منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
رباعيات في حبك
عبق ذكراك بقلمي مونتاجي والقائي الصوتي
عبارات عن القرآن في رمضان
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الجمعة نوفمبر 01, 2024 8:20 am
الجمعة نوفمبر 01, 2024 8:01 am
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 عالمية القرآن في خطابه للإنسان ,,إبراهيم الباش

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نوره الدوسري
نائبة المدير العام سابقا
اديبة وقاصة سعودية - مهرة اشتياق

نوره الدوسري

انثى
تاريخ التسجيل : 18/01/2010
عدد المشاركات : 8809
نقاط التقييم : 15343
علم بلدك : Saudi السعودية

عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Empty
مُساهمةموضوع: عالمية القرآن في خطابه للإنسان ,,إبراهيم الباش   عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Emptyالخميس سبتمبر 12, 2013 12:46 am





عالمية القرآن في خطابه للإنسان
إبراهيم الباش



عالميةٌ تنفتح على شعوب الأرض دون إلغاء للهويات والخصوصيات والشخصيات، عالمية يرددها المسلم كل يوم عندما يتلفظ بفاتحة الكتاب (الحمد لله ربّ العالمين)، عالميةٌ تعني إحياء الفطرة التي فطر الله الناس عليها عالميةٌ تعني أن القرآن هو الهادي للعالمين والمنقذ للبشرية مما آلت إليه من فساد وطغيان وقهرٍ للإنسان وإذلال للشعوب وانحرافٍ للعقائد وتبدّل للقيم، إنها عالمية تتجاوز حدود المكان والزمان وقد أثبتت ذاتها وانتشرت على بقاع الأرض وعلى مدى نصف قرن كانت قد وحّدت نصف شعوب الأرض وهذه الدعوة العالمية ومنذ أكثر من أربعة عشر قرناً _وعلى ضعف المسلمين اليوم _ ما زالت تنتشر وتظلّ الألوف تحت لوائها حتى صار الإسلام في فترة وجيزة الدين الثاني في كل من فرنسا وإنكلترا وأمريكا.

ومن هنا فقد رأى الغرب في الإسلام ديناً يحمل في جوهره روحاً وثّابة وقدرة خارقة على الامتداد جغرافياً واجتذاب القلوب التي تقبل على اعتناقه بصورة منقطعة النظير، لذا سعى الغرب إلى مجابهة هذا الواقع الذي يقضّ مضجعه، فبدأ يبحث عن مختلف الوسائل والطرق التي تكفل الحد من بروز الإسلام على الساحة العالمية كأبرز تحدٍ حضاري وديني شهدته أوروبا وأمريكا في العقود الأخيرة من القرن العشرين.

وإذا انتقلنا إلى التأمل في خطاب القرآن للإنسان فليس عبثاً أن يرد لفظ (إنسان) في القرآن الكريم أكثر من خمسٍ وستين مرّة وليس عبثاً أن يخاطب الناس بلفظ (يا أيها الناس) في أكثر من عشرين موضعاً فالقرآن الكريم خاطب الناس جميعاً ولم يقتصر في خطابه على الأنبياء فقط ولا على أهل الكتاب والمؤمنين فحسب، بل توجّه خطابه للإنسانية جمعاء في عشرات الآيات، ولعلّ المتتبع لآيات القرآن الكريم التي تخاطب الناس جميعاً يدرك مدى اهتمامه بالإنسان بمعزل عد لونه وجنسه، ومدى اهتمامه بانتشال هذا الإنسان من الظلام والشقاء وهو هدفٌ طالما سعت البشرية متلهفةً لتحقيقه مشرّقةً تارةً ومغرّبة تارةً أخرى، في حين يتعالى صوت القرآن فوق كل صوت مخاطباً الإنسانية وآخذاً بيدها نحو فطرتها التي فطر الله الناس عليها (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا) (1) ، (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ) (2).

ويأتي التحديد الأدق للألوهية وتوحيد العبادة في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (3)، كما يأتي التحديد الأدق لحامل الرسالة الشاملة وهي الإسلام وأنها دعوةٌ عالمية للناس أجمعين: (قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا) (4).

كما يتجلّى للإنسان بكل حرية ودعوته ليمعن فيما يعرض عليه القرآن من عقيدة في قوله تعالى: (يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضلّ فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل) (1).

بهذه الأصول لاحت الآيات القرآنية تخاطب البشر جميعاً وهي أصولٌ لا تستقيم حياة البشرية إلا بها، فالقرآن يدعوهم إلى التوحيد والحق والعدل ونبذ الظلم والمفاسد والكفر، وهم لو أدركوا هذه المفاهيم فكراً وسلوكاً ومنهجاً لجنّبوا أنفسهم عشرات الحروب والمآسي والدماء التي تراق كل يومٍ، ولعاشت البشرية في ظلال الإيمان حياةً رغيدةً ملؤها السلام والتعارف الإنساني، وهذه الآيات ما زالت تخاطب البشرية منذ أربعة عشر قرناً لعلهم يعقلون حقيقة الحياة التي يحيونها ويدركون أن الله ما خلقهم عبثاً ولذا ركّزت الآيات في أهم ما ركزت عليه على قضيّة التوحيد والدين الحق محاولةً أن تهزّ العقول، وتوقذ الأفئدة نحو الحقيقة التي لا تقبل الشك والريب والتي رسّخها قوله تعالى: (إن الدين عند الله الإسلام) وقوله تعالى: (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه) (3)، فالآيتان تصححّان عقائد الناس قديمها ممن يعبدون الحجر والشمس والقمر – وحديثاً ممن يعبدون الأهواء والشهوات والمدنيات الكاذبة، وهما عالميتان في توجههما نحو البشرية، كما أن الآيات التي توجهت في خطابها نحو الناس جميعاً هي في مجملها ذات توجّه إنساني عالمي صالح لكل زمان ومكان، فالقرآن في هذا التوجه الإنساني يستوعب كل حقائق الحياة وتطوّر المجتمعات الإنسانية، فآياته تظل على مرّ القرون تبهر أنظار المصلحين والحكماء وهم يرون صلاحيتها وما جاء فيها من قيم وأفكار وأصول لإصلاح مسيرة البشرية وتقويم اعوجاجها، وهذا لا شك نابعٌ من أحضان الدين الذي أرسل الله به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ليظهره على الدين كلّه كي تحيا البشرية بعيدةً عن كل شائبه من ظلم أو طغيان أو ضياع لحق أو نشرٍ لباطلٍ أو رذيلة.

الهوامش:
1) سورة النساء الآية 174.
2) سورة يونس الآية 57.
3) البقرة الآية 21.
4) سورة الأعراف الآية 158.
5) سورة يونس آية 108.
6) سورة آل عمران الآية 19.
7) سورة آل عمران الآية 85.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايمان الساكت
نائبة المدير العام -فراشة اشتياق - اديبة
ايمان الساكت

انثى
تاريخ التسجيل : 18/10/2013
عدد المشاركات : 56084
نقاط التقييم : 60064
بلد الاقامة : مصر- القاهره
علم بلدك : Egypt مصر
الحمل

عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Empty
مُساهمةموضوع: رد: عالمية القرآن في خطابه للإنسان ,,إبراهيم الباش   عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Emptyالثلاثاء يناير 14, 2014 12:36 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همسة قلم
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
عدد المشاركات : 13947
نقاط التقييم : 14510
بلد الاقامة : لبنان
علم بلدك : Lebanon لبنان

عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Empty
مُساهمةموضوع: رد: عالمية القرآن في خطابه للإنسان ,,إبراهيم الباش   عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Emptyالأربعاء يناير 22, 2014 6:46 pm



أديبتنا القاصة القديرة
من بحور أدبياتك النيرة
كان لنا وقفة ميسرة
لموضوع فيه الرقي
ينضح بعد كل عبارة
أشكرك على روعة ما قدمتي
وعلى إثراءكِ لمكتبة فاخرة
وأشكرك على هذه الدراسات القيمة
وعلى إنتقاءاتكِ الأديبة المهمة 
التي تجلت هنا بأجمل المعاني 
وبدراسة مفصلة باللغة والمباني
أديبتنا نورة الدوسري
لكِ ولروحكِ الأحداق شاكرة
مع أصدق تحياتي ومحبة وافرة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احلام شحاتة
الادارة العليا -المشرفة العامة - شمس اشتياق
احلام شحاتة

انثى
تاريخ التسجيل : 08/03/2014
عدد المشاركات : 61741
نقاط التقييم : 66613
بلد الاقامة : مصر
علم بلدك : Egypt مصر
السمك

عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Empty
مُساهمةموضوع: رد: عالمية القرآن في خطابه للإنسان ,,إبراهيم الباش   عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Emptyالثلاثاء أغسطس 12, 2014 4:19 pm

نوره الدوسري كتب:




عالمية القرآن في خطابه للإنسان  
إبراهيم الباش  



عالميةٌ تنفتح على شعوب الأرض دون إلغاء للهويات والخصوصيات والشخصيات، عالمية يرددها المسلم كل يوم عندما يتلفظ بفاتحة الكتاب (الحمد لله ربّ العالمين)، عالميةٌ تعني إحياء الفطرة التي فطر الله الناس عليها عالميةٌ تعني أن القرآن هو الهادي للعالمين والمنقذ للبشرية مما آلت إليه من فساد وطغيان وقهرٍ للإنسان وإذلال للشعوب وانحرافٍ للعقائد وتبدّل للقيم، إنها عالمية تتجاوز حدود المكان والزمان وقد أثبتت ذاتها وانتشرت على بقاع الأرض وعلى مدى نصف قرن كانت قد وحّدت نصف شعوب الأرض وهذه الدعوة العالمية ومنذ أكثر من أربعة عشر قرناً _وعلى ضعف المسلمين اليوم _ ما زالت تنتشر وتظلّ الألوف تحت لوائها حتى صار الإسلام في فترة وجيزة الدين الثاني في كل من فرنسا وإنكلترا وأمريكا.

ومن هنا فقد رأى الغرب في الإسلام ديناً يحمل في جوهره روحاً وثّابة وقدرة خارقة على الامتداد جغرافياً واجتذاب القلوب التي تقبل على اعتناقه بصورة منقطعة النظير، لذا سعى الغرب إلى مجابهة هذا الواقع الذي يقضّ مضجعه، فبدأ يبحث عن مختلف الوسائل والطرق التي تكفل الحد من بروز الإسلام على الساحة العالمية كأبرز تحدٍ حضاري وديني شهدته أوروبا وأمريكا في العقود الأخيرة من القرن العشرين.

وإذا انتقلنا إلى  التأمل في خطاب القرآن للإنسان فليس عبثاً أن يرد لفظ (إنسان) في القرآن الكريم أكثر من خمسٍ وستين مرّة وليس عبثاً أن يخاطب الناس بلفظ (يا أيها الناس) في أكثر من عشرين موضعاً فالقرآن الكريم خاطب الناس جميعاً ولم يقتصر في خطابه على الأنبياء فقط ولا على أهل الكتاب والمؤمنين فحسب، بل توجّه خطابه للإنسانية جمعاء في عشرات الآيات، ولعلّ المتتبع لآيات القرآن الكريم التي تخاطب الناس جميعاً يدرك مدى اهتمامه بالإنسان بمعزل عد لونه وجنسه، ومدى اهتمامه بانتشال هذا الإنسان من الظلام والشقاء وهو هدفٌ طالما سعت البشرية متلهفةً لتحقيقه مشرّقةً تارةً ومغرّبة تارةً أخرى، في حين يتعالى صوت القرآن فوق كل صوت مخاطباً الإنسانية وآخذاً بيدها نحو فطرتها التي فطر الله الناس عليها (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا) (1) ، (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ) (2).

ويأتي التحديد الأدق للألوهية وتوحيد العبادة في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (3)، كما يأتي التحديد الأدق لحامل الرسالة الشاملة وهي الإسلام وأنها دعوةٌ عالمية للناس أجمعين: (قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا) (4).

كما يتجلّى للإنسان بكل حرية ودعوته ليمعن فيما يعرض عليه القرآن من عقيدة في قوله تعالى: (يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضلّ فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل) (1).

بهذه الأصول لاحت الآيات القرآنية تخاطب البشر جميعاً وهي أصولٌ لا تستقيم حياة البشرية إلا بها، فالقرآن يدعوهم إلى التوحيد والحق والعدل ونبذ الظلم والمفاسد والكفر، وهم لو أدركوا هذه المفاهيم فكراً وسلوكاً ومنهجاً لجنّبوا أنفسهم عشرات الحروب والمآسي والدماء التي تراق كل يومٍ، ولعاشت البشرية في ظلال الإيمان حياةً رغيدةً ملؤها السلام والتعارف الإنساني، وهذه الآيات ما زالت تخاطب البشرية منذ أربعة عشر قرناً لعلهم يعقلون حقيقة الحياة التي يحيونها ويدركون أن الله ما خلقهم عبثاً ولذا ركّزت الآيات في أهم ما ركزت عليه على قضيّة التوحيد والدين الحق محاولةً أن تهزّ العقول، وتوقذ الأفئدة نحو الحقيقة التي لا تقبل الشك والريب والتي رسّخها قوله تعالى: (إن الدين عند الله الإسلام) وقوله تعالى: (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه) (3)، فالآيتان تصححّان عقائد الناس قديمها ممن يعبدون الحجر والشمس والقمر – وحديثاً ممن يعبدون الأهواء والشهوات والمدنيات الكاذبة، وهما عالميتان في توجههما نحو البشرية، كما أن الآيات التي توجهت في خطابها نحو الناس جميعاً هي في مجملها ذات توجّه إنساني عالمي صالح لكل زمان ومكان، فالقرآن في هذا التوجه الإنساني يستوعب كل حقائق الحياة وتطوّر المجتمعات الإنسانية، فآياته تظل على مرّ القرون تبهر أنظار المصلحين والحكماء وهم يرون صلاحيتها وما جاء فيها من قيم وأفكار وأصول لإصلاح مسيرة البشرية وتقويم اعوجاجها، وهذا لا شك نابعٌ من أحضان الدين الذي أرسل الله به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ليظهره على الدين كلّه كي تحيا البشرية بعيدةً عن كل شائبه من ظلم أو طغيان أو ضياع لحق أو نشرٍ لباطلٍ أو رذيلة.

الهوامش:
1)    سورة النساء الآية 174.
2)    سورة يونس الآية 57.
3)    البقرة الآية 21.
4)    سورة الأعراف الآية 158.
5)    سورة يونس آية 108.
6)    سورة آل عمران الآية 19.
7)    سورة آل عمران الآية 85.



الأستاذة الرائعة نوره الدوسري
موضوع و لا أروع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

و لم يرسل لفئة معينة
عليه الصلاة و السلام
تحياتي و مودتي
 Shocked 

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عالمية القرآن في خطابه للإنسان ,,إبراهيم الباش
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وما علمناه الشعر ,,,,إبراهيم الباش
» الإسلام والأمن الروحي للإنسان
» ماهي فوائد الصلاة للإنسان ؟
» للإنسان ثلاث عيون فهل تعرف أين الثالثة؟؟!
» من مداخل الشيطان للإنسان .. المال والولد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: اقسام الثقافة والتاريخ والادب العالمي :: اشتياق التاريخ والتراث وسيرة حياة المشاهير-
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_rcap1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Voting_bar1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_rcap1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Voting_bar1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_rcap1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Voting_bar1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_rcap1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Voting_bar1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_lcap1 
باسند - 51660
عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_rcap1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Voting_bar1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_rcap1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Voting_bar1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_rcap1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Voting_bar1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_rcap1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Voting_bar1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_rcap1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Voting_bar1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_rcap1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Voting_bar1عالمية القرآن في خطابه للإنسان  ,,إبراهيم الباش Vote_lcap1