أحمد لطفي السيد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أحمد لطفي السيد مفكر وفيلسوف مصري، وصف بأنه رائد من رواد حركة النهضة والتنوير في مصر. وصفه عباس العقاد "بأنه بحق أفلاطون الأدب العربي‏" ‏[1]

أطلق عليه لقب أستاذ الجيل وأبو الليبرالية المصرية، ولد في 15 يناير 1872 بقرية برقين، مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية وتخرج من مدرسة الحقوق سنة 1894 م. تعرف أثناء دراسته على الإمام محمد عبده وتأثر بأفكاره. كما تأثر بملازمة جمال الدين الأفغاني مدة في استنبول، وبقراءة كتب أرسطو، ونقل بعضها إلى العربية.

عمل وزيرا للمعارف ثم وزيرا للخارجية ثم نائبا لرئيس الوزراء في وزارة إسماعيل صدقي ونائبا في مجلس الشيوخ المصري،[2] ورئيسا لمجمع اللغة العربية [3] ،و حسب كتاب "أعلام مجمع اللغة العربية" لمحمد الحسيني ففي أثناء عمل لطفي السيد كرئيس للمجمع عرض عليه الضباط الأحرار في ثورة 23 يوليو 1952 أن يصبح رئيسا لمصر لكنه رفض [4]، كما عمل رئيسا لدار الكتب المصرية، ومديرا للجامعة المصرية، كما أسس عددا من المجامع اللغوية والجمعيات العلمية.

أهم مواقفه وإنجازاته

كان أحمد لطفي السيد وراء حملة التبرعات الخاصة بإنشاء أول جامعة أهلية في مصر العام 1908 "الجامعة المصرية"، والتي تحولت في 1928 إلى جامعة حكومية تحت اسم جامعة فؤاد الأول - جامعة القاهرة فيما بعد.[5]

تبنى أحمد لطفي السيد المفهوم الليبرالي للحرية في أوروبا خلال القرن التاسع عشر مناديا بتمتع الفرد بقدر كبير من الحرية وبغياب رقابة الدولة على المجتمع ومشددا على ضرورة أن يكون الحكم قائما على أساس التعاقد الحر بين الناس والحكام.[6] وهو صاحب القولة الشهيرة الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية [7][8]. ونادى بتحديد مفهوم للشخصية المصرية رافضا ربط مصر بالعالم العربى أو تركيا أو العالم الإسلامي سياسيا، ويربط بين الجنسية والمنفعة، وكان أهم ما طرحه في هذا الشأن الدعوة إلى القومية المصرية كأساس لانتماء المصريين. كما نادى بتعليم المرأة، وتخرجت في عهد رئاسته للجامعة أول دفعة من الطالبات عام 1932.

طالب باستقلال الجامعة، وقدم استقالته حين تم إقصاء طه حسين عن الجامعة سنة 1932. كما قدم استقالته مرة أخرى حين اقتحمت الشرطة حرم الجامعة عام 1937. كما كان ضد إنشاء المدارس الدينية سواء إسلامية أو إرساليات مسيحية إضافة لرفضه إنشاء المدارس الأجنبية في مصر.
دعى إلى استعمال اللغة العامية المصرية بدلا من العربية الفصحى.
دعوته إلى دراسة الفلسفات اليونانية، والاقتباس منها، وتشجيع تلامذته على ذلك. كما ترجم بعض كتب أرسطو إلى العربية.
أسس حزب الأمة المصري صاحب شعار مصر للمصرين في ديسمبر 1907 حيث كان هدف الحزب الرئيسى هو "المطالبة بالاستقلال التام والدستور"[9]. ويعتبر من رواد الليبرالية المصرية، وهو من مؤسسي مجمع اللغة العربية بالقاهرة.[4]

حزب الأمة

توفي أحمد لطفي السيد في 5 مارس العام 1963 بالقاهرة. ولديه ابنة واحدة هي عفاف لطفي السيد وهي أستاذة العلوم السياسية بجامعة كاليفورنيا، بيركلي بالولايات المتحدة الأمريكية.
مؤلفاته

للطفي السيد عديد المؤلفات الفكرية منها "صفحات مطوية من تاريخ الحركة الاستقلالية"، "تأملات"، "المنتخبات"، "تأملات في الفلسفة والأدب والسياسة والاجتماع" كما ترجم عدة مؤلفات لأرسطو منها الأخلاق"، علم الطبيعة"، و"السياسة"، إضافة إلى مذكراته بعنوان "قصة حياتي".[10][11]
أحمد لطفي السيد برقين ،السنبلاوين ، محافظة الدقهلية، 15 يناير 1872 - 5 مارس سنة 1963 )، مفكر وفيلسوف ومناضل مصري ضد الاستعمار و رائد من رواد حركة النهضة و التنوير في مصر . اتلقب بـ أستاذ الجيل و أبو الليبرالية المصرية. من رواد مدرسة الفكر الوطنى المصريه.

اتخرج احمد لطفى السيد من مدرسة الحقوق سنة 1894 ، واتعرف وأت دراسته ع الإمام محمد عبده واتأثر بأفكاره الإصلاحية و اشتغل وزير معارف وبعدين وزير خارجية وبعدين نائب رئيس الوزراء في وزارة إسماعيل صدقي ونايب في مجلس الشيوخ المصري،[1] و رئيس لمجمع اللغة العربية [2] ،و تبع كتاب "أعلام مجمع اللغة العربية" لمحمد الحسيني فى وقت ما كان لطفى السيد رئيس للمجمع عرض عليه الضباط الأحرار في ثورة 23 يوليه 1952 أنو يصبح رئيس مصر لكنه رفض و قال لأ نمنقول عن كتاب "أعلام مجمع اللغة العربية" صادر عن دار نفرو بالقاهرة 2005،، وكمان اشتغل رئيسا لدار الكتب، ومدير للجامعة المصرية، كمان أسس عدد من المجامع اللغوية والجمعيات العلمية، ويعتبر من "قادة التنوير و مثقف في مصر في القرن العشرين".
أهم مواقفه وإنجازاته

طالب باستقلال الجامعة، وقدم استقالته لما اتفصل طه حسين من الجامعة سنة 1932. كمان قدم استقالته مرة تانيه لما اقتحمت الشرطة حرم الجامعة سنة 1937.

نادى باستقلال مصر عن الاحتلال وكان ضمن وفد مصر اللي طالب بالاستقلال في مؤتمر السلام في فرساى.

نادى بتحديد مفهوم جديد للشخصية المصرية بيستند على أساس بيختلف عن الرابطة الشرقية والدينية، وبيربط بين الجنسية والمنفعة، وكان أهم اللي طرحه في الشأن ده الدعوة ل القومية المصرية كأساس لانتماء المصريين، ودعا لاستعمال اللغة العامية بدلل من اللغة العربية الفصحى عشان ينهي علي ازداوجية اللهجة عند المصريين

نادى بتعليم المرأة، واتخرجت في عهد رئاسته للجامعة أول دفعة من الطالبات عام 1932.

دعا لحرية الفكر وهوه صاحب المؤلة الشهيرة الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية[عايز مصدر].

احمد لطفى السيد.JPG

أسس حزب الأمة المصري و بيعتبر من رواد الليبرالية المصرية ، وهوه من اللي اسسوا مجمع اللغة العربية في القاهرة.[3]

اتلقب ب أستاذ الجيل لإسهاماته في التنوير و النهضة .

مات أحمد لطفي السيد في 5 مارس سنة 1963 في القاهرة. وعنده بنت واحدة هي عفاف لطفي السيد وهي أستاذة العلوم السياسية في جامعة كاليفورنيا ، بيركلي بالولايات المتحدة الأمريكية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ايمان الساكت كتب:

الاخت القديره/ احلام شحاته


 سلمتى على حسن الاختيار


احمد لطفى السيد علامه مضيئه بتاريخنا المعاصر


  دمتى بهذا التميز والعطاء


  ارق التحايا

الأستاذة الرائعة إيمان الساكت

مرورك و لا أروع

تحياتي و مودتي