منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007

تجمع انساني،اسلامي،ثقافي،ادبي،اجتماعي،تقني،رياضي،فني وترفيهي عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
كل عام وانتم بخيربمناسبة عيد الفطرالمبارك
عبارات عن القرآن في رمضان
كل عام وانتم بخير بمناسبة راس السنة الهجرية
في انتظار الزائر الكريم محمد محضار
من أي أنواع العبادة تعتبر قراءة القران
ما أبرز الفوائد من “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله”
كيف بين النبي امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور
أحاديث عن الصبر والحلم والعفو والوفاء بالعهد
أقوال خلدها التاريخ عن الوفاء
الخميس أبريل 11, 2024 10:27 pm
الجمعة مارس 01, 2024 10:21 pm
الثلاثاء يوليو 18, 2023 10:57 pm
الجمعة يوليو 14, 2023 12:05 am
الخميس أبريل 27, 2023 10:40 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:37 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:33 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:30 pm
الخميس أبريل 27, 2023 10:28 pm










شاطر
 

 سلسلة القصص المعبرة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
همسة قلم
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
عدد المشاركات : 13947
نقاط التقييم : 14510
بلد الاقامة : لبنان
علم بلدك : Lebanon لبنان

سلسلة القصص المعبرة Empty
مُساهمةموضوع: سلسلة القصص المعبرة   سلسلة القصص المعبرة Emptyالخميس يناير 30, 2014 9:52 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]












كيف حالكم يا مشرفينا و اعضاء منتدى اشتياق الاعزاء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]و كل

الزوار و محبي قسم القصص و الروايات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]اطلب من الله تعالى ان

تكونوا بتمام الصحة و العافية و ان يحميكم الله من كل شر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]....



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

  اتمنى ان أكون عند حسن ظنكم و ان تستمتعوا بما سأقدمه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هنا سوف اقوم انا بكتابة ما هي هذه السلسلة لربما البعض

منكم قد يتسألون عن هذه السلسلة و يقولون عن ماذا سوف تكون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

انا عملت هذه السلسلة حيث اني سوف اقوم و بأذن الله بنشر قصة

مفيدة و ذات حكمة و عبرة يستفاد منها كل من يقرأها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



 
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]  اطلب من الله تعالى ان يوفقني

في عملي هذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


و هنا انا اصل الى نهاية الموضوع فأعذروني ان كان قصيراً بعض الشيء

و لكن انا طرحته كي يكون نوعاً من التعريف عن السلسلة



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


عدل سابقا من قبل همسة قلم في الخميس يناير 30, 2014 10:00 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همسة قلم
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
عدد المشاركات : 13947
نقاط التقييم : 14510
بلد الاقامة : لبنان
علم بلدك : Lebanon لبنان

سلسلة القصص المعبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة القصص المعبرة   سلسلة القصص المعبرة Emptyالخميس يناير 30, 2014 9:57 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيف حالك يا مشرفينا و اعضاء منتدانا الاعزاء و كل محبي القسم

اسأل الله ان تكونوا بتمام الصحة و العافية


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هذا هو موضوعي الاول من السلسلة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]و الصراحة انا اتمنى ان

يكون الموضوع جميل و ان تحبوه و ان تكون العبرة منه مفيدة جداً [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و الان كي لا اطيل عليكم اسمحوا لي ن انتقل الى قصتنا المعبرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


في احد المدن الكبيرة ، كان يعيش رجل اشتهر بفلسفته و حكمته . و في احد

الايام جاءه واحد من اصدقائه بحماسة كبيرة و قال له : "هل تعرف ما الذي علمته عن صديقك ؟".
"مهلك يا صديقي" أجابه الحكيم . " فقبل ان تخبرني ما جئت من اجله ،اريد أن اخضع ما

تريد أن تسرني به الى اختبار ، انه اختبار
المصافي الثلاث ".

" المصافي الثلاث !" اجابه الصديق

"نعم !" تابع الحكيم " قبل ان تخبرني اي شيء عن الاخرين يكون من الجيد ان تصفي

ما ترغب بقوله . هذا ما اسميه
( المصافي الثلاث ) .

المصفاة الاولى ، هي " مصفاة الحقيقة " : "هل تحققت من صحة ما تريد قوله ؟"

" لا لقد سمعت الناس يتحدثون به ...." اجاب الرجل

" اذن انت لا تعلم ان كانت هذه هي الحقيقة . لنحاول ان نصفي كلامك بطريقة اخرى

مستعملين "المصفاة الثانية
" : " مصفاة الطيبة ". "هل ما تريد ان تعلمني به هو شيء جيد ؟"
" اه، لا! على العكس تماماً "

"اذن" تابع الحكيم قائلاً "ما تريد اخباري عن صديقي ، هو شيء سيء للغاية ، و ان لست

متأكد من صحته . لكن ما زال بأمكانك ان تنجح في الاختبار الثالث ، لانه تظل لديك

مصفاة واحدة
" مصفاة الافادة " هل ترى انه من المفيد ان تطلعني على ما قام به صديقي ؟"
"ليس حقاً " اجاب الرجل

فختم الحكيم كلامه ملخصاً

"ما تريد أن تخبرني به ، ليس صحيحاً و لا جيداً و لا مفيداً ، لماذا اذن تريد ان تقوله ؟؟؟"


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

غالباً ما نتناقل اخباراً عن بعضنا ، من دون ان نتأكد من صحتها او أفادتها

و جودتها و تكون الغاية الوحيدة من قولها التسلية من دون الاكتراث

لما تسببه من اذية للاخرين فليس هناك هو من لا يخطىء و لكن لا

يجب علينا ان نتبع هذا الخطأ فهو سيقودنا الى ان نحزن الكثير

و قد نجرح شعورهم عميقاً حتى لو كان ما قلناه هو للتسلة فهو سوف

يعمل جرحاً عميقاً في صاحبه لا يمكن ان ينسيه اذن فلنراقب اقوالنا

مستعينين على الاقل بهذه المصافي الثلاث كي نسمع ما هو المهم

و ننطق بما هو الصادق و المفيد ...


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هنا اكون ان قد انتهيت من اول قصة لي في هذه التي ان تكون

مفيداً لنا جميعاً و ان نتعلم منها الكثير من العبر و الاشياء المهمة

و التي تكون لنا عوناً في حياتنا فأنا طرحت هذا الموضوع للفائدة

و اتمنى ان تكون القصة قد نالت اعجابكم


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همسة قلم
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
عدد المشاركات : 13947
نقاط التقييم : 14510
بلد الاقامة : لبنان
علم بلدك : Lebanon لبنان

سلسلة القصص المعبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة القصص المعبرة   سلسلة القصص المعبرة Emptyالخميس يناير 30, 2014 10:14 am



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


  احمل لكم القصة الجديدة التي قد اخترتها لكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]و التي

اتمنى ان تنال اعجابكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]و انا قد اخترتها لتكون هي القصة الثانية

بالسلسلة و لذلك لما تحمله من معاني قد اعجبتني كثيراً [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]و

حتى لا اطيل عليكم و يصيبكم الملل من كلامي الزائد عن الحاجة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سوف انتقل الى القصة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


يحكى ان ابن ملك تنصب على العرش الملكي بعد موت ابيه المفاجىء ، و لم يكن مستعداً

لهذه المسؤولية الكبرى كي يدير المملكة ، فدعا اليه جميع علماء المملكة و حكماءها مع

الشيوخ و الفهماء و قال لهم :

"خذوا ما تحتاجون اليه ، و اذهبوا في الارض كلها سبع سنين ، فتشوا في المكتبات كلها ،

و اسألوا الحكماء و ذوي الخبرات عن كيفية إدارة الممالك ، و الطرائق المناسبة لتطويرها

و ازدهارها ، و احملوا الي نتيجة ابحاثكم
"

بعد انقضاء الفترة المحددة ، رجعوا الى القصر الملكي محملين بصناديق ملآنة ، تحتوي على
اثمن الكتب و الخطوطات من جميع الأحجام ، في التنظيم و التشريع ، القوانين القديمة

و الجديدة من حمورابي حتى اليوم ، بحيث لم يكن في القصر من صالة تسع هذه الكميات

الهائلة من المجلدات . هنّأ الملك الشاب مرسليه على جهودهم و امانتهم له بهذا القول :

"أهنئكم و اشكركم على كل ما قمتم به من جهود مدة سبع سنوات و لكن بما اني منهك

في أدارة شؤون المملكة ، كيف لي أن اجد الوقت الكافي لكي أقرأ و اطلع بمفردي على

هذه الكتب ، سأمنحكم سبع سنين اخرى ، كي تلخصوا لي كل ما في هذه المجلدات الكثيرة ،
ببضعة مجلدات تحوي على اهم الموضوعات التي تفيد المملكة
".

بدأ العمل في قاعات القصر الواسعة ، بينما، خلال هذه الفترة ، كان صاحب الجلالة منهمكاً

بحرب خارجية ضد البرابرة الذين كانوا يريدون السيطرة على المملكة .

و بعد سبع سنوات ، كان حكماء المملكة قد جمعوا كل ما لديهم من معلومات و حفظوها

بسبعين مجلداً وضعت في مكتبة القصر . قدم الملك الشاب من جديد ليرى ثمرة أعمال

حكمائه و مستشاريه ، فهنّأهم قائلاً :

" اشكر صبركم و تفانيكم في العمل الدؤوب الذي طال سبع سنين ، و لم يكن بأقل صعوبة

من مجهود الحرب مع البرابرة ، و لكن يا اصحابي ، تعرفون اني كنت غائباً و منشغلاً عن

شؤون الناس طوال هذه المدة ، فكيف لي ان أقرأ بمفردي هذه المجلدات الثمينة ؟

سأعطيكم سبع سنين لكي تجمعوها بمجلد واحد فتسهل عليَّ المهمة ، و هكذا يكون

في حوزة مملكتنا اثمن مجلد عرفه التاريخ
"

بعد غياب سبع سنوات ، جاء حكماء المملكة بأحتفال عظيم حاملين المجلد المرصع بالذهب

و الجواهر الثمينة و وضعوه على منصة كانت قد اعدت له ، و أرسلوا يطلبون حضور الملك.

و بينما الجميع ينتظر وصول الملك و بدء الاحتفال ، فجأةً يركض أحد خدام القصر و يصرخ :

" هلموا سريعاً نحمل المجلد لصاحب الجلالة ، انه طريح الفراش و لا يستطيع النهوض "

و كان المرض قد قوي عليه . فتقدم شيخ الحكماء من الملك و هو يحتضر ، يقدم له المجلد

الثمين لكي يلقي عليه اخر نظرة . ففتح الملك فمه و اردف هذه الكلمات :

" بما اني اموت و قربت ساعة اجلي و ليس باستطاعتي حتى ان القي و لو بنظرة واحدة

على هذا المجلد ، فلو تلخص لي بجملة واحدة ، المعرفة و الحكمة و العلم ، لأقولها لولدي من بعدي
؟"
اجابه الشيخ : ( عش يومك ليومك ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


كم هناك من الناس من هو يفكر و يخطط دائماً للمستقبل و يحسب

كل شيء و كيف سوف يكون مستقبله منذ الان من دون ان يلاحظ

شيء مهماً وهو ان الزمن يتقدم و في كل دقيقة يفقد الانسان جزءاً

من عمره من دون ان يلحظ لان الوقت لا ينتظر احد و لا يتوقف لأحد

فهناك الكثيرون ممن يفكرون بالمستقبل و ينسون الحاضر و يتفاجىء

حين ما يشاهد ان ساعته قد قدمت من دون ان يعمل اي شيء في حياته

غير التفكير في المستقبل صحيح ان التفكير في المستقبل مهم جداً

و خاصة ان كنا نريد عمل شيء فلابد ان نفكر قبل ان نعمل لكن ليس ان

نبقى نفكر و ننسى ان الوقت يمر بسرعة فأعمل ليومك هذا اهم من

التفكير الكثير بالمستقبل ...



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


و هنا نصل الى نهاية هذا الموضوع الذي اتمنى ان يكون

قد نال اعجابكم و اتمنى ان تكون القصة التي قد اخترتها مفيدة



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همسة قلم
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
عدد المشاركات : 13947
نقاط التقييم : 14510
بلد الاقامة : لبنان
علم بلدك : Lebanon لبنان

سلسلة القصص المعبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة القصص المعبرة   سلسلة القصص المعبرة Emptyالخميس يناير 30, 2014 10:17 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


 
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]انا اليوم قد احضرت لكم

قصة اتمنى ان تنال اعجابكم بأذن الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يلا نروح للقصة قبل ما تملوا

من الكلام الكثير ...[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



كان جميل رجلاً فقيراً لديه بقرة يرعاها ، و يجني حليبها و يعيش هو و اولاده الثلاثة من

لبنها ، و كان من وقت لاخر يبيع ما يفيض عن حاجة عائلته من الحليب، و يخبىء المال

إلى الايام السوداء . فكان سكان القرية يعطفون عليه و يبتاعون الحليب من عنده بكل

ثقة و محبة مساعدةً لعائلته . مضت الايام و السنون و صاحبنا جميل ، كان قد جمع من

المال مبلغاً لا بأس به ، فاشتى بقراً و وسع تجارته ، و زادت ثروته ، ولكن هذه المرة كان

يغش بالحليب و يمزجه بالماء . عبثاً حاولت امراته الفاضلة ، ولمرات عدة ان تقنعه بعد

الغش بالحليب ، لان اولاداً صغاراً يشربونه ، و هذا غش و رياء ، فلم يقتنع طمعاً بالمال ،

و كان يرادف ضاحكاً "من سيعلم هذا ؟ " . فقد تسنى له أن علّمَ اولاده و سفرهم الى

الخارج ؛ و هناك في الغربة ، اسس الإخوة الثلاثة عملاً مشتركاً ، و اخذوا يتعاونون مع

بعضهم . تزوج الواحد تلو الاخر ، و أصبح لديهم اولاد و عوائل . لم ينسوا قط اهلهم و وطنهم,
ولكن الظروف لم تكن تسمح لهم ان يعودوا لزيارة الوالدين . السنون تمرّ، و العمر ايضاً،

و الوالدان يتألمان لعدم رؤية ابنائهما منذ مدة طويلة ، فقررا بعد محادثات ان يبيعا كل شيء

و يسافران الى الخارج ليُكملا حياتهما بقرب ابنائهما ، فما نفع المال ، ان لم يؤدِ هذا الى

عيش السعادة و الحب ضمن العائلة ؟

هكذا صارَ ، فبعد اسابيع قليلة ، باع جميل كل ما يملك و جمع ما لديه من مال و وضعه

في ( كمر)* و تزنر به ، و اخذ الباخرة مع امراته ماخراً عباب البحار . و في اليوم الرابع

من سفرهما الذي دام حوالى الشهر تقريباً ، جلس جميل هو و امراته على سطح الباخرة

يلعبان الورق ، فنزع عنه الاول مرة ذاك الكمر الذي يحوي على جني عمره ، و وضعه بقربه

ليبقى تحت ناظريه و فجاة جاء قرد يلعب على سطح الباخرة و كان لأحد المسافرين عليها

فأنتشل الكمر بسرعة البرق و صعد الى اعلى الشراع . هب جميل و امراته يطلبان من

صاحب القرد أن ينزله من فوق . على الرغم من محاولاتٍ عدة ، لم يفلحوا من اقناع القرد

بالنزول بعد دقائق ، اخذ القرد يفك الكمر و جميل يتضرع و يصلي كي يعود القرد الى تحت؛

فما كان من القرد أن فتح الكمر فرأى فيه قطعاً من النقود و صار يتسلى بها ؛ فكان يأخذ

قطعة و يرميها لجميل و أخرى يرميها بالماء وهو يضحك و يقهقه من اعلى شراع السفينة

حتى فرغ الكمر مما كان يحويه . فلم فرغ القرد من عمله سجدت امراة جميل و رفعت

يديها الى العلاء و قالت : " الشكر لك يا سيد السماء و الارض ، لانك تدين الأرض بالعدل

فمال الماء رجع للماء و مال الحليب عاد الينا " .

( الكمر )* : هو كناية عن زنار عريض له جيوب لوضع المال فيه ، يزنر به حامله خصره خوفاً على المال من السرقة او الضياع .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


لقمة يابسة و معها طمأنينة ، خير من مائدة ملوكية و معها

وخز الضمير ؛ فكل مال يجمع من دون تعب ، بالاحتيال او الغش

او التهديد ، يكون مال ظلم ، ولا يبرك . صح المثل القائل :

" ان المال الذي ياتي هكذا يذهب هكذا "

ان المال الحرام و الذي ياتي من دون عمل هو من

سيدمر كل ما عملت من اجله لان الحرام يأتي و لكن

عندما يذهب ياخذ الحلال ايضاً لنعلم ان الله لا يبارك

في انسان يكسب ماله من دون تعب و لا تنسى ان اللقمة

التي تأكلها من تعب جبينك هي الذ الف مرة من الذي تاكله من

دون تعب .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

و هنا نحن اخيراً نصل الى نهاية الموضوع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همسة قلم
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
عدد المشاركات : 13947
نقاط التقييم : 14510
بلد الاقامة : لبنان
علم بلدك : Lebanon لبنان

سلسلة القصص المعبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة القصص المعبرة   سلسلة القصص المعبرة Emptyالخميس يناير 30, 2014 10:28 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


  نبدأ القصة و اتمنى ان تعجبكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


جمع الأسد ذات يوم، جميع حيوانات الغابة و قام واعظاً فقال : "أيها الإخوان ، ان الناس

غاضبون و ساخطون علينا كثيراً، لما يقع منا من تعديات و مظالم فيجب أن نكف عن التعدي

على الناس و لا نؤذي بعد اليوم احداً منهم . لان التعدي يخالف العدل و لا يليق بنا أن نخرق

العدل . فألعدل شرعة الخالق في خلقه فإن فسد العدل فسد المجتمع بأسره "

فأنتصب الذئب و قال : "هل يأذن لي مولاي الأسد بالكلام ؟" فأذن له الأسد .

فقال له الذئب : "إذا رأينا إنساناً مقتولاً في الحقل قد قتله اخوه الإنسان بمسدس او

بسكين أمضى من انيابنا فأكلناه لئلا ينتن و يفسد الهواء، أنكون خرقنا العدل ؟ "

و نهض الثعلب و استأذن الأسد بالكلام وقال " يا مولاي ، رايت إنساناً قد سرق دجاجات

جاره و أخفاها في مكان ، فسرقت منها دجاجتين و اكلتهما ، فهل اكون قد خرقت العدل ؟ "

و نهض الضبع و استأذن الأسد بالكلام و قال : "رأيت شاباً يطارد فتاة ، و كان قد خدش

وجهها و يديها و جسمها محاولاً اغتصابها ، فلما شاهدني تركها بين حية و ميتة و هرب،

و ارتمت الفتاة على الأرض مخضبة بدمائها، فهجمت عليها و غرزت انيابي في لحمها

الطري، فقالت لي وهي تلفظ انفاسها الأخيرة : انك وحشٌ فعلاً، لكنك أقل شراسة من

ذاك الذي كان يريد تدنيس شرفي و كرامتي . فهل اكون قد خرقت العدل ؟ "

ثم نهض الدب و قال : "مررت بغابة فرأيت عشرات الرجال مخضبين بدمهم من جراء قنابل

الطائرات في حرب دامية، و دمائهم تجري على الأرض هدراً ، فأمتصصت منهُ شبعي،

فهل أكون قد خرقت العدل؟ "

عندها قال الأسد غاضباً " أهذا الذي يفعله الناس بعضهم ببعض و يوجهون الينا التهم و

الغضب و طلب الانتقام ؟ فإذا كانت هذه حالهم و هم المتمدنون و أصحاب الشرائع و

القوانين ، فما تكون حالنا نحن سكان الغاب و ليس لنا شرائع و لا قوانين ؟ فلنستمر

نفتك بهم فتكاً الى أن يمارسوا العدل أولاً فيما بينهم ، عندها ، نمارس نحن العدل معهم ! "


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لقد وصل الانسان مرحلة في عصرنا هذا قد اصبح فيه اكثر شراً و

و قسوةً من اكثر مخلوقات الغاب توحشاً حيث ان هذه المخلوقات تقتل

ليس من اجل شيء في نفسها و انما لأطعام نفسها و صغارها فلا بد ان

تقتل اما البشر فهو يقتل الكثير من اجل المال او السلطة او القوة و ينسى

الضعيف حيث اصبح هذا العالم يتقاتل فيه الاقواء من اجل مصالحهم و يذهب

الناس الابرياء ضحية لأعمالهم و نحن اصحاب القوانين و التشريعات حيث اننا

لا نطبقها على انفسا ان اردنا ان نجعل العالم افضل لنا و لم سوف ياتي من

بعدنا علينا تطبيق التشريعات و القوانين التي فرضها علينا الدين فالقتل و السرقة

هي من الافعال التي حرمها الله علينا فهو الوحيد الذي يعطي الحياة و يأخذها و

ليس هناك احد له الحق في ازهاق اي روح مهما كانت فتترك لله فهو يعلم كل شيء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




و اخيراً هنا انا اصل الى نهاية الموضوع الذي اتمنى ان يكون قد اعجبكم

و قد استفدتم من هذا المغزى و انا لم اكتب عنه الكثير لان قراءة القصة

كافي كي نفهم معنى هذا الحوار بين اشرس مخلوقات الغاب اتركك في

حفظ الله و رعايته لحميكم من كل شر سلامي لكم


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همسة قلم
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
عدد المشاركات : 13947
نقاط التقييم : 14510
بلد الاقامة : لبنان
علم بلدك : Lebanon لبنان

سلسلة القصص المعبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة القصص المعبرة   سلسلة القصص المعبرة Emptyالخميس يناير 30, 2014 10:34 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




احضرت لكم قصة تعجبني كثيراً [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فكل مرة اقرأها لا امل منها

فقلت احسن شيء ان احضرها لكم و ان شاء الله راح تعجبكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يلا نبدأ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كان لملك من ملوك الفرس أربع نساء

كان يحب الرابعة أكثر من الاخريات . و كان يميزها و يقدم لها الهدايا الثمينة ، و يهتم بها

كثيراً مغدقاً عليها اثمن و احسن ما لديه ، و يرفهها و يلبي جميع طلباتها . و كان يحب

الثالثة أيضاً، و يقدمها لأصدقائه الأمراء مفتخراً بها أمامهم و كان يحب الثانية أيضاً، كونها

كاتمة اسراره . فكان كل ما وقع في ازمة و أسودت الدنيا في عينه ، يأتي إليها يفشي

لها ما يحمل قلبه فتعزيه و تؤانسه و تخفف من همومه . أما المرأة الاولى فكانت له

الزوجة الشرعية و معها بنى المملكة و معه جاهدت في السراء و الضراء و على الرغم من

كل ذلك، لم يكن يبدي اهتماماً بها كالأخريات .

اصاب الملك يوماً ، مرض مميت يصعب شفاؤه و بدأ يفكر "عندي هنا اربع زوجات ، و لكن

عندما اموت سوف اظل وحدي، يجب ان أخذ واحدة منهن معي ". فنادى الرابعة و قال لها :

"اني احببتك طوال ايام حياتي أكثر من الاخريات ، و وهبتك كل ما لدي، و الآن سوف اموت

هل ترافقيني ؟ " . "بالتأكيد قد اصابك الجنون يا جلالة الملك ؟" قالت هذا و انصرفت .

و لم يكن جوابها بالطبع سهلاً عبى مسامع الملك و الحاضرين ، لانه شعر بأنها طعنته

بالخنجر في قلبه. فنادى بعدها الثالثة و قال لها :

"احببتك و افتخرت بك طوال ايام عمري، و الان سوف أموت فهل لكِ ان ترافقيني في

رحلتي الى الابدية ؟ " أجابت "طبعاً كلا، مازلت شابة، و الحياة حلوة و تليق لي ، فعندما

ترحل سأتزوج من بعدك ". جوابها ايضاً ادهش الملك و احزنه جداً . فنادى الثانية بعدها

و قال لها: "كنت افتح لكِ اسرار قلبي بثقة كاملة، و في صعوباتي كنت الجأ اليكِ، فكنتِ

لي العضد و المعزي، الأن قد اشرفت ايامي على نهايتها ، فهل تريدين مرافقتي؟ ".

تنحنحت و اردفت قائلة : "اعتذر جداً يا حبيبي لعدم استطاعتي مرافقتك، ولكن، اعدك

بأن اقوم بأحسن مراسم دفن يليق بكَ ". فأصاب الملك حزن شديد ، و شعر بالخيانة العظمى.

عندها سمع صوتاً يهتف من اعماق القلب : "إني مستعدة لأن اذهب معك الى حيث ذاهب"

كان هذا الصوت صوت امرأته الشرعية الاولى .

نظر اليها بخجل و الدموع تتدحرج عبى وجنتيه فكانت نحيلة الجسم و ضعيفة ، و تصارع المرض

و الألم و الحرمان فقال لها : "انتِ من كان علي ان اهتم بها و احبها أكثر من الاخريات

عندما كنت قادراً على ذلك، فسامحيني لأني كثيراً ما كنت انساكِ، و الان ادركت انني

عندما كنت اسيء اليك، كنتُ بالفعل ذاته اسيء الى نفسي ". و قال هذا و لفظ انفاسه الاخيرة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بالحقيقة كل منا لديه اربع نساء في هذه الحياة

الرابعة

هي جسدنا الذي مهما اهتممنا به و عززناه ، سوف يتركنا عند الموت

الثالثة

هي الغنى و المراكز الاجتماعية ، فمهما بلغنا شأناً و قدرة، عند الموت لا نأخذ شيء منها

الثانية

هم اصدقاؤنا و عائلتنا ، نظن انهم لنا، و لكن يوم الموت، كل ما يستطيعون ان يقدموه لنا

هو تنظيم مراسيم الدفن .

الاولى

هي نفسنا التي ننساها غالباً و نهملها في معاملتنا . و مع كل هذا، هي الوحيدة التي

سترافقنا الى مقرنا الأخير . 




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



فلنأخذ إذن الوقت الكافي الآن لنهتم بها كما يجب قبل فوات الاوان و يأتي الله كي يسترد الامانة

التي اعطانا إياها منذ ولادتنا و هو لا ينظر الى كم و صلت اموالنا او مراكزنا الاختماعية بل

كم من الاعمال الخيرة التي عملناها طول مدة حياتنا فمن الافضل ان نعمل الخير قبل ان ينتهي وقتنا

و ياتي الندم لأننا لم نساعد اي شخص او عملنا الخير .



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى الشبوط
صاحب ومؤسس الموقع (رحمة الله عليه )
صاحب ومؤسس الموقع  (رحمة الله عليه )
مصطفى الشبوط

ذكر
تاريخ التسجيل : 30/11/2007
عدد المشاركات : 17651
نقاط التقييم : 23812
بلد الاقامة : عراقي مقيم بهولندا
علم بلدك : علم العراق

سلسلة القصص المعبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة القصص المعبرة   سلسلة القصص المعبرة Emptyالخميس يناير 30, 2014 9:10 pm

الاستاذة القديرة همسة قلم

تسلم الايادي على ماتقدميه لنا من روائع

جهد متميز

تقبلي مني ارقى التحايا

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eshtyak.ahlamontada.com
همسة قلم
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
عدد المشاركات : 13947
نقاط التقييم : 14510
بلد الاقامة : لبنان
علم بلدك : Lebanon لبنان

سلسلة القصص المعبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة القصص المعبرة   سلسلة القصص المعبرة Emptyالسبت فبراير 15, 2014 12:05 pm

مصطفى الشبوط كتب:
الاستاذة القديرة همسة قلم

تسلم الايادي على ماتقدميه لنا من روائع

جهد متميز

تقبلي مني ارقى التحايا
أستاذنا الأديب مصطفى الشبوط
يسرني حضورك الوارف
ونثرك اللطائف
على هذه الصحائف
إمتناني لتواصلك المزيون
الذي يبهج الوجد والعيون
تحياتي وتقديري الكبير
لسمو حضورك يا أديبنا القدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايمان الساكت
نائبة المدير العام -فراشة اشتياق - اديبة
ايمان الساكت

انثى
تاريخ التسجيل : 18/10/2013
عدد المشاركات : 56084
نقاط التقييم : 60064
بلد الاقامة : مصر- القاهره
علم بلدك : Egypt مصر
الحمل

سلسلة القصص المعبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة القصص المعبرة   سلسلة القصص المعبرة Emptyالسبت مارس 15, 2014 2:15 pm

همسة قلم


سلمتى غاليتى

قصص جميلة

مشكورة على حسن الاختيار

________________________________________________________________________

التوقيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همسة قلم
اديبة


انثى
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
عدد المشاركات : 13947
نقاط التقييم : 14510
بلد الاقامة : لبنان
علم بلدك : Lebanon لبنان

سلسلة القصص المعبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة القصص المعبرة   سلسلة القصص المعبرة Emptyالسبت أبريل 12, 2014 3:05 pm

ياسمين الخالد كتب:
 همسة قلم


سلمتى غاليتى

قصص جميلة

مشكورة على حسن الاختيار
 ياسمين الخالد

أشكرك على رقة الحضور

وعلى ما أضفتيه من نور

دمتي بسعادة وسرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سلسلة القصص المعبرة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقاصد سورة القصص
» من روائع القصص النبوي
» من القصص العالمية سارق الرغيف
» الإعلان والأعمى من القصص الصينية
» أجمل القصص عن الإستغفار واقعية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اشتياق أسسها الراحل مصطفى الشبوط في يوم الجمعة30نوفمبرعام2007 :: الاقسام الادبية :: اشتياق التذوق الادبي المنقول:القصص و الشعر والخواطر الفصيح والعامي (المنقول) -
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس محمد فرج - 123667
سلسلة القصص المعبرة Vote_rcap1سلسلة القصص المعبرة Voting_bar1سلسلة القصص المعبرة Vote_lcap1 
الدكتور خليل البدوي - 107926
سلسلة القصص المعبرة Vote_rcap1سلسلة القصص المعبرة Voting_bar1سلسلة القصص المعبرة Vote_lcap1 
احلام شحاتة - 61741
سلسلة القصص المعبرة Vote_rcap1سلسلة القصص المعبرة Voting_bar1سلسلة القصص المعبرة Vote_lcap1 
ايمان الساكت - 56084
سلسلة القصص المعبرة Vote_rcap1سلسلة القصص المعبرة Voting_bar1سلسلة القصص المعبرة Vote_lcap1 
باسند - 51612
سلسلة القصص المعبرة Vote_rcap1سلسلة القصص المعبرة Voting_bar1سلسلة القصص المعبرة Vote_lcap1 
مصطفى الشبوط - 17651
سلسلة القصص المعبرة Vote_rcap1سلسلة القصص المعبرة Voting_bar1سلسلة القصص المعبرة Vote_lcap1 
همسة قلم - 13947
سلسلة القصص المعبرة Vote_rcap1سلسلة القصص المعبرة Voting_bar1سلسلة القصص المعبرة Vote_lcap1 
نوره الدوسري - 8809
سلسلة القصص المعبرة Vote_rcap1سلسلة القصص المعبرة Voting_bar1سلسلة القصص المعبرة Vote_lcap1 
احاسيس - 7517
سلسلة القصص المعبرة Vote_rcap1سلسلة القصص المعبرة Voting_bar1سلسلة القصص المعبرة Vote_lcap1 
كاميليا - 7369
سلسلة القصص المعبرة Vote_rcap1سلسلة القصص المعبرة Voting_bar1سلسلة القصص المعبرة Vote_lcap1