ألبير كامو/ أسطورة سيزيف

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أسطورة سيزيف (بالفرنسية: Le Mythe de Sisyphe‏) هي مقالة فلسفية من 159 صفحة ألفها ألبير كامو و تم نشرها سنة 1942. تنتمي هذه المقالة إلى دورة العبث، إلى جانب الغريب (رواية، 1942)، كاليغولا (مسرحية، 1944) و سوء التفاهم (مسرحية، 1944).
المقالة عبارة عن مدخل لفلسفة العبث : البحث غير المجدي للإنسان عن معنى، وحدة و وضوح في وجه عالم لا يحتوي على حقائق و قيم أزلية. هل تحقيق العبثية يستوجب الانتحار؟ يجيب كامو “لا، إنها تستوجب التمرد”. ثم يسطر عدة مقاربات لعبثية الحياة. في الفصل الأخير، يشبه كامو عبثية حياة الإنسان بوضع سيزيف، شخصية من الميثولوجيا الإغريقية قدرها أن تحمل صخرة إلى أعلى قمة جبل و ما أن تفعل تتدحرج الصخرة إلى الأسفل فيعود سيزيف و يحملها من جديد و هكذا دواليك إلى ما لانهاية له. و يختم كامو مقالته بقوله “المثابرة في حد ذاتها … كافية لتملأ قلب الإنسان. على الواحد أن يتصور سيزيف سعيدا”

تسلمي يمامة اشتياق المتالقة صوفيا على اختياراتك الرائعة

تقبلي مني ارقى التحايا

حقاً يا صوفيا أنتِ أسطورة
إختياراتكِ وذائقتكِ رائعة
أدبياتكِ  مترفة  بالنقاء
كأنوار الشمس الساطعة 
أسعدني ما قرأته يا نقاء
حلقت به للسماء السابعة
دمتِ يا غاليتي يمامة إشتياق
ودامت روائعكِ يا مبدعة
تحياتي والكثير من المودة
يا يمامة المنتدى

موضوع في قمة الجمال
وأضاء بجماله أرجاء المكان
فجزاكي الله خيرا

صوفيا كتب:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أسطورة سيزيف (بالفرنسية: Le Mythe de Sisyphe‏) هي مقالة فلسفية من 159 صفحة ألفها ألبير كامو و تم نشرها سنة 1942. تنتمي هذه المقالة إلى دورة العبث، إلى جانب الغريب (رواية، 1942)، كاليغولا (مسرحية، 1944) و سوء التفاهم (مسرحية، 1944).
المقالة عبارة عن مدخل لفلسفة العبث : البحث غير المجدي للإنسان عن معنى، وحدة و وضوح في وجه عالم لا يحتوي على حقائق و قيم أزلية. هل تحقيق العبثية يستوجب الانتحار؟ يجيب كامو “لا، إنها تستوجب التمرد”. ثم يسطر عدة مقاربات لعبثية الحياة. في الفصل الأخير، يشبه كامو عبثية حياة الإنسان بوضع سيزيف، شخصية من الميثولوجيا الإغريقية قدرها أن تحمل صخرة إلى أعلى قمة جبل و ما أن تفعل تتدحرج الصخرة إلى الأسفل فيعود سيزيف و يحملها من جديد و هكذا دواليك إلى ما لانهاية له. و يختم كامو مقالته بقوله “المثابرة في حد ذاتها … كافية لتملأ قلب الإنسان. على الواحد أن يتصور سيزيف سعيدا”

الأستاذة الراقية جدا صوفيا
إختيارك روووووووووووووووووووووووعة
تحياتي و دعواتي