظهرت كتابات هانس كريستيان أندرسن H.C.Andersen الذي لم تكن قصصه الخرافية «حورية البحر الصغيرة» و«الحذاء الأحمر» و«ثياب الامبراطور الجديدة» مجرد حكايات للأطفال بل أضحت من درر الأدب العالمي. أما في مجال الفكر والفلسفة فقد أسهمت كتابات سورِن كيركِغارد Søren Kierkegaard في التمهيد للفلسفة الوجودية . وكتب ينس بيتر ياكوبسن Jens Peter Jacobsen الشعر الغنائي، متأثراً بشعر إدغار آلن بو E.A.Poe وكتاباته، وبالمدرسة الطبيعية في روايتيه الكبيرتين «السيدة ماري غروبِّه» Fru Marie Grubbbe عام (1876) و«نيلس لينِه» Niels Lyhne عام (1880). وكان ذلك نتيجة لمطالبة الناقد غيورغ براندِس G.Brandes بأن يكون الأدب واقعياً ويعالج مشكلات العصر، مما ترك أثراً في كتابات العديد من المؤلفين الاسكندنافيين أمثال إبسن وسترندبرغ ، وعلى وجه الخصوص في النثر الشعري في روايات هنريك بونتوبيدان H.Pontoppidan الحائز جائزة نوبل في الأدب لعام 1917 مشاركة مع أديب دنماركي آخر هو كارل يلّروب K.Gjellerup.
بدأت مع نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين كتابات ماركس وداروين وفرويد تؤثر في الفكر والأدب الدنماركيين. ولاشك أن أحد أبرز روائيي هذه الفترة هو مارتن أندرسن نِكسو[ر] M.A.Nexø الذي طور النقد الاجتماعي إلى أبعد حدوده، ووقف في رواياته «بيليه الفاتح» Pelle Erobreren ت(1906-1910) و«ديتّه بنت الإنسان» Ditte Menneskebarn ت(1917-1921) إلى جانب الإنسان المستضعف في وجه الإقطاعي الجائر. أما يوهانِس ينسن[ر] Johannes Jensen، الحائز جائزة نوبل للأدب لعام 1944، فقد كتب «الرحلة الطويلة» Den lange Rejse ت(1908-1921) من وجهة نظر داروينية، ثم كتب توم كريستنسن Tom Kristensen روايته الكبيرة «الفناء» Hærvœrk عام (1930)، حول الضياع الذي عانى منه جيل ما بعد الحرب الكبرى، من وجهة نظر فرويدية. وكان كريستنسن شاعراً أيضاً كتب بأسلوب تعبيري غني بالصور والألوان، وحاكاه في أسلوبه هنريك ستانغِروب H.Stangerup في سبعينات وثمانينات القرن. أما كارين بلكسِِن [ر. دينسِن] K.Blixen فقد كتبت رواياتها بأسلوب جمع بين الواقع والخيال والأسطورة، مما حقق لأعمالها شعبية كبيرة لدى قرائها في أوربا والولايات المتحدة.
تاريخ حديث
بدأت مرحلة الحداثة في الأدب الدنماركي بعد الحرب العالمية الثانية حين شكلت مجموعة من الشعراء الغنائيين الشباب، الملتفين حول المجلة الدورية «هيريتِكا» Heretica التي صدرت بين عامي 1948-1953، الاتجاه الطليعي في الأدب الدنماركي، وتمحورت أفكارهم حول التشاؤم من الواقع الإنساني والشك والبحث عن الإيمان المفقود. وكان من هؤلاء فرانك ييغر Frank Jæger، وأولِه سارفيغ Ole Sarvig، وتوركيلد بيورنفيغ Thorkild Bjørnvig الذي نشر ديوانه «أشباح ونار»Figur og ild عام (1959) وأصبح رمزاً للدفاع عن البيئة. وأخذ النثر في الوقت ذاته منحى مشابهاً في أعمال كتّاب مثل هانس كريستيان برانر H.C.Branner المتأثر بكتابات جيمس جويس J.Joyce، وفي روايات مارتن هانسن M.Hansen التجريبية «كريستوفر السعيد» Lykelige Kristoffer عام (1945) و«الكاذب» Løgneren عام (1950) التي بحث فيها في القيم والمسائل الدينية والفلسفية، وكذلك في مؤلفات بول لاكور Paul La Cour، الذي كان شاعراً أيضاً، في بيانه الشعري «مقتطفات من يوميات» Fragmenter af en dagbog عام (1948).
Jussi Adler-Olsen
كان معظم كتّاب النصف الثاني من القرن العشرين متعددي المواهب، إذ كتبوا في كل الأجناس الأدبية، كما كان حال فيلي سورنسن Villy Sørensen الذي جمع بين الأدب والنقد والفلسفة وطرح الأسـئلة الوجودية الأسـاسـية في «قصص نادرة» Sære historier عـام (1953) و«حكايات الوصاية» Formynder fortællinger عام (1964)، وظهرت في كتاباته كل خصائص التراث المأخوذ عن هانس كريستيان أندرسن وكارين بلكسِن، مضيفاً إلى ذلك أسلوبه الخاص في طرح مشكلات مجتمعه، وأهمها تأثير الأدب والفن والفلسفة في أصحاب صنع القرار السياسي (الأوصياء). وكذلك كان حال كلاوس ريفبيرغ Klaus Rifbjerg شاعر المواجهة على كل الجبهات وفي الوقت نفسه شاعر النرجسية والبحث عن الذات، وبير هويهولت Per Højholt بشعره التجريدي المكثف وروحه المرحة في ديوانه «مونولوغات غيتّه» Gittes monologer عام (1981). ومن أبرز مسرحيي هذه المرحلة كاي مونك Kaj Munk الذي بحث في الصراع بين الديمقراطية والدكتاتورية وفي معضلة الإيمان، وشيلد آبِل Kjeld Abell الذي كان تلميذاً لجان جيرودو[ر]، وكارل سويا Carl Soya.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شهد الربع الأخير من القرن العشرين تزايداً في عدد الكاتبات الدنماركيات. فقد مهدت كارين بلكسِن الطريق لمن تلاها منهن، وكانت إنغر كريستنسن Inger Christensen شاعرة المتاريس إبان ثورة الطلاب في أواخر الستينات، وخاصة في ديوانها «الشيء» (1969) Det، وعادت بالشعر إلى التقاليد والتراث المحلي العريق. كذلك كانت فيتا أندرسن Vita Andersen مبدعة في شعرها الذاتي المحبب في ديوانها «مدمني الأمان» Tryghedensnarkomaner عام (1977). وتابعت بيّا تافدروب Pia Tafdrup مسيرة إنغر كريستنسن بتمردها وتطرفها. ولعل سفيند أوغِه مادسن Svend Åge Madsen، الذي أبدع في روايته «حكاية البشر» At fortælle menneskene عام (1989) عالماً كاملاً، من أبرز كتّاب هذه الحقبة، إلى جانب بيتر هوغ Peter Høeg وروايته «إحساس سميلاّ بالثلج» (1993) التي شهرته عالمياً، وسوزان بروغر Suzanne Brøgger التي استمدت أصالتها من ذلك النبع الثر الذي نهلت منه، فكتبت في الرواية النفسية والفلسفية «طريق المحبة الصحيح والخاطئ» Kærlighedens veje & vildveje عام (1975) في سبر أغوار الذات وكشف أعمق خفاياها.
ترجمات
تتوافر في اللغة العربية ترجمات للعديد من المؤلفين الدنماركيين الكبار، أهمها ترجمات أعمال هانس كريستيان أندرسن و مارتن أندرسن نكسو و سورِن كيركِگارد.


________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسند
مستشارة اشتياق -الام الروحية لاشتياق
باسند

انثى
تاريخ التسجيل : 17/01/2014
عدد المشاركات : 51612
نقاط التقييم : 73126
بلد الاقامة : سويسرا
علم بلدك : علم العراق
الاسد

الأدب الدنماركي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأدب الدنماركي   الأدب الدنماركي Emptyالإثنين أغسطس 22, 2016 9:25 pm

عاشت الايادي دكتورنا الغالي 

تقبل تحياتي

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

الأدب الدنماركي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأدب الدنماركي   الأدب الدنماركي Emptyالإثنين أغسطس 22, 2016 9:28 pm

الأستاذة العزيزة الغالية الرائعة المتألقة@باسند
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأدب الدنماركي
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الأدب العالمي
» الأدب الإيطالي
» الأدب الكوري
» الأدب اليوغسلافي المعاصر
» الأدب الفرنسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: اقسام الثقافة والتاريخ والادب العالمي :: اشتياق الادب العالمي -
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
الأدب الدنماركي Vote_rcap1الأدب الدنماركي Voting_bar1الأدب الدنماركي Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
الأدب الدنماركي Vote_rcap1الأدب الدنماركي Voting_bar1الأدب الدنماركي Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
الأدب الدنماركي Vote_rcap1الأدب الدنماركي Voting_bar1الأدب الدنماركي Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
الأدب الدنماركي Vote_rcap1الأدب الدنماركي Voting_bar1الأدب الدنماركي Vote_lcap1 
باسند - 51612
الأدب الدنماركي Vote_rcap1الأدب الدنماركي Voting_bar1الأدب الدنماركي Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
الأدب الدنماركي Vote_rcap1الأدب الدنماركي Voting_bar1الأدب الدنماركي Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
الأدب الدنماركي Vote_rcap1الأدب الدنماركي Voting_bar1الأدب الدنماركي Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
الأدب الدنماركي Vote_rcap1الأدب الدنماركي Voting_bar1الأدب الدنماركي Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
الأدب الدنماركي Vote_rcap1الأدب الدنماركي Voting_bar1الأدب الدنماركي Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
الأدب الدنماركي Vote_rcap1الأدب الدنماركي Voting_bar1الأدب الدنماركي Vote_lcap1