رِسالة بِقلم مجنونُ المُستَبِدّة

أيتها المستبدة في أحزاني
هذه الرسالة بعضاً مما فاض مني
يا سبب لوعتي وأشجاني
حبكِ وعشقكِ أضناني
فمتى تهجرين أزماني
كتبت إليكِ بلوعة
بعدما قتلتي بيديكِ الأماني
فلتبتعدي عني إلى ما بعد النسيان
يا من طيفك لا يفارق كياني
أرجوكِ لم أعد أحتملك
فدعيني أكرهكِ لأخفف من هواني
سكبتكِ حروفاً في كأسي
ونهتلك حباً أضناني 
ورسالة عتب
وحرفِ من ذهب
بجمر الأشواق
شاعرها كتب
أيها المجنون بالحب
حرفكِ رائع وعذب
نهلنا منه رقي الأدب
فلك الشكر والتقدير وجب
أشكرك على جميل ما تنثره من روائع
ولتتقبل تحيات همسة قلمي المتواضع
أبدعت وكان الإبداع بيراعك مسطر
فشكراً يا مجنون المستبددة على هذه الدرر
تحياتي وتقديري

كاميليا كتب:

أذهلتني حروفك السامية
كنت هنا رائع إلي أبعد الحدود
ولا أجد من بين أبجديتي
حروف تعبر مدي
إعجابي وتقديري لشخصك وحرفك الجميل
أسعد الله قلبك
أرق الأمنيات

   

همسة قلم كتب:

أيتها المستبدة في أحزاني
هذه الرسالة بعضاً مما فاض مني
يا سبب لوعتي وأشجاني
حبكِ وعشقكِ أضناني
فمتى تهجرين أزماني
كتبت إليكِ بلوعة
بعدما قتلتي بيديكِ الأماني
فلتبتعدي عني إلى ما بعد النسيان
يا من طيفك لا يفارق كياني
أرجوكِ لم أعد أحتملك
فدعيني أكرهكِ لأخفف من هواني
سكبتكِ حروفاً في كأسي
ونهتلك حباً أضناني 
ورسالة عتب
وحرفِ من ذهب
بجمر الأشواق
شاعرها كتب
أيها المجنون بالحب
حرفكِ رائع وعذب
نهلنا منه رقي الأدب
فلك الشكر والتقدير وجب
أشكرك على جميل ما تنثره من روائع
ولتتقبل تحيات همسة قلمي المتواضع
أبدعت وكان الإبداع بيراعك مسطر
فشكراً يا مجنون المستبددة على هذه الدرر
تحياتي وتقديري

       

الاستاذ القدير الاديب المحترم مَجنونُ المُستَبِدّة أجدك كالغيث المبارك الذي لا يدرى أوله خير أم آخره
لأنه أذا هطل لا يأتي إلا بالفضل والسحر والجمال.
عن جد سيدي فسبحان الله الذي وهبك كل هذه الروعة من الفيوض تتشكل صورا إبداعية متجددة متفردة
بورك القلم واليراع
د/ن

الآديب/ مجنون المستبده

كلمـاتك أروع من الخيــ/ــال

وأجمل من ضياء القمــر

فلهـاذا أوقفت ساحـات أفكـارى

لكن إحتـار قلمى فيما يكتب لك

دمت بهذا التميز والابداع

إحترامى وتقديرى لك

    أحرف ٌ ماسيه ., تتلئلئُ بالعين .. فيبكينا بريق جمالها ., تغزف على اوتار
مشاعرنا بصدق احساسكـ َ .     أبدعت ..

كالعادة إبداع رائع وطرح يستحق المتابعة...شكراً لك ....دمت بكل الود.

مَجنونُ المُستَبِدّة كتب:

رسالة ..

أَولُ ما أبدأُ بِالسلام .. عليكِ يا أميرةً أرهقتني حزناً وأحزان !!
دونَّ أن أبدأَ بِالتَجريح أو أي حرفٍ منزوعَ الأمان ,
ودونَّ أن تلتَفتي حولكِ , فرسالَتي إليكِ كَتبتُها بِكلِ شجونِي
وَكلِ ما أوتيتُ مِن حُبٍ وحنان !! وأعتذِرُ منكِ جداً على تعدي حدودي
وعن عدم الإستئذان ..
وما بعدَ السلامِ سوى أنتِ , ولوعةٌ بالقلبِ طالت ,
ودمعةٌ في الجفنِ قدّ سكنتْ , يلطُمها الحزنُ مِن كُلِ مكان ..
هَذهِ حالي بعدَكِ , مُشوشُ الفكرِ ,حَزينٌ , مللتُ من كِذبَةٍ عاشتنِي وَنفسي ومَلني الحرمان ..
لَن أُطيلَ عليكِ أَوجاعي ولن أُحدِثُكِ عن تلكَ أهاتِي وما وَددتُ أبداً أن أُخبِرَكِ عن غصةٍ سَكنتني بَعدَكِ ..
أترُكُ لَكِ قَلمي الذي خَذلني مراتٍ عديدة , وأُشفِقُ عليهِ وعلى نَفسي , كم مرةٍ ماتَ حَرفي على يديهِ؟! وأنا بَعدُ لَم ألقَى حتفي ..
دَعيني أُخبِرُكِ ما لَم أستَطع ايضاحهُ لِنفسي , في بيتٍ لا أَدري رُبَما بَيتين , أو خاطِرةٍ مِثلي ساذَجةٍ , ورُبَما خاطِرتين ! قدّ أتعدى حُدودِي فيها وَربما أَكسِرُ ذاكَ الحدّ .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"شُنِقت حُروفِي سيدتِي مِنَ الشجنِ .. وَعشتُ بينَ الشنقِ والوسنِ ..
شُنِقت حُروفي والجِفنينِ قد سكبا .. دمعاً على الأهدابِ بالوهنِ ..
فِي كُلِ ليلٍ أُمسي مِثلَ مُنكسرٍ .. كما الأشجارُ قد كُسِرت كما الغصُنِ ..
في كُلِ ليلٍ أبدو مِثلَ مُحتالٍ .. َأُفتِشُ عَنكِ بين طيات الكُتبِ ..
ماذا أقولُ والأحزانُ تَدورُ بي .. بِنعش الصمتِ يا ذِكرى حُزنِي ..
ماذا أقولُ والأحلامُ تُذكِرُنِي .. بِعينيكِ , بِوهمٍ ألنِ ..
حَملتُ حُبكِ في صَدري سنيناً .. والأنَ تدنى الصدر مني والبدنِ ..
إن كُنتِ سعيدةَ الأقدارِ دونِي .. فقدّ أصبحتُ بعدكِ في تعنِ ..
أترُكي عنكِ أوجاعي وعيشي .. بِدعوةٍ مني قُلتُها علنِي ..
أَدعو اللهَ مولانا أن يقبلها .. ويجمعنا معاً بجناتٍ عدنِ ..
وإذا يوماً بِالدُنيا التَقينا .. فَتذكَريني ولا تَنسي زَمنِي ..
آهٍ لو عرفتِ حقاً ما كانَ بي .. لما ثارَ دَمعي كماءٍ آسنِ ..
لَكِنَ الذنبَ ذَنبي يا لِحماقَتِي .. أسميتُكِ إسماً وَكنتُ على نَفسي جَنِي .."

مجنونُ المُستَبدة

الأستاذ مجنون المستبدة
يا لها من مستبدة رائعة من فجرت لنا ينبوع بوحك الأدبي
تحياتي و دعواتي