قطار الرحيل / ق . ق . ج حصري

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بانشداه ... شهقت وبعمق . إنغرست نظراتها وتسمرت
فوق كومة تراب ما زال رطباً .. تعلن عن نفسها بين شاهدين
من حجر الرخام ... أحست أنها تشم رائحة الموت لأول مرة
إنهارت دافنة رأسها في التراب المبلول .. تلوث ..
خيطان من دموع وتسابقاً على وجنتيها في اللحظة التي
كانت خيوط الشفق الأحمر يجرها البحر لتعلن المغيب
صرخت منادية فلم يجاوبها غير الصمت ..
فقطار الرحيل غادر ولن يعود

تنويه اداري: يختم الموضوع بختم الموضوع المتميز
من قبل الادارة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وا حسرتاه لكل من ذهبوا و ساروا الى غير رجعه

و ما اكثرهم .... رحمتك رباه

موقف صعب لا يوصف

امل خابت و دفنت تحت التراب

و حسرة بقت في في القلب

تعبير واقعي رائع .... للوعه الفراق بين من بقوا و بين من دفنوا و دفن معهم تمنياتهم و فرحة اهاليهم

بكلمات صادقه

سلمت ايديك اخي العزيز و الاديب الراقي وليد العرف

ادامك الله

مع تحياتي الحاره

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الاديب الراقى/ وليد العرف

هذا هو قطار الحياه الذى يرحل بلا عوده

ما أصعب رحيل الاحباب وغيابهم عن الحياه

لتختلط دموعنا بالتراب وتعلن الحزن بلا انتهاء

سلمت على روعه سردك وابداعك

ارق التحايا واجملها

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الاخ العزيز الاديب المبدع وليد العرف

نعم قطار الرحيل اذا حان موعده فلايمكننا تاخيره ولابد له من المغادرة

وحياتنا مليئة بهذه المواقف الصعبة والمحزنة

احييك على ثراء قصتك وعمقها الانساني

تقبل مني ارقى التحايا

________________________________________________________________________

التوقيع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

للرحيل طقوس تبدأ و لا تنتهي

أديبنا الرائع دوما أستاذ

وليد العرف

أحسنت التعبير عن الموقف كعادتك

سلم القلم و راعيه

تحياتي و دعواتي
Shocked

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

باسند كتب:: وا حسرتاه لكل من ذهبوا و ساروا الى غير رجعه

و ما اكثرهم .... رحمتك رباه

موقف صعب لا يوصف

امل خابت و دفنت تحت التراب

و حسرة بقت في في القلب

تعبير واقعي رائع .... للوعه الفراق بين من بقوا و بين من دفنوا و دفن معهم تمنياتهم و فرحة اهاليهم

بكلمات صادقه

سلمت ايديك اخي العزيز و الاديب الراقي وليد العرف

ادامك الله

مع تحياتي الحاره

أختي الغالية الأستاذة القديرة باسند
من القلب أشكركِ على مروركِ القيم
أدام الله لي هذا التواصل المشرق بتواجدكِ
تحياتي وتقديري

ايمان الساكت كتب:: الاديب الراقى/ وليد العرف

هذا هو قطار الحياه الذى يرحل بلا عوده

ما أصعب رحيل الاحباب وغيابهم عن الحياه

لتختلط دموعنا بالتراب وتعلن الحزن بلا انتهاء

سلمت على روعه سردك وابداعك

الأديبة القديرة الأستاذة ايمان الساكت
فراشة إشتياق
كل الشكر والإمتنان على عبوركِ الراقي
تحياتي وتقديري لكِ

مصطفى الشبوط كتب:: الاخ العزيز الاديب المبدع وليد العرف

نعم قطار الرحيل اذا حان موعده فلايمكننا تاخيره ولابد له من المغادرة

وحياتنا مليئة بهذه المواقف الصعبة والمحزنة

احييك على ثراء قصتك وعمقها الانساني

تقبل مني ارقى التحايا

أخي واصديقي الأستاذ القدير أبو حيدر الغالي
عظيم الشكر والإمتنان لك على حضورك الراقي
دوماً أعتز بتواصلك المشرق ... تحياتي لك

احلام شحاتة كتب:: للرحيل طقوس تبدأ و لا تنتهي

أديبنا الرائع دوما أستاذ

وليد العرف

أحسنت التعبير عن الموقف كعادتك

سلم القلم و راعيه

تحياتي و دعواتي

الأديبة القديرة الأستاذة أحلام شحاتة
أشكركِ عظيم الشكر على حضوركِ البهي
سعيد جداا بهذا التواصل المشرق
تحياتي وتقديري لكِ

وليد العرف كتب:: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بانشداه ... شهقت وبعمق . إنغرست نظراتها وتسمرت
فوق كومة تراب ما زال رطباً .. تعلن عن نفسها بين شاهدين
من حجر الرخام ... أحست أنها تشم رائحة الموت لأول مرة
إنهارت دافنة رأسها في التراب المبلول .. تلوث ..
خيطان من دموع وتسابقاً على وجنتيها في اللحظة التي
كانت خيوط الشفق الأحمر يجرها البحر لتعلن المغيب
صرخت منادية فلم يجاوبها غير الصمت ..
فقطار الرحيل غادر ولن يعود

الرحلة الابدية قد كنا حسبنا لها حسابها

أم لا
فقطار العمر قد ادرك نهاية مشواره

تاركا سحب دخان تكلل حياة الاحبة الفاقدين عزيزهم

هي نهاية تزننا وفاجعة ترهق افئدتنا .. ولكن لامفر ولا مفزع الا لله رب العباد

الاستاذ الاديب / وليد العرف
قصة استمدت احداثها من واقع حياتنا
فراق والم وحسرة
نص مسبوك بمقدرة الاسقاطات كانت في محلها
وترميز رائع
شكرا لك فقد امتعت ذائقتنا بنصك الجميل

وليد العرف كتب:: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بانشداه ... شهقت وبعمق . إنغرست نظراتها وتسمرت
فوق كومة تراب ما زال رطباً .. تعلن عن نفسها بين شاهدين
من حجر الرخام ... أحست أنها تشم رائحة الموت لأول مرة
إنهارت دافنة رأسها في التراب المبلول .. تلوث ..
خيطان من دموع وتسابقاً على وجنتيها في اللحظة التي
كانت خيوط الشفق الأحمر يجرها البحر لتعلن المغيب
صرخت منادية فلم يجاوبها غير الصمت ..
فقطار الرحيل غادر ولن يعود

الاستاذ القدير // وليد العرف

الموت عملاق مخيف رغم انه حق

صعوبته تكمن ايها النبيل في الفراق وهذا مايقطع نياط القلب

الفراق الابدي وكيفية التعامل مع يوم جديد من غير ان نرى ذاك الوجه الذي غيبه الموت

وفي كل حدث موت نشعر اننا نتعامل معه لاول مره

ترافقنا الدهشة نشعر اننا في حلم

وان من فقدناه سوف نسمع خطواته ليس انكارا لهذا المصير ولكن هي قلوبنا

وما انغرس فيها من رحمة

ومع الايمان ومرور الوقت ندرك ان الاجل جاء في موعده ولم يختطفه

بل جاء قطار الرحيل وحان الموت

ايها النبيل رحم الله من رحل عن دنيانا وامدكم بطول العمر والسعادة

القدير // وليد العرف

اثرت فينا جروح صامته أطال الله عمرك

نص مبدع وأكثر صورت الموت وشخصت حالة المكلوم بهذا الفقد

لك ختم التميز عن جدارة كالعادة مبدع أنت

رائع

تقديري

نورة الدوسري

احمد حداد كتب:

وليد العرف كتب:: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بانشداه ... شهقت وبعمق . إنغرست نظراتها وتسمرت
فوق كومة تراب ما زال رطباً .. تعلن عن نفسها بين شاهدين
من حجر الرخام ... أحست أنها تشم رائحة الموت لأول مرة
إنهارت دافنة رأسها في التراب المبلول .. تلوث ..
خيطان من دموع وتسابقاً على وجنتيها في اللحظة التي
كانت خيوط الشفق الأحمر يجرها البحر لتعلن المغيب
صرخت منادية فلم يجاوبها غير الصمت ..
فقطار الرحيل غادر ولن يعود

الرحلة الابدية قد كنا حسبنا لها حسابها

أم لا
فقطار العمر قد ادرك نهاية مشواره

تاركا سحب دخان تكلل حياة الاحبة الفاقدين عزيزهم

هي نهاية تزننا وفاجعة ترهق افئدتنا .. ولكن لامفر ولا مفزع الا لله رب العباد

الاستاذ الاديب / وليد العرف
قصة استمدت احداثها من واقع حياتنا
فراق والم وحسرة
نص مسبوك بمقدرة الاسقاطات كانت في محلها
وترميز رائع
شكرا لك فقد امتعت ذائقتنا بنصك الجميل

أخي العزيز الأديب القدير الأستاذ أحمد حداد
عبور راقي ورائع أعتز وأفتخر به
فكلماتي تشمخ بأن تحظى بتوقيع الأستاذ أحمد حداد
كل الشكر والإمتنان لك على حضوركِ المشرق

نوره الدوسري كتب:

وليد العرف كتب:: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بانشداه ... شهقت وبعمق . إنغرست نظراتها وتسمرت
فوق كومة تراب ما زال رطباً .. تعلن عن نفسها بين شاهدين
من حجر الرخام ... أحست أنها تشم رائحة الموت لأول مرة
إنهارت دافنة رأسها في التراب المبلول .. تلوث ..
خيطان من دموع وتسابقاً على وجنتيها في اللحظة التي
كانت خيوط الشفق الأحمر يجرها البحر لتعلن المغيب
صرخت منادية فلم يجاوبها غير الصمت ..
فقطار الرحيل غادر ولن يعود

الاستاذ القدير // وليد العرف

الموت عملاق مخيف رغم انه حق

صعوبته تكمن ايها النبيل في الفراق وهذا مايقطع نياط القلب

الفراق الابدي وكيفية التعامل مع يوم جديد من غير ان نرى ذاك الوجه الذي غيبه الموت

وفي كل حدث موت نشعر اننا نتعامل معه لاول مره

ترافقنا الدهشة نشعر اننا في حلم

وان من فقدناه سوف نسمع خطواته ليس انكارا لهذا المصير ولكن هي قلوبنا

وما انغرس فيها من رحمة

ومع الايمان ومرور الوقت ندرك ان الاجل جاء في موعده ولم يختطفه

بل جاء قطار الرحيل وحان الموت

ايها النبيل رحم الله من رحل عن دنيانا وامدكم بطول العمر والسعادة

القدير // وليد العرف

اثرت فينا جروح صامته أطال الله عمرك

نص مبدع وأكثر صورت الموت وشخصت حالة المكلوم بهذا الفقد

لك ختم التميز عن جدارة كالعادة مبدع أنت

رائع

تقديري

نورة الدوسري

الأستاذة الكبيرة والقديرة نورة الدوسري
إيماء ذكي .. وتحليل فخم ..
وهذا ليس غريباً على القاصة والناقدة والكاتبة الرائعة
نوره الدوسري .. أشكركِ وفير الشكر على ردكِ الراقي
الذي يحمل النمطية النقدية الإبداعية ..
وأشكركِ عظيم الشكر على ختم التميز
لا حرمني الله هذا التواصل الراقي .. تحياتي واحترامي

دمت ودام عطائك

ودائما بأنتظار جديدك الشيق

» ايهماا تختااار العتــــاب ثم الرحيل ام الرحيل بــصــمــت
» الم الرحيل
» كيف الرحيل
» الرحيل قدر
» أنا قطار الحزن.... نزار قباني