إغتيال مسؤول كبير في شركة نفط الشمال بكركوك هو الخامس منذ 2015

إغتيال مسؤول كبير في شركة نفط الشمال بكركوك هو الخامس منذ 2015

أغتال مسلحون مجهولون، صباح اليوم الثلاثاء، نائب مدير شركة غاز الشمال بمحافظة كركوك، 

محمد يونس صالح، وأحد مرافقيه، أستهدفت موكبه في أحد شوارع المدينة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وذكرت مصادر أمنية إن “مسلحين مجهولين كانوا يستقلون سيارة من نوع [بي إم دبليو]، أطلقوا النار
وأضافت أن “الهجوم أسفر عن مقتل [محمد يونس صالح] وهو نائب مدير الشركة ومدير نادي غاز 
يذكر ان قوة عسكرية تابعة للاتحاد الوطني الكردستاني الذي يترأسه جلال طالباني، قد أقتحمت في الثاني 
وأكتفت الحكومة الاتحادية، باستنكار هذا الاقتحام وعدته بمحاولة السيطرة بالقوة على الشركة.
ويدور صراع كردي كردي وعربي كردي على المحافظة الغنية بالنفط، فيما أقر مجلس كركوك- الذي يهيمن
يشار الى ان هذا الاغتيال هو الخامس من نوعه الذي يطال المسؤولين التنفيذيين لشركة نفط الشمال التابعة 
وتنشر [أين] أسماء المسؤولين الذي أغتيلوا من الشركة وكلهم في كركوك، وهم:
1- اغتيال مدير عام شركة نفط الشمال [سعد حسن الكربلائي]، في هجوم نفذه مسلحون مجهولون في
2- اغتيال المدير الأسبق للشركة [سعد علي حسين] في الثالث من آب 2015، أثر إطلاق النار عليه من
3- اغتيال المشاور القانوني في الشركة [حسن سليم] وسائقه [فراس عباس] في 14 من كانون الاول
4- اغتيال المهندس أحمد عبد مطلك الجبوري مدير قسم الميكانيك في الشركة، من قبل مسلحين مجهولين، 
يشار الى منصب مدير عام شركة نفط الشمال ما زال شاغراً بعد سلسلة عمليات الاغتيال المذكورة.

 صباح اليوم ، على موكب نائب مدير شركة غاز الشمال خلال ذهابه إلى العمل بالقرب من مقر الشركة”.

الشمال الرياضي، ومرافقه [شاهو عبد السلام]، على الفور”.

من آذار الماضي، مقر شركة نفط الشمال في كركوك وسيطرت على محطة الضخ [آي تي ون]، التي تصدر

 النفط المستخرج من الحقول إلى ميناء جيهان التركي عبر انابيب إقليم كردستان.

 عليه الكرد- الشهر الماضي طلباً للمحافظ القياد في الاتحاد الوطني، نجم الدين كريم، برفع علم اقليم كردستان

 الى جانب العلم الاتحادي فوق دوائر المحافظة، مع عزم الادارة المحلية الانضمام لاستفتاء يعتزم الاقليم أجراءه 

لاعلان الاستقلال عن العراق وتكوين دولة كردية.

لوزارة النفط الاتحادية، منذ عام 2015 وسيطرة قوات البيشمركة على كركوك وانسحاب الجيش من المحافظة

 بعد سقوط مدينة الموصل في حزيران 2014.

 28 حزيران 2015 في حي عرفة النفطي شمالي مدينة كركوك.

 قبل مسلحين مجهولين عندما كان في طريقه إلى مكتبه ما أدى إلى مقتله وسائقه.

 2015، من قبل مسلحين مجهولين، عندما كانا متوجهين الى عملهما في هيئة شؤون الفروع/ قسم تفتيش

 المنطقة الشمالية

عندما كان يقود سيارته الخاصة وسط كركوك ولاذوا بعدها بالفرار، وهو نجل نائب رئيس مجلس الوزراء، 

عبد مطلك الجبوري، خلال حكومة إبراهيم الجعفري وهو من أهالي منطقة الحويجة.