منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
كل عام وانتم بخيربمناسبة عيد الفطرالمبارك
عبارات عن القرآن في رمضان
كل عام وانتم بخير بمناسبة راس السنة الهجرية
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الخميس أبريل 11, 2024 10:27 pm
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الثلاثاء يوليو 18, 2023 10:57 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مروان
الطيبة وصفاء القلب
مروان

ذكر
تاريخ التسجيل : 22/01/2014
عدد المشاركات : 6978
نقاط التقييم : 9840
بلد الاقامة : المنصوره
علم بلدك : Egypt مصر
الجدي

هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Empty
مُساهمةموضوع: هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم    هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Emptyالإثنين أبريل 30, 2018 12:16 am

اعتاد ابو دجانه ان يكون في الصلاة خلف الرسول الكريم ،
ولكنه ما كاد ينهي صلاته حتى يخرج من المسجد مسرعا ،
فاستلفت ذلك نظر الرسول الكريم فاستوقفه يوما وساله قائلا :
- يا أبا دجانة، أليس لك عند الله حاجة؟
- قال أبو دجانة: بلى يا رسول الله ولا أستغنى عنه طرفة عين .
- فقال النبى : إذن لماذا لا تنتظر حتى تختم الصلاة معنا وتدعو الله بما تريد ؟
- قال أبو دجانة: السبب فى ذلك أن لى جار من اليهود له نخلة فروعها في صحن بيتى،
فإذا ما هبت الريح ليلا أسقطت رطبها عندي ،
فترانى أخرج من المسجد مسرعا لأجمع ذلك الرطب وأرده إلى صاحبه قبل أن يستيقظ أطفالى،
فيأكلون منه وهم جياع .
وأقسم لك يا رسول الله أننى رأيت أحد أولادي يمضغ تمرة من هذا الرطب
فادخلت أصبعى في حلقه وأخرجتها قبل أن يبتلعها
ولما بكى ولدي قلت له: أما تستحى من وقوفى أمام الله سارقا؟
ولما سمع أبو بكر ما قاله أبو دجانة ،
ذهب إلى اليهودي واشترى منه النخلةووهبها لأبى دجانة وأولاده .
وعندما علم اليهودي بحقيقة الأمر أسرع بجمع أولاده وأهله،
وتوجه بهم إلى النبى معلنا دخولهم الإسلام!!
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم النابعة من عميق إيمانهم،
وبمعاملاتهم الراقية التى هى إنعكاس لذلك الإيمان...
من اجمل ماقرأت[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتور خليل البدوي
مستشار اشتياق _موسوعة اشتياق المضيئة
الدكتور خليل البدوي

ذكر
تاريخ التسجيل : 28/08/2015
عدد المشاركات : 107926
نقاط التقييم : 126255
بلد الاقامة : عراقي مقيم في الاردن
علم بلدك : علم العراق
الثور

هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم    هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Emptyالإثنين أبريل 30, 2018 2:32 pm

استاذي الكريم وأخي العزيز الفاضل الرائع المبدع المتميز@مروان
لقد علِم صحابةُ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّ في الجهاد فضلاً لا يُضاهى، وخيرًا لا يتناهى، وأيقنوا أنَّ الجنة تحت ظلال السيوف، وأن الرِّيَّ الأعظم في شرب كؤوس الحُتُوف، فشمَّروا للجهاد عن ساق الاجتهاد، ونفروا إلى ذوي الكفر والعناد.. جهَّزوا الجيوش والسَّرايا، وبذلوا في سبيل الله العطايا.. أقرضوا أموالهم لمن يضاعفها ويزكِّيها، ودفعوا سلع النفوس من غير مماطلة لمشتريها.. ضربوا الكافرين فوق الأعناق، واستعذبوا من المنيَّة مرَّ المذاق، وباعوا الحياة الفانية بالعَيْش الباق. 
روى أبو بكر بن عبدالله بن قيس الأشعريُ رضيَ الله عنه قال: "سمعتُ أبي وهو بحَضْرة العدوِّ يقول: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إن أبواب الجنة تحت ظلال السيوف)). فقام رجلٌ رثُّ الهيئة؛ فقال: يا أبا موسى، أنت سمعتَ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يقول هذا؟ 

قال: نعم. 

قال: فرجع إلى أصحابه؛ فقال: أقرأُ عليكم السَّلام. ثمَّ كَسَرَ جَفْنَ سيفه فألقاه، ثم مشى بسيفه إلى العدوِّ؛ فضرب به حتى قُتِلَ"؛ أخرجه مسلمٌ والتِّرْمِذِيُّ.
كان السَّابقون من أصحاب رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم مهاجرين وأنصارًا، المهاجرون لهم الهجرة، والأنصار لهم النُّصرة، وجميعهم تعاهدوا على عبادة الله وحده، وطاعة نبيه، ونشر دينه، والجهاد في سبيله، حتى قال قائلُ الأنصار في بدرٍ لما استشارهم النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم في قتال المشركين: "امضِ لما أردتَ فنحن معك، فوالذي بعثك بالحقِّ لو استعرضتَ بنا البحر فخضته لخضناه معك، ما تخلَّف منا رجلٌ واحدٌ".
والحديث عن الجهاد والمجاهدين، والأنصار والمهاجرين - حديثٌ تحبُّه النفوس المؤمنة، التي لم تنخدع بعد بالرموز المزوَّرة من أهل المبادئ المنحرفة، والأفكار الهدَّامة، وذوي الانحلال الأخلاقيِّ؛ ممَّن ينشرون الفساد باسم الفن والإثارة.
وهذه نظرةٌ في سِيرة عَلَمٍ من أعلام الجهاد، وبطلٍ من أبطال الإسلام، إذا ذُكِرَتْ أُحُدٌ لازم ذِكْرُهُ ذكرها؛ فقد كان بلاؤه فيها عظيمًا، مع حُسْنِ بلائه في بدر وحُنَيْن، وخيبر واليمامة التي كان استشهاده بها.
ذلكم أبو دُجانة، سِمَاك بنُ خَرَشَة السَّاعديُّ الأنصاريُّ رضيَ الله عنه وأرضاه. 
كان من المستقبلين للنبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم يوم هجرته، وكان مع سعد بن عُبادةَ والمنذر بن عمرو يقولون: "هلمَّ يا رسول الله إلى العزِّ والثَّرْوَة، والقوَّة والجَلَد والعَدَد"، آخذين بخَطَام ناقته؛ لكنَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم كان يقول لهم ولغيرهم: ((خلُّوا سبيلها؛ فإنها مأمورةٌ)). 
وكان الأسودُ بن المطلب منَ المستهزئين برسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم المحاربين لدعوته؛ فدعا عليه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أن يعمى ويَثْكِلَ وَلَدَهُ، فجلس في ظلِّ شجرةٍ؛ فجعل جبريل يضرب وجهه وعينيه بورقها وشَوْكها حتى عميَ. وقيل: أومأ إليه فعميَ؛ فشغله ذلك عن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وقُتل ابنه معه كافرًا، قتله أبو دُجانة رضيَ الله عنه.
وفي أُحُد؛ جرَّد النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم سيفًا باترًا، ونادى أصحابه: ((مَنْ يأخذ هذا السيف بحقِّه؟ فقام إليه رجالٌ يأخذوه؛ منهم: عليُّ بن أبي طالب والزبيرُ بن العوام وعمُر بن الخطاب رضيَ الله عنهم. حتى قام إليه أبو دُجانة؛ فقال: وما حقُّه يا رسول الله؟ قال: ((أن تضرب به وجوه العدو حتى ينحني)). قال: أنا آخذه بحقِّه يا رسول الله. فأعطاه إيَّاه.
كان أبو دُجانة رجلاً شجاعًا يختال عند الحرب، وكانت له عُصابةٌ حمراء، إذا اعْتَصَبَ بها علم الناس أنه سيقاتل حتى الموت، فلما أخذ السيف عَصَبَ رأسه بتلك العُصابة.
أقبل أبو دُجانة معلَّمًا بعُصابته الحمراء، آخذًا سيف رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم مصمِّمًا على أداء حقِّه؛ فقاتل حتى أمعن في الناس، وجعل لا يلقى مشركًا إلا قتله.
وأخذ يهدُّ صفوف المشركين هدًّا؛ حتى قال الزُّبير بن العوَّام: "وجدتُ في نفسي حين سألتُ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم السيفَ فمَنَعَنِيه وأعطاه أبا دُجانة، وقلتُ في نفسي: أنا ابن صفيَّة عمَّته، ومن قريش، وقد قمتُ إليه فسألتُه إيَّاه قبله؛ فآتاه إيَّاه وتركني! والله لأنظرنَّ ما يصنع؟ فاتَّبعته، فأخرج عُصابةً له حمراءَ؛ فعصب بها رأسه؛ فقالت الأنصار: أخرج أبو دُجانة عصابة الموت! فجعل لا يلقى أحدًا إلا قتله، ولا يرتفع له شيءٌ إلا هَتَكَه وأَفْراهُ. وكان في المشركين رجلٌ لا يَدَعُ لنا جريحًا إلا ذَفَّف عليه، فجعل كلُّ واحدٍ منهما يدنو من صاحبه، فدعوتُ الله أن يجمع بينهما، فالتقيا فاختلفا ضربتَيْن، فضرب المشركُ أبا دُجانة؛ فاتَّقاه بدَرَقَته، فعضَّت بسيفه، فضربه أبو دُجانة فقتله". 
واخترق أبو دُجانة صفوف المشركين يهدّها ويفرِّقها، حتى خلص إلى نسوة قريش. قال رضيَ الله عنه: "رأيتُ إنسانًا يخمش الناس خمشًا شديدًا؛ فصمدتُ له، فلما حملتُ عليه السَّيف وَلْوَلَ، فإذا امرأةٌ، فأكرمتُ سيف رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم أن أضرب به امرأةً". 
فلما رأى الزُّبير رضيَ الله عنه أفاعيل أبي دُجانة في المشركين؛ رضيَ وقال: "الله ورسوله أعلم". 
وكان عُبيد بن حاجز العامري من الشجعان، أقبل على المسلمين يعدو كأنه سَبُعٌ ضارٍ، فضرب رجلاً من المسلمين، فجرحه، فوَثَبَ إليه أبو دُجانة؛ فناوشه ساعةً، ثم ذبحه بالسيف ذبحًا.
ولما دارت الدائرة على المسلمين في أُحُد؛ ثَبَتَ أبو دُجانة يدافع عن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم ثم جعل من جسده تُرْسًا دون رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يقع النَّبْل في ظهره وهو منحنٍ على رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم حتى كَثُرَتْ فيه النَّبْل، ومع كثرة النَّبْل الذي أصابه، والجراح التي أنهكته؛ فإن أبا دُجانة سَلِمَ منَ الموت.
ولقد أثنى النبي صلَّى الله عليه وسلَّم على قتال أبي دُجانة في أُحُد، حيث أعطى عليٌ فاطمةَ رضيَ الله عنهما سيفه بعد أُحُد، وقال: "هاكِ السيف؛ فإنها قد شَفَتْنِي". فقال له: ((لئن كنتَ أجدتَ الضرب بسيفكَ، لقد أجاد سَهْل بن حُنَيْف، وأبو دُجانة، وعاصمُ بن ثابت الأقْلَح، والحارث بن الصِّمَة".
وشارك رضيَ الله عنه في حصار بني النَّضير، ونَدَبَه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم مع علي بن أبي طالب وسهل بن حُنَيْف في عشرةٍ من أصحابه لملاحقة اليهود الذين أرادوا أَخْذ المسلمين على حين غِرَّة، فأدركوهم فقتلوهم، وطرحت رؤوسهم في بعض البئار 
وفي خيبر، وحينما حَمِيَتِ المبارزة بين اليهود والصحابة - خرج يهوديٌّ يدعو إلى المبارزة؛ فخرج له رجلٌ من آل جحش، فقتله اليهودي، ثم دعا إلى المبارزة؛ فخرج إليه أبو دُجانة، وقد عصب رأسه بعُصابته الحمراء فوق المِغْفَر، يختال في مشيته، فبَدَرَه أبو دُجانة فضربه، فقطع رجله، ثم ذفَّف وأخذ سَلَبَه: دِرْعَه وسيفه، فجاء به إلى رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فنَفَّلَه رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم ذلك، وأحجم اليهود عن البِراز؛ فكبَّر المسلمون، ثم تحاملوا على حصن اليهود فدخلوه، يَقْدُمُهم أبو دُجانة رضيَ الله عنه حتى فتحوه.
وفي حُنَيْن؛ أصابت أبا دُجانة جراحٌ شديدةٌ، وأبلى بلاءً حسنًا، وحضر رضيَ الله عنه غزوة العُسْرَة، وأعطاه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم راية الخزرج 
ولما توفِّيَ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم واصل أبو دُجانة جهاده مع الصدِّيق بكل شجاعة وإقدام، وكان تحت إمرة خالد بن الوليد رضيَ الله عنه في قتال مُسَيْلِمَة ومَنْ معه من المرتدِّين؛ بل كان من المشاركين في قتل عدو الله مُسَيْلِمَة.
روي عن أنس بن مالك رضيَ الله عنه أنه قال: "رمى أبو دُجانة بنفسه يوم اليمامة إلى داخل الحديقة - وكانت تسمَّى حديقة الموت - فانكسرت رِجْله؛ فقاتل وهو مكسور الرجل حتى قُتل - رضيَ الله عنه وأرضاه". 
فلله دَرُّه، ما أشجعه وما أقواه، وما أشد رغبته فيما عند الله. 
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً ﴾ [الأحزاب:23]. 
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم.



________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسند
مستشارة اشتياق -الام الروحية لاشتياق
باسند

انثى
تاريخ التسجيل : 17/01/2014
عدد المشاركات : 51620
نقاط التقييم : 73134
بلد الاقامة : سويسرا
علم بلدك : علم العراق
الاسد

هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم    هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Emptyالإثنين أبريل 30, 2018 7:37 pm

نعم سيدي الفاضل هكذا كانوا المسلمين الاوائل 

و هكذا كان الاسلام 

اين نحن منهم الاى في هذا الزمان الاغبر ؟؟؟؟؟

سلمت الايادي و بارك الله فيك اخي الموقر مروان 

وتقبل تحياتي و احتراماتي

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مروان
الطيبة وصفاء القلب
مروان

ذكر
تاريخ التسجيل : 22/01/2014
عدد المشاركات : 6978
نقاط التقييم : 9840
بلد الاقامة : المنصوره
علم بلدك : Egypt مصر
الجدي

هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم    هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Emptyالثلاثاء مايو 01, 2018 10:49 am

خالص تحياتي لشخصك الكريم وأخلاقك العالية غالينااا الوالد الروحي ومرجعية اشتيااااق دكتور خليل بدوي مستشار اشتياق وحبيب كل القلوب الاشتياااااااقيه علي العموووووووم
شكرا لحضرتك علي جماااااال الرد
دائماااا متميز في ردودك علي المواضيع وغالبا ما تفوق الموضوع نفسه ربنا يسعدك ويفرحك ويبارك لك ف أحفادك وف صحتك واولادك
اللهم إنا نسالك نوراً منك يغشانا .. وعيناً منك ترعانا .. وعفواً منك يشملنا .. ورضا منك ينير لنا دروب الدنيا والآخرة ..
اللهم اجعل لنا لسان صدقٍ يُسمع .. وعمل حقٍ يُرفع .. وأجراً مضاعفاً لا ينقطع بفضلك وكرمك يا أكرم الأكرمين ...اللهم آمين يارب العالمين
(صبحكم الله بالخير والرحمة والسعادة)🌹
السعادة في مكانين :
قلب قانع بالعطاء .
ونفس مطمئنة بالقضاء .
اللهم اجعلنا وأياكم "
من أهل النفوس الطاهرة
والقلوب الشاكرة ؛
والوجوه الباسمة ؛
اللهم آمين يارب

تم الإرسال من خلال التطبيق Topic'it
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مروان
الطيبة وصفاء القلب
مروان

ذكر
تاريخ التسجيل : 22/01/2014
عدد المشاركات : 6978
نقاط التقييم : 9840
بلد الاقامة : المنصوره
علم بلدك : Egypt مصر
الجدي

هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم    هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Emptyالثلاثاء مايو 01, 2018 10:59 am

خالص تحياتي لغاليتناااااا الأديبه الغالية الأم الروحيه أستاذتي الفاضلة باسند مستشاااارة اشتياق وحبيبة كل القلووووووب الاشتياااااااقيه علي العموووووووم
شكرا لحضرتك علي عظيم الرد
دائماااا وجود حضرتك الدائم بالمنتدي يعطيه البهجة والسرور
ويعطره بعطر المحبه والاخوه
ربنا يبارك ف حضرتك ويبارك لك فى صحتك واحفادك جميعااااااا امي الروحيه الوقوره ست الكل وأستاذتي الفاضلة باسند
أسأل الذي يسبح بحمده كل شئ أن يجعل لكم صحة تامة وبركة دائمة، ويكفيكم كل هامة وان يحفظكم من كل عين لامة، وأن يغفر لكم ولوالديكم وأن يشملكم ومن تحبون والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات بكريم عفوه وجميل ثوابه وغفرانه وان يجمعنا ووالدينا ومن نحب في الفردوس الاعلى من الجنه ..
‏رب اجعل هذا الصباح خيراً لكل قلب
‏اودع امانيه عندك
‏وينتظر الفرج منك وحدك
‏ اللهم إني أسألك أن تحفظ علينا النعم وتدفع عنا النقم وأن ترزقنا حلوالحياة وخير العطاء وسعة الرزق وراحة البال ولباس العافية وحسن الخاتمة والفردوس الأعلى من الجنة لنا ولذريتنا ولوالدينا وأهلنا ومن نحب.....
#صباح_الخير

تم الإرسال من خلال التطبيق Topic'it
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العراقيون كانوا هكذا وسيبقون إن شاء الله
» بالامس كانوا هنا و اليوم قد رحلوا
» الإفراج عن 49 مصريا كانوا محتجزين فى اليمن
» 7 أشخاص رغم عبقريتهم كانوا غريبي الأطوار
» هكذا نحن البشر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: الاقسام العامة  :: اشتياق العام والنقاش -
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_rcap1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Voting_bar1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_rcap1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Voting_bar1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_rcap1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Voting_bar1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_rcap1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Voting_bar1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_lcap1 
باسند - 51620
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_rcap1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Voting_bar1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_rcap1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Voting_bar1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_rcap1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Voting_bar1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_rcap1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Voting_bar1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_rcap1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Voting_bar1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_rcap1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Voting_bar1هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم  Vote_lcap1