تفجير إنتحاري جبان لداعش

عاشت ايديك اخي الغالي وليد العرف 

مقاله رائعه 

اجل هؤلاء هم من حثالة الشعوب و لا احد يدري ماهيتهم 

هم شياطين خلقوا لكي يعيثون في العالم الاسلامي فسادا ما بعده فساد 

يدمروا و يقتلوا الامنين من ابناء شعوبنا بأسم الاسلام و الدين الاسلام 

و هم ابعد ما يكونون عن الاسلام و الدين السمحاء

هم ليسوا الا مرتزقة جاءوا بهم و يطبقوا قوانين من يسن لهم القوانين  من كفره و اعداء الاسلام 

يتبعهم اناس لا يفقدون اي شيء لانهم اساسا لا يملكون اي شيء ليفقدونها 

ليس لي الا ان اقول 

لنا الله و هو الذي بقدرته ينقذنا من هؤولاء 

لك كل شكري و تقديري 

و الله الموفق

الاخ العزيز نبيل اشتياق وليد العرف

نعم هولاء المجرمين لايراعون حرمة ولاذمة ولادين

هولاء لايتم ابدا احتسابهم على الاسلام ومهما حاولوا من تشويه الاسلام

سوف يبقى الاسلام دين السلام والمحبة

لابد من معرفة من وراء هولاء وكذلك لابد من محاسبة بعض المسمين نفسهم علماء كونهم وراء هذا الفكر التكفيري

ولابد محاسبة اي جهة وراء هذا الفكر الضال

وعدم الترويج له والسماح به ولابد من وضع قوانين صارمة حول ذلك وباي بلد

ورحم الله كل شهادئنا بكل مكان بسبب هولاء الضالين
وحسبنا الله ونعم الوكيل

((وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ))


بارك الله فيك اخي وليد على صرختك بوجه هولاء المجرمين

حسبي الله و نعم الوكيل

في هؤلاء الظلمة الأغبياء

الذين يشوّهون الدين بتصرفاتهم

الغير مسئولة و الغير مبرّرة بالمرة

هم يجعلون الناس يظنّون أن الإسلام هو العنف

حاشاه من ذلك فهو دين الرحمة  دين التسامح

دين الرأفة ليس فقط بالإنسان و لكن الرأفة حتى بالحيوان

فأي دين يعتقدون؟ و لأي دين ينتمون؟

إن لهم بالتأكيد دين لا تعرفه لكنه ليس الإسلام

لأنه بريء منهم كل البراءة


أديبنا الرائع دوما أستاذ

وليد العرف

جزاك الله خيرا أخي الفاضل

على ما أخبرتنا به

تحياتي و دعواتي