منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
كل عام وانتم بخيربمناسبة عيد الفطرالمبارك
عبارات عن القرآن في رمضان
كل عام وانتم بخير بمناسبة راس السنة الهجرية
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الخميس أبريل 11, 2024 10:27 pm
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الثلاثاء يوليو 18, 2023 10:57 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 منح الصلح

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احلام شحاتة
الادارة العليا -المشرفة العامة - شمس اشتياق
احلام شحاتة

انثى
تاريخ التسجيل : 08/03/2014
عدد المشاركات : 61741
نقاط التقييم : 66613
بلد الاقامة : مصر
علم بلدك : Egypt مصر
السمك

منح الصلح Empty
مُساهمةموضوع: منح الصلح   منح الصلح Emptyالثلاثاء مارس 17, 2015 11:16 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مُنح أحمد الصلح (... - 1921)، لعب دورا سياسيا في أواخر القرن التاسع عشر واوائل القرن العشرين، وكان معاونا لوالده أحمد باشا الصلح في سياساته وعلاقاته الواسعة، وقد اعتبره بعض المؤرخين العقل المدبر لكثير من شوؤن الإنماء والتحرك السياسي والنزعات العربية الاستقلالية التي برزت عند والده. ومن مآثره أنه كان من مؤسسة لجمعية المقاصد الإسلامية في صيدا وبفضله بنيت مدرسة الفنون الإنجيلية فيها، ورخّص ببناء دير المخلص على أرض قدمها آل جنبلاط قرب بلدة جون[1].

والده

أحمد باشا الصلح (المتوفى عام 1893).
أشقاؤه

رضا الصلح: والد رياض الصلح
كامل بك الصلح: رئيس محكمة استئناف دمشق.

ابناؤه

له أربعة أبناء هم:

عادل منح الصلح، رئيس مجلس بلدية بيروت، ووالد منح الصلح الثاني المفكر السياسي اللبناني المعاصر.
تقي الدين منح الصلح، رئيس حكومة لبنان الأسبق.
عماد منح الصلح.
كاظم منح الصلح (1905–1976) مؤسس حزب النداء القومي وصحيفة النداء عام 1930، كما أصبح سفيراً ونائباً، وواضع الوثيقة التاريخية عام 1936 المعروفة باسم مشكلة الاتصال والانفصال
ين انطفائه الفكري ووفاته خمس عشرة سنة. هي السنوات الأخيرة من عمره. ما أصعب أن يكتب الكاتب من دون أن يقول! وكأني بمنح الصلح قد قال كل ما عنده في حياته المديدة التي اقتربت من التسعين. ولم يبق لديه ما يقول، بعد انكسار المشروع القومي العربي، وطغيان هذا الطفح المقيت على السطح، من طحالب وأوشاب الطائفية المسيَّسة لدى السنة والشيعة.

وعى منح الصلح السياسة باكرا. فانخرط فيها بلا طربوش الأسرة الصلحية. وظل حاضرا. متوهجا في الأندية الثقافية. ولدى الأحزاب القومية، من دون أن ينضم إليها. بل كان موجودا في الشارع الشعبي لدى عامة الناس، على الرغم من أن ثقافته سمت به إلى رتبة مفكر قومي، أتى بلغة جديدة يتميز بها. ونحت مفردات سياسية تحولت إلى رموز وشعارات. كل ذلك مع نقد شفهي ساخر. وربما جارح للسياسات وللأشخاص. لكن في الكتابة الجادة كان منح عفيفا. مهذبا مع الجميع، قوميين وغير قوميين. وكان يملك طاقة فذة على الشرح. والتفسير. والتحليل. وإبداء الرأي. والدفاع عن موقف. وباختصار، كان قادرا على أن يكتب ويقول.

الأسرة الصلحية تاريخ مجيد في لبنان والمحيط العربي. نالت مجدا. ودفعت ثمنا كأي أسرة سياسية. فقد اغتيل عميدها رياض الصلح خلال زيارة للأردن (1951). كان رياض مؤمنا بالوحدة القومية بين سوريا ولبنان. وتزوج سورية، شأنه في ذلك شأن معظم ساسة وزعماء الأرستقراطية والبورجوازية السنية في لبنان. وكان عضوا في وفد «الكتلة الوطنية» السورية المفاوض لفرنسا على الاستقلال في عام 1936.

تأخر رياض وتردد كثيرا في قبول «تنظير» هذه الأرستقراطية، بإمكان قيام تفاهم سني/ ماروني في لبنان، على الاستقلال عن فرنسا (الأم الحنون). وبالانفصال عن الوحدة مع سوريا. وعندما اقتنع، حسم أمره. نزل إلى دمشق في أوائل الأربعينات. التقى زعماء الكتلة آنذاك (جميل مردم. سعد الله الجابري. شكري القوتلي...). وأقنعهم بما يملك من حجة وقوة إقناع، بقبول لبنان عروبي. مستقل، على ألا يكون معبرا أو مقرا للاستعمار.

كان القبول السوري آليا، خاصة أن فرنسا حلت برلمانين سوريين (1928 و1932) أصرا في الدستور على الوحدة مع لبنان. لكن التفاهم الثنائي جرى بلا مزايدات وتعقيدات. وبروح ديمقراطية لدى الطبقة السنية السياسية في البلدين. فأين لبنان وسوريا اليوم من الوعي السابق؟ وأين مليونا لاجئ سوري إلى لبنان، من احترام أدب الضيافة الذي استقبلهم به اللبنانيون؟!

أعود إلى منح. فأقول عرفته بالمصادفة كوني جارا له في مدينته الدولية (الكوزموبوليتانية) في رأس بيروت. ولم تكن تربطني به سوى تحية باردة، كقلب شارع المصارف. شارع عبد العزيز الموازي لشارع الحمرا، حيث كنا نقيم.

كان منح عاشقا لرومانسية «مدينة» رأس بيروت التي تختلف كليا عن بيروت الغربية (السنية) التي تحتضنها. وفي الجامعة الأميركية درس. وحصل على ماجستير في التاريخ والأدب العربي. لكن معرفته بأوساط الطلبة العرب واللبنانيين. وثقافته. وأفكاره كانت أعمق وأوسع بكثير مما توفره شهادة ماجستير في اختصاص محدد.

وكان منح يملك من الجرأة. والدقة. والأمانة، ما يكفي للاعتراف بأن أساتذة الجامعة الأميركية كانوا يتعاطفون بصدق مع العروبة وأحزابها. ومع «الشعوب العربية» الراغبة في التحرر من بريطانيا وفرنسا. وبدا منحازا لهذه الجامعة، في صراعها الأكاديمي مع الجامعات المسيحية المارونية التي تبنت صرامة الفرنكفونية السياسية، لتخريج إداريي السلطة والدولة في زمن الاحتلال الفرنسي، فيما اهتمت الأميركية الليبرالية، في تخريج مثقفين. وأطباء. ومحامين. وخبراء الاقتصاد في القطاع الخاص.

عادت المصادفة لتجمعني بمنح الصلح. كان ذلك خلال مسؤوليتي عن تحرير مجلة «الحوادث» اللبنانية المهاجرة إلى لندن (1983). زارني في مكتبي باعتباره كاتب الافتتاحية في المجلة. ثم جاءتني ناشرة المجلة أرملة الراحل سليم اللوزي، لتقول لي إن منح الذي لا يعجبه العجب امتدحك. وأثنى على اختيارك لإدارة تحرير المجلة، في مرحلة صعبة.

شكرت منح. كنت أنا أيضا أعيش المرحلة الصعبة. مرحلة «العصر الإسرائيلي» المحتل للبنان آنذاك. فقد اشتدت الحملة المارونية الإعلامية والسياسية عليّ، بتهمة «مبالغتي» في الحملة على إسرائيل في باريس. ولكوني «سوريًا» خطف «الحوادث» اللبنانية في لندن!

غادرت «الحوادث» أيضا. خفت أن تموت مجلة سليم اللوزي وأنا مسؤول عن تحريرها. فقد منعتني أرملته من تجديد أبوابها. نصحتها ببيعها عندما أبلغتني أن مستشارها الإعلامي والمالي هو... أشرف مروان! وبالفعل، فقد عملت الأرملة بالنصيحة. لن أسترسل في الحديث عن حياتي الصحافية. المهم أني انتهزت بقاء منح الصلح في لندن، لإجراء فحوص وتحاليل طبية، فعقدت معه سلسلة لقاءات سريعة، لم يتح لي نشر مضمونها إلا باختصار شديد الآن، مع تعليق سريع عليها.

شغلت هموم لبنان والعالم العربي المفكر المثقف منح الصلح. وخلال إقامته القصيرة في باريس، اهتم بهجوم المفكر المغربي الإسلامي علال الفاسي، على البورقيبية التونسية المتوسطية، معتبرا إياها عقبة في طريق مغرب عربي/ إسلامي. أختلف هنا قليلا مع منح. فعلال الفاسي لم يكن واضحا بخصوص الخلافة الإسلامية. وكان مغلبا لإسلاميته على عروبته. لكنه كان على حق في التخوف من البورقيبية التي تعود اليوم لتحتل مكان الصدارة السياسية في تونس/ الانتفاضة. وأخشى أن تعاود البورقيبية تجاهلها للعروبة، بالانتماء إلى فرنكوية متوسطية مهتمة بالالتحاق بأوروبا أولا وأخيرا.

عن لبنان، ينتقد منح العرب. فقد كان لبنان لديهم وسيلة لا غاية. «كان مطلوبا من لبنان أن يفنى في فلسطين»، فيما كان على العرب الاستجابة لحاجات لبنان المسيحي. وأجرى منح وعمه تقي الدين مساجلات مهمة مع الرئيس العماد فؤاد شهاب. وكان شهاب موفقا جدا في عقد «اتفاق جنتلمان» مع عبد الناصر. طرد شهاب السفير الإيراني لدى لبنان الذي شتم الزعيم المصري. ودام الوفاق الشهابي/ الناصري عشر سنوات، واستفاد عرفات منه في تأمين «استقلال» المقاومة في المخيمات الفلسطينية عن الأمن اللبناني!

اشتعلت الحرب الأهلية في لبنان، بعد انهيار هيمنة المخابرات اللبنانية (المكتب الثاني) على الديمقراطية اللبنانية في عهدي شهاب وشارل حلو (1958 - 1970). وكان منح في رؤيته شهابيا، بقدر ما كان ناصريا على طريقته. كان يرى في الناصرية بعدا إسلاميا محببا لكونه غير مسيّس. ويجد فيها بعدا قوميا شاملا للعالم العربي بكامله، منتقدا الجيل القومي الأول بقيادة الأسرة الهاشمية، لقصرها الدعوة للوحدة على سوريا والعراق فقط. وأحسب أن الأخ منح ظلم ذلك الجيل، فلم يكن متاحا أمامه للتحرك وللعمل الوحدوي سوى المشرق العربي، فيما كانت مصر سعد زغلول بعيدة عن مسؤوليتها القومية التي أفاقت عليها في الثورة الناصرية (1952). أما المغرب فكان غارقا كله في استعمار يفصله عن المشرق.

أدرك منح أهمية الخليج العربي بثقله المالي والسياسي، الأمر الذي لم يدركه مفكر عربي آخر مهم كهيكل. من هنا، كان اعتقاد منح أن اتفاق الطائف (1989) أعاد التوازن إلى ميثاق لبنان (السني/ المسيحي) بإصلاح الخلل في توزيع النسب الطائفية في السلطتين التشريعية والتنفيذية.
أخيرا، يقترح منح نشر الثقافة بدلا من تسييس الآيديولوجيا، كحل عربي لمشكلة الاستبداد. ثم يصمت متحسرا. فالثقافة لم تتوفر. وملأت الفراغ الرغبة العنيدة في استخدام القوة. وتقدمت الفاشية الدينية لتحتكر الطائفة. ثم السلطة. ثم الدولة، في إيران وسوريا. وربما في لبنان. والعراق. واليمن.

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسند
مستشارة اشتياق -الام الروحية لاشتياق
باسند

انثى
تاريخ التسجيل : 17/01/2014
عدد المشاركات : 51625
نقاط التقييم : 73139
بلد الاقامة : سويسرا
علم بلدك : علم العراق
الاسد

منح الصلح Empty
مُساهمةموضوع: رد: منح الصلح   منح الصلح Emptyالأربعاء مارس 18, 2015 12:05 am

حبيبتي احلام شحاته 

سلمت الايادي على السيره العطره و المعلومات عن هه الشخصيه البارزه 

تقبلي تحياتي

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احلام شحاتة
الادارة العليا -المشرفة العامة - شمس اشتياق
احلام شحاتة

انثى
تاريخ التسجيل : 08/03/2014
عدد المشاركات : 61741
نقاط التقييم : 66613
بلد الاقامة : مصر
علم بلدك : Egypt مصر
السمك

منح الصلح Empty
مُساهمةموضوع: رد: منح الصلح   منح الصلح Emptyالأربعاء مارس 18, 2015 7:07 am

باسند كتب:
حبيبتي احلام شحاته 

سلمت الايادي على السيره العطره و المعلومات عن هه الشخصيه البارزه 

تقبلي تحياتي

تسلمي لي

حبيبتي الغاليه

باسند

مرورك و لا أروع

تحياتي و مودتي
Evil or Very Mad

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايمان الساكت
نائبة المدير العام -فراشة اشتياق - اديبة
ايمان الساكت

انثى
تاريخ التسجيل : 18/10/2013
عدد المشاركات : 56084
نقاط التقييم : 60064
بلد الاقامة : مصر- القاهره
علم بلدك : Egypt مصر
الحمل

منح الصلح Empty
مُساهمةموضوع: رد: منح الصلح   منح الصلح Emptyالجمعة مارس 20, 2015 7:21 pm

الاستاذه/ احلام


سلمتى على موضوعك القيم


وطرحك المفيد النافع


ارق التحايا

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احلام شحاتة
الادارة العليا -المشرفة العامة - شمس اشتياق
احلام شحاتة

انثى
تاريخ التسجيل : 08/03/2014
عدد المشاركات : 61741
نقاط التقييم : 66613
بلد الاقامة : مصر
علم بلدك : Egypt مصر
السمك

منح الصلح Empty
مُساهمةموضوع: رد: منح الصلح   منح الصلح Emptyالسبت مارس 21, 2015 11:46 pm

ايمان الساكت كتب:
الاستاذه/ احلام


سلمتى على موضوعك القيم


وطرحك المفيد النافع


 ارق التحايا

الأستاذة الرائعة

إيمان الساكت

مرورك أسعدني جدا
Shocked

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

منح الصلح Empty
مُساهمةموضوع: رد: منح الصلح   منح الصلح Emptyالسبت مارس 04, 2017 1:46 pm

الأستاذة الفاضلة الرائعة المتميزة الأخت العزيزة@احلام شحاته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
منح الصلح
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصلح في الشهر الفضيل يطهر القلوب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: اقسام الثقافة والتاريخ والادب العالمي :: اشتياق التاريخ والتراث وسيرة حياة المشاهير-
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
منح الصلح Vote_rcap1منح الصلح Voting_bar1منح الصلح Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
منح الصلح Vote_rcap1منح الصلح Voting_bar1منح الصلح Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
منح الصلح Vote_rcap1منح الصلح Voting_bar1منح الصلح Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
منح الصلح Vote_rcap1منح الصلح Voting_bar1منح الصلح Vote_lcap1 
باسند - 51625
منح الصلح Vote_rcap1منح الصلح Voting_bar1منح الصلح Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
منح الصلح Vote_rcap1منح الصلح Voting_bar1منح الصلح Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
منح الصلح Vote_rcap1منح الصلح Voting_bar1منح الصلح Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
منح الصلح Vote_rcap1منح الصلح Voting_bar1منح الصلح Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
منح الصلح Vote_rcap1منح الصلح Voting_bar1منح الصلح Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
منح الصلح Vote_rcap1منح الصلح Voting_bar1منح الصلح Vote_lcap1