أتوق ٌ إليك ِ ..

أتوقُ لقياكِ ..

آه بُعدك ِ والمسافات ِ

تلك َ البحارُ ليس تفصُلنا

وهذه إليك ِ من نبضي إشاراتي

بريقُ عينيك ِ ذبذبةً

يُغازلني ..

يقصُ لي ذكرى حكاياتي

اااااالله

الأحلام هي زادنا في السفر و الترحال

هي الأمان من خوف يسيطر على قلوبنا

و هي المرفأ الذي ترسو عليه دائما سفينة الروح التائهة في البحر الخضمّ

و ما الأحلام سوى طيف الحبيب الذي يؤنسنا بليل الغياب

و ذكرياته يستند إليها جدار الذات حتى لا تنهار الأمنيات الباقية

و هي الرمق الأخير و الشهقة الأخيرة و النظرة الأخيرة

قبل أن تغفو العين ........

الأديب المبدع دوما أستاذ

البلداوي صفاء الدين

بين سطورك بريق يأخذ العين

دمت مبدع ألقا

تحياتي و دعواتي

بمزيد من الإبداع و الجمال

الاديب المبدع البلداوي صفاء الدين

احساس جميل ونص فيه احساس رائع ملي بالاشواق والحب

احييك على ثراء قلمك

راق لي تواجدي هنا

تقبل مني ارقى التحايا

الأديبة المبدعة . حنين الماضي ..

اشراقة بهية .. وحضورُّ شاهق ..


راق لي جدا روعة المداخلة والتعليق ..

دمت بروعتك وشفيف ذائقتك ...

ارق التحايا مع وافر تقديري

صفاء البلداوي
وحده اسم يكفي لكي ادرك
انني سألتقي بالجمال هنا
التوق سيدي فاكهة الحب
وهنا حرفك يرسم التوق واللوعة معاً
وبعد بضع كلمات من بداية هذه القصيدة
نجد انها تسافر بنا
لذكرياتنا
نستعيد الشغف
وذلك الاحتراق
انك هنا تمنحنا تذاكر مجانية
الى عالم  من الروعة
دمت صديقي الحبيب
وانت تصر على امتاعنا في كل مرة
كن بخير ايها الغالي